cookie

We use cookies to improve your browsing experience. By clicking «Accept all», you agree to the use of cookies.

avatar

•| كُنَّاشَةُ إِبْرَاهِــيم`'

النَّاسُ فِي الدُّنيَا مُعَذَّبُون عَلَى قَدرِ همَمِهم بِهَا! ابنُ القيّم رَحِمَه اللّه.

Show more
Iraq80 378The language is not specifiedThe category is not specified
Advertising posts
996
Subscribers
No data24 hours
No data7 days
No data30 days

Data loading in progress...

Subscriber growth rate

Data loading in progress...

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته... حيا الله المشتركين الأفاضل، أعلمكم أن القناة ستحذف مساء اليوم، سعدت بمشاركتكم هذا المكان لمدة من الزمان، شكر الله لكم جميعا حسن صحبتكم وجزاكم عني خيرا.
Show all...
•• يروى أن رجلًا رأى فيلًا لأول مرّة فأبهره، وسيطر شكله على تفكيره، أتى ليصف قطًا فقال: رأيت قطًا صغيرًا بلا خرطوم. هكذا يصنع من تسيطر على هاجسه فكرة معينة انبهر بها، يقيس بها الأمور، ويجعلها ميزان الحكم، ولا يؤمن أن الدنيا أوسع من فكرة؛ إن لم توافقني في أسلوبي فأنت مؤيد لخصومي. ━─────────━ https://t.me/badrtho
Show all...
‏نعيش في دوّامات متداخلة معقدة؛ دوّامة الإنجاز ورفع مستوى الكفاءة وفرص العمل وتأمين المستقبل وتفاصيل العلاقات الجتماعية ومشاكلها والحفاظ على الصحة وتحقيق الرغبات والأمنيات و.... و...... كل ذلك يقتات على روحك وقلبك، فلابد لك من سفر كل ليلة إلى عالم آخر، تتزود منه وتستروح فيه. ‏ما أجمل تلك التكبيرة التي تستفتح بها قيام الليل، وتُحرم بها لتسافر عبر آيات القرآن التي تخرج من قلبك وفمك، فتحملك بعيدا عن هذه الدوّامات إلى عالَمٍ ترى فيه الأشياءَ على حقيقتها والأمور في نِصابها. فترجع بعد التسليم إلى حياتك معك نورك وطوق نجاتك وزادك الذي يكفيك إلى الليلة القادمة.
Show all...
- سليمان ناصر العبودي
Show all...
أخوكم في ضيق شديد لأمر أهمّه، أرجو منكم الدعاء بظهر الغيب.
Show all...
. 🔹️ كيف أصنع لي قدرةً تحليلية تجعلني أتوقّف عند كل فكرة أو مفهوم دون أن يجرفني التيار بغير وعيٍ منّي؟ 🎙 توقّف عند البدهيات والمُصطلحات المشهورة ، ابحث عن معانيها وتصوراتها عند الناس.. واقرأ اقرأ اقرأ بعصامية للجميع، تحمّل مسؤولية معرفتك، لا ترتكز على غيرك في أي مفهوم، ولا تتصوّر عن غيرك أيّ تصور دون أن تقرأ له وتتمعّن في كلامه ومُنطلقاته ، ولا تبعْ عقلك إلا بثمنٍ غالٍ جداً ، لا تتبنّ فكرةً إلا بعد أن تستميت هذه الفكرة لتدخل عقلك بشتى البراهين. ♟عبدالكريم الدخين .
Show all...
محمد عمرو عبد اللطيف.mp31.24 MB
من مقولات السلف العبقرية التي تشدني كثيراً: ما قامت بدعة إلا على ظهر سنة. وقد ورد مثل هذا المعنى عن عددٍ من الصحابة والتابعين، وروي مثل هذا المعنى عن النبي صلى الله عليه وسلم. أخرج الإمام أحمد بسند جيد عن غضيف بن الحارث الثمالي قال: بعث إليَّ عبد الملك بن مروان فقال: يا أبا أسماء، إنا قد أجمعنا الناس على أمرين. قال: وما هما؟ قال: رفع الأيدي على المنابر يوم الجمعة والقصص بعد الصبح والعصر. فقال: أما إنهما أمثل بدعتكم عندي، ولست مجيبك إلى شيء منهما. قال: لم؟ قال: لأن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (ما أحدث قوم بدعة إلا رفع مثلها من السنة). فتمسك بسنة خير من إحداث بدعة. ومقصودها أن البدعة طاردة للسنة، فمن يجتهد في البدع فلا بد أن يؤثر هذا على حرصه على السنة. وهذا يعني أن شؤم البدعة لا يقتصر على ما فيها من مخالفة طريقة الشارع، بل وسيتبع ذلك ضعف في الطاعة، وهذا يوجد تلازماً بين الاجتهاد في البدع والتقصير في السنن، فمن يجتهد في الطرق البدعية لا بد أن يحدث عنده كسل شديد عند القيام بالأمور المشروعة. تذكرت هذه المقولة هذه الأيام حين رأيت تفاعل بعض الناس مع دعوة إلى تطوير الروح لأجل القرب من الله، لم أجد: قراءة القرآن، الدعاء، الاستغفار، قيام الليل، العمرة، الصدقة، كفالة اليتيم .. إنما صورة رمزية توضع خلفية جوال، واعتقادات تفاعلية مرتبطة بهذا المشهد! فلو أغفلنا النظر عن الخلفية العقائدية لمثل هذه الطريقة، وافترضنا أنها صورة محايدة لا تقوم على أي تقليد عقدي، فإننا أمام مشكلتين كبيرتين: المشكلة الأولى: ما في هذه الطريقة من اتباع للأوهام والخرافات التي لم يرد بها شرع، ولا يقرها عقل، ولا تصححها تجربة علمية، فمن إزراء الإنسان بعقلة إن يتابع مثل هذه الأساليب، وهو يكشف عن خطورة تغييب العقل على الانحراف، فالانحراف عن الدين لا ينشأ من غلو في العقل، بل قد يكون بسبب إهمال العقل وتغييبه. وهي ظاهرة قد تثير الاستغراب في عصرنا، فمع ما في عصرنا من إغراق في العقل وغلو في الماديات، إلا إن تغييب الروح في هذه الغلبة المادية قابله ردة فعل أعادت إحياء الخرافة والدجل، وهي نتيجة طبيعية لحاجة النفس الضرورية إلى المعنى. المشكلة الثانية: أن هذه الطريقة ستضعف الإنسان عن الاجتهاد الشرعي، فهو تدين فاسد يميت التدين الشرعي الحقيقي، وكل من يجتهد في دينه على وفق هذه الخرافات فهو يضعف من تدينه الحقيقي بقدر ما اجتهد فيها، فلا بد أن تؤثر هذه الطرق المحدثة في إضعاف التعبد الحقيقي من صلاة وصيام وذكر ودعاء وغيرها، ولهذا لا تكاد تجد في متبعي هذه الأساليب من هو مجتهد حقاً في التعبد والصلاة والصيام، وحتى من كان مجتهداً فلا بد أن يؤثر فيه هذا الانشغال البدعي، ولو تركها لكان أحسن حالاً. في النفس ميل إلى التدين، وحاجة إليه، فإذا أشبعت بهذه الطرق غير الشرعية فإنها ستشعر بالاكتفاء، وربما توهمت أنها أقرب إلى الله، وأصدق ديناً، وأكثر تقوى ممن يتعبدون الله حقاً، بل وقد ينظر إليهم بإزراء، فيتحقق فيهم مقولة السلف: فقد ماتت السنة بسبب حبهم لهذه البدع، فالروح كالجسد، إن وجد غذاء فاسداً لم يعد لديه حاجة إلى الغذاء الصحيح. لا يتوقف عجبي حين استحضر أن تتبع هذه الخرافات يقترن بالتدين والتعبد لله، فهو لا يتبعها لمنفعة دنيوية فقط، بل يعتقد انها تطهر روحه وتزكيه، فهل صعب عليهم معرفة الطريق الذي يقربهم الى الله؟ ألا يعرف القرآن؟ الصلاة؟ الذكر؟ الاستغفار؟ .. أم ثقلت على نفوسهم فبحثوا عن أي شيء يتسلون به يوهمون أنفسهم أنهم يقتربون به إلى الله، فيبتعد عن ربه وهو يظن أنه يتقرب منه، فيا ضيعة العقول.
Show all...
✨ طالبُ العلمِ لا تَخرُج نِيَّته عن ثلاثة أحوال: • الأولى: أن تكون نيته في الطلب: التقرب إلى الله عز وجل بمعرفة حلاله وحرامه، مكروهه ومندوبه، والوقوف على حدوده، بما تستقيم به عـبادته لله -عز وجل-، على الوجه الذي يحبه الله سبحانه وتعالى ويرضاه. = فصاحب هذه النية في خير ونعمة، وعسى أن ينفعه الله بما تعلم في الدنيا، وأن يثيبه عليه في الآخرة، لصلاح نيته وحسن مقصده. وفي ذلك يقول إبراهيم النخعي -رحمه الله- : «من ابتغى شيئًا من العلم يبتغي به وجه الله آتاه الله منه ما يكفيه.» والثانية : أن تكون نيته في تحصيله العلم طلب الدنيا أو المال أو الرياسة، فمثله قد ينتفع بعلمه في إحراز دنياه، ولكن يكون أول من يسحب على وجهه يوم القيامة حتى يلقى في النار، فتسجر به نار جهنم -والعياذ بالله-. قال الحسن بن أبي الحسن البصري -رحمه الله-: «من طلب شيئا من هذا العلم، فأراد به ما عند الله يدرك إن شاء الله، ومن أراد به الدنيا، فذاك حظه منه.» الثالثة : أن تكون نيته فى الطلب حبه للعلم، وشغفه به -فهذا- كما قال الحافظ الذهبي -رحمه الله-: «يرجى له أن يؤول علمه إلى الخير والنفع به.» قال مجاهد بن جبر -رحمه الله-: «طلبنا العلم وما لنا فيه كبير نية، ثـم رزق الله بعد فيه النية.» وقال معمر بن راشد -رحمه الله-: «كان يقال: إن الرجل ليطلب العلم لغير الله، فيأبى عليه العلم حتى يكون لله.» -الصفحة 20-21 من الكتاب، تعليق المؤلف.
Show all...
Choose a Different Plan

Your current plan allows analytics for only 5 channels. To get more, please choose a different plan.