ثِـمَـار

✨ تحذير من تفسير الزمخشري [الكشاف] .. قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله : [ وأما " الزمخشري " فتفسيره محشو بالبدعة وعلى طريقة المعتزلة من إنكار الصفات والرؤية والقول بخلق القرآن ، وأنكر أن الله مريد للكائنات وخالق لأفعال العباد ، وغير ذلك من أصول المعتزلة ... وهذه الأصول حشا بها كتابه بعبارة لا يهتدي أكثر الناس إليها ولا لمقاصده فيها ، مع ما فيه من الأحاديث الموضوعة ، ومن قلة النقل عن الصحابة والتابعين ]

تلاوة من سورة آل عمران القارئ : فايح الحارثي

فائدة .... في الورع .. قال الخطابي : -[ كل شي أشبه الحلال من وجه والحرام من وجه فهو شبهة .. والورع أن يُجتنب فلا يُقرب ....]

" ما مات قومٌ إذا أبقوا لنا أدباً وعلم دينٍ ولا بانوا ولا ذهبوا

" إن الحقوقَ لا توهب .. بل تُؤخذُ غِلابا!

🔖 ‏" لأُعلّمنَّك كلمةً هي خيرٌ من الدنيا وما فيها .. ‏واللهِ لئن علِمَ اللهُ منكَ إخراجَ الآدميّينَ ‏من قلبكَ حتى لا يكونَ في قلبكَ مكانٌ لغيره ، لم تسألهُ شيئًا إلا أعطاكَ! ". * الفُضيل بن عياض

🔖 " ومن أَسبابِ التقصِيرِ أيضاً أن يَغفُلَ عَن التَّعَلُّمِ فِي الصِّغَرِ ، ثُمَّ يَشتَغِلَ بِهِ فِي الكِبَرِ فَيَستَحِي أَن يَبتَدِئَ بما يَبتَدِئُ الصَّغِيرُ ، ويستَنكِفُ أَن يُسَاوِيَهُ الحَدَثُ الغَرِيرُ ، فَيَبدَأُ بِأَوَاخِرِ العُلُومِ ، وَأَطرَافِهَا ، ويَهتَمُّ بِحَواشيها ، وأَكنَافِهَا؛ لِيَتَقَدَّمَ على الصَّغِيرِ المُبتَدِي ، وَيُسَاوِيَ الكبيرَ المُنتَهي . وَهَذَا مِمَّن رَضِيَ بِخِدَاعِ نَفسِهِ ، وَقَنَعَ بِمُدَاهَنَةِ حِسِّهِ؛ لِأَنَّ مَعقُولَهُ إن أَحَسَّ وَمَعقُولَ كُلِّ ذِي حِسٍّ يَشهَدُ بِفَسَادِ هَذَا التَّصَوُّرِ، وَيَنطِقُ بِاختِلَالِ هَذَا التَّخَيُّلِ؛ لِأَنَّهُ شَيءٌ لَا يَقُومُ فِي وَهمٍ " * الماوردي

- لا بأسَ بضَعف الأبصارِ إذا قَوِيَت البصائر ")