نستعين بالله 💚🤍

«لا يمتطي المجد من لم يركب الخطرَ ولا يَــنَــالُ الــعُـلا مَـــن قَـدَّمَ الـحـذَرَ ومــن أرادَ العُـــلا عــفــوًا بِــلا تَــعبٍ قضــى ولَـم يقضِ مِـن إدراكِـها وطَرا»

حتى تنجو من فِتن الدُنيا عليك بثلاث: الصلاة: وهي عماد الدين إذا صلحت فالنفس تلصح وتفلح. قراءة القرآن: هتقوي عقيدتك وهتملى قلبك راحة وطمأنينة. الصُحبة الصالحة: حتى وإن مِلت ستجد من يُعيدك إلى صوابك. فاللهم ثبتنا على الصلاة وإجعل القرآن ربيع قلوبنا وأرزقنا الصُحبة الصالحة.

تخيّل أن تجد لك عند الله سهما في معترك البطولات العظيم هذا بدعوة صدق خالصة تسافر من صدقها إليهم فتصيب أو تؤازر أو تسدد؟ ابقِ جمرة قلبك متوقدة وشاركهم بالدعاء!

بأني أعلم يقينا أنني لا أقوى ولا أعلم ولا أفقه ولا أُفلح ولا أهتدي.. بأني أعلم يقينا أني لا شيء بدونك؛ أعني.. ولا تكلني إلى نفسي طرفة عين!

مااقترب أحد من #القرآن قراءةوتدبرا وحفظا إلا كساه الله من #النور بقدر والعكس بالعكس

استمرار الإستغفار بشكل دائم ويومي سبب لأن لا يؤاخذ الله العبد بذنوبه ،والإستغفار الدائم سبب للخلاص من المعاصي بخلاف الاستغفار المتقطع تأمل هذا الحديث القدسي جيداً وهو حديث في أعلى درجات الصحة اتفق عليه البخاري ومسلم وعن أبي هريرة عن النَّبِيِّ ﷺ فِيمَا يَحْكِي عَن ربِّهِ تَبَارَكَ وَتَعَالى قَالَ: ((أَذنَب عبْدٌ ذَنْبًا فقالَ: اللَّهُمَّ اغفِرْ لِي ذَنْبِي، فَقَالَ اللَّهُ تَبَارَكَ وَتَعالى: أَذْنَبَ عبدِي ذَنْبًا، فَعَلِم أَنَّ لَهُ رَبًّا يَغْفِرُ الذَّنْبَ، وَيَأْخُذُ بِالذَّنبِ، ثُمَّ عَادَ فَأَذْنَبَ، فَقَالَ: أَيْ ربِّ اغْفِرْ لِي ذَنْبِي، فَقَالَ تبارك وتعالى: أَذْنَبَ عبدِي ذَنْبًا، فَعَلِمَ أَنَّ لَهُ رَبًّا يَغفِرُ الذَّنبَ، وَيَأخُذُ بِالذَّنْبِ، ثُمَّ عَادَ فَأَذْنَبَ، فَقَالَ: أَي رَبِّ اغفِرْ لِي ذَنبي، فَقَالَ تَبَارَكَ وَتَعَالى: أَذْنَبَ عَبدِي ذَنبًا، فعَلِمَ أَنَّ لَهُ رَبًّا يَغْفِرُ الذَّنْبَ، وَيَأْخُذُ بِالذَّنبِ، قد غَفَرْتُ لِعَبْدِي فَلْيَفْعَلْ مَا شَاءَ )) متفقٌ عَلَيهِ. ومن هنا نفهم معنى حديث ( من لزم الاستغفار جعل الله له من كل هم فرجا ومن كل ضيق مخرجا ورزقه من حيث لا يحتسب ) بأن لزوم الاستغفار بعد كل ذنب والاستمرار على الاستغفار سبب للإنتقال من حالة الفسوق إلى حالة الصلاح ومن حال المؤاخذة إلى حال العفو والعافية

ورّبّما تنتهي العلاقات دون سببٍ واضحٍ..حين تتراكمُ الأشياء البسيطة دون إفصاحٍ.

عليك أن تُقاوم .. بلا توقف، فلا خيار آخر. أهلنا يقاومون الموت، فعلى الأقل قاوم استهلاكك، وقاوم حياتك العادية، وقاوم شعورك بالملل، وقاوم ضجرك من الحديث عن نفس الشيء لأكثر من ثلاثة أشهر، وقاوم أنانيتك.. لأجلهم، ولأجل ضميرك، ولأجل سؤالك أمام الله.

اللهُم سدّد الرمي، وثبت الأقدام، واربط على القلوب، وقوِّ العزائم..