4 475
Subscribers
-124 hours
-107 days
-6430 days
- Subscribers
- Post coverage
- ER - engagement ratio
Data loading in progress...
Subscriber growth rate
Data loading in progress...
معذور لو ما أكرمتني " راحة البال "
وأكرمتني ضيقة ، ودمعة ، وزلّه
لأنّي أشوفك صح ما أشوفك الضال ؛
ولأنّي بقيت أعطي من القلب كلّه
ولأني رضيت أحبّك فـ كل الأحوال !
" أستاهل الي صار دقّه وجلّه " ..
الإنسان حسّاس مع من يحب مثل ما قال
الشاعر "أطراف كبدي من جهتكم رقاقة
/ لا مرّها النّسناس .. يثّر عليها"
لذلك أنتبه لمحبوبك يا صديقي
السقوط أمام من تُحب هي من مسلّمات
الحب الحقيقي و جسّد هذه الحالة
أكثر من شاعر وفي أكثر من وصف
أولهم محمد ابن الذيب قال
خليني اطيح من منحرش لـ كمّش
طيحة كبير ٍ ماعاد تشلّه عظامه
وفي وصف أخر /
مايطرح الرجل الشجاع إلا فتاه
ولا الأمور الباقية عنده تهون
أبشع ما يأتي بعد الفراق هو ألم الجمادات،
والشاعر يثبت هذا بهالبيت :
" حتى جمادات ذكرانا .. توجّعني
هذا أنت شارع وتوجعني يا شارعه ! "
دائمًا المحبة تورث بقلب صاحبها الحميّا /
"كل ماعز الطلب عندي وقالت لي عشاني
قلت من هذي قبل هذي وجابتني حميّا"
— فهد عافت
"ما جمعني معاه قرب دم و عوايد
لكن الله زرع بي .. فالمحبة حميّا"
"غلاك مالي قدرةٍ يا الغضي فيه
يمشي بدمي مثل ممشى الحميَّا"
— مشعان البراق
شعور لما تمر محادثة قديمه ،وتعتريك
الهواجيس في - ياكيف كانت وكيف صارت -
وهنا تتأكد يإنسان إن الحيـَاه :
"مافيها من الكمال شي "