cookie

We use cookies to improve your browsing experience. By clicking «Accept all», you agree to the use of cookies.

avatar

︎ ︎

Advertising posts
384
Subscribers
No data24 hours
No data7 days
+1130 days

Data loading in progress...

Subscriber growth rate

Data loading in progress...

3:33
Show all...
15
12:00
Show all...
31
إنها الثانية عشر بعد منتصف الليل لا أعلم لماذا تنساب إليك حروفي فيه هذا الوقت من اليوم لماذا تزداد عاطفتي نحوك في هذه الساعة بالتحديد أترانا في هذا الوقت نجوب عقول بعضنا البعض، أتعلم ربما كان من الجيد أن يُكتب في قدرنا الشوق ، أن نشتاق لبعضنا دائمًا أن نفترق مرارًا وتكرارًا إن فيه للذةٌ أن يكون اللقاء حارًا عكس كل مرةٍ مضت، حسنًا، أحتاج الآن كأس حليبٍ دافىء ربما يساعدني في النوم
Show all...
28
متعب مني وممن حولي ومن الأشياء التي طالما تباهيت بها وفي كل مرة خذلتني، لم يخذلني وداعك لقد خذلني ظرف الوداع نفسه كان أقل من حجم محبتي كان باهتًا لا أستحقه، في أيامنا الأخيرة كنت اعرف إنك سترحل كنت اشم رائحة الهجر في حزنك وألمح البرود في نبرة صوتك واقرأ الملل في حروفك كنت اراك تغادر الأحاسيس الجميلة يومًا بعد يوم حتى صرخت بوجهي بلا صوت لكني سمعتك ، ستذهب وتعود خاليًا كما كنت، قبل أن نفترق بمدة ليست طويلة أخبرتك أن مهما سيحدث بيننا من خلافات دع طريق عودة لنعود ونصلح ما حدث لكنك غادرتني بالكامل دون أن تترك بصيص أمل لنعيش سويًا مستقبلًا وضعناه وخططنا لهُ معًا في ليلةٍ كنْا نسهر بها معًا كما كُنا نفعل دائمًا غادرت وأنت تقول لي ما خُلقنا لنكون معًا يا لغباء عقلك ءأنت من تحدد ذلك؟ يا ضعيف الفكر وجبان القلب يا مُغفل أتريد كل شيء على طبق من ذهب دون تضحية أو مواجهة الأزمات والفوز بالتحديات أتريد شيئاً بدون تعب أردت أن أُحدثك عن كل شيء يمرّ بي، أن أقول لك أنني أحبّك وأن الوقت الذي يمضي بدونك بغيض وأنك هنا مستقرٌ بداخلي وبين ثنايا روحي، أردت أن أقول لك كل شيء يطرأ على عقلي دون خوف دون تردد دون أن أُفكر بما سيحدث بعد ذلك، فرضًا اخبرتك بأني احلم كل ليلة بك فبُت ابحث مطولًا عن أساليب تُطيل النوم وفشلت فأرعبني غيابك ، وصار عندي هوس الوسائد وهلوسة قصيرة اردد خلالها حروف أسمك وأسكت ثم ماذا ! أتصفحك بذاكرتي ،أُحصي عدد أحرفك وحجم الكلمات ألتي قُلتها صامتًا ودوي ضجيجي حولك لنفرض إني أخبرتك بأن دعوة غريب أستجابت حين قال لي ليتك تعرفين الهوى فضحكت وكانت أبواب السماء مفتوحة والرب بحالة استجابة والكون بدوران سريع فصرت أمامي أبتسمت أنا (وعبست أنت) ماذا لو مُت شوقًا إليك ، سبع مرات باليوم وراقبت ظلالك في كل مكان وغضبت لأنها لم تمُرني أنا امرأة الشمس أستجدي الظلال لنقل أني اخبرتك أني عاشقة مبتلاة غضبت السماء مني فأبتلتني بك ماذا لو أخبرتك بأني ‏لم أكن أرى سوى الفراغ قبل إغلاق عينيّ ‏وازداد هذا الفراغ وضوحًا عندما فتحتهم مجددًا ‏كان متشكّلًا بصورة أفعى ضخمة ‏أفعى تلتف حول رقبتي وتطوقني بدون حدود ‏لم تكن تحاول القضاء علي كانت تراقب بصمت مشهد الروح المحتضرة كان امراً محزنًا، ايضًا لا أستطيع قول أحبك وكلما قررت القفز علي التقاليد لأقولها خرجت : كيف حالك ؟ فاعذرني لأنني( كيف حالك جدًا) أن تحب يَعني أن تجد نفسك في كثيرًا مما تقرأ والكثير مما يبعث البهجة ولو لم تكن شريكاً فيه ، أن تحب فأنت ذلك القلب الذّي ينتظر قصيدةً عابرةً تقول عنه ما لم يكن يفكر فيه فيبتسم لأنه فكر فيه أن تحب يعني أن تصبح مشاكلك قوس قزح تنزلق مِن فوقها وتضحك أن تُحب سَيكون مِن المُمكن لفراشة أن تقفز في الهواء وتتمايل كما يتمايل سباحٌ ماهر ثم تغطس في وردة أن تحب يصبح الوقت كوبًا من القهوة لتشرب القهوة وتنام ليس الحب بما نحدد من الأمنيات والرغبة ألحب هو أن يكون كل شيءٍ ممكنًا كل فِكرة قابلة للتَنفيذ كفكرتي الآن أنني أقرأ القصيدة على صدرك ،بعد أن وضعت رأسك بين يدي وأستسلمت للحب، كما أني لم أستطع التخلص من عادتي لا أزال ألتهم الحبوب المنومة كالحلوى أحصي عدد النجوم الموجودة في هذه السماء أبدأ بلعبة الألوان أختار لوناً وأبحث (عنك) أقصد أبحث عنه، أملُ كعادتي أشعل الأضواء من جديد أستمع إلى اُغنية كاذبه لا بل هي صادقة فعلاً لا علاج (منك) أعني الأرق مُشوشة أنا ، بالطبع لا، سأخذ حماماً بارداً يُعيد نشاطي، وأحضر نَفسي لهرولة الصباح، ماذا عن الحبوب ! الساعة الأن الثانية بعد مُنتصف الليل ماذا أريد ! أحتاج (إليك) النوم أقصد للنوم طبعًا أنا لا أحتاج سواه حسناً احتاجه وأيضاً (أحتاجك) كلانا يظهر الإهمال عمدًا ‏وداخلنا من الشّوق بحارُ ولكن ‏بعد عدة مبادرات وإهدار الفرص والمحاولات وبقاء لا فائدة منه الإنسحاب البارد هو الفعل الصحيح الذي أتخذته، تذكر أنني لا أرغب في الكتابة إلا وأنا في وضع قابل للانفجار ، لم أكتب سطرًا واحدًا وأنا في حرارتي العادية، وأعرف كيف تكلّفنا الأيام الهادئة سنواتٍ من الصمت ، وكيف تجعلك سنوات اليأس شاعرًا ثرثاراً قابلاً للإنفجار ، مثل حقل ألغام
Show all...
36
12:00
Show all...
26
إن كنت صديقي ساعدني كي أرحل عنك أو كنت حبيبي ساعدني كي أشفى منك  لو أني أعرف أن الحب خطيرٌ جداً ما أحببت لو أني أعرف أن البحر عميقٌ جداً ما أبحرت لو أني أعرف خاتمتي ما كنت بدأت إشتقت إليك فعلمني أن لا أشتاق علمني كيف أقص جذور هواك من الأعماق علمني كيف تموت الدمعة في الأحداق علمني كيف يموت القلب وتنتحر الأشواق
Show all...
30
5:55
Show all...
24
22/5 كل ما يمكني قوله أن لقائك اليوم كان اشبه بحلم لم أراك الا متأخرًا لقد شعرت بك ولكن عندما تحركت قدماي نحو الواجهه بعد مرورك لم ارى ملامح وجهك كل ما رأيته ملابسك السوداء التي اغرمت بها لو أستطيع إعادة لقائنا اليوم لفعلت ولكن عاجزه عن فعل شيء سوى التفكير تأتي فقط لتبعثر تفكيري وتجعلني في حالة اللاوعي ، ليحدُث بيننا لقاء أضع عيني في عينيك مراتً عدة وأخبرك بأن وجودك يمنح الضوء إلى عتمة حياتي ويمنع الألم من التخلل إليها ابدو كـ الذي يمسح زجاج نظارته برفقٍ بالغ خشيه أن يؤذي ملامح وجهه العالقه منذُ آخر لقاء اشتقت اليك كثيرا ولا استطيع الوصول اليك لا املك شيئا سوى الكتابة عنك ليقرأ الناس شوقي في حروفي و انت لا تعلم لذلك انا مُصاب بالحزن دومًا وهذا بسببك ايها العابر في كل رسالة اكتبها اسأل نفسي متى سنلتقي مره اخرى فالتأتي بسرعه فأنا لم اعد اطيق البعد
Show all...
30
11:11
Show all...
22
1/5 لقد عدت من السفر اليوم الخامسة مساءً كنت متعبه جدًا وعندما وصلت لوجهتي كنت اسند رأسي على نافذه السيارة شارده ولكن سرعان ما انتبهت لذلك الذي كان يقف بعيدًا نعم هو انت لم تكن وهمًا او خيالًا لم اكد اصدق لماذا انت لماذا اليوم رأيتك تلك الصدف تجعلني اتعب كثيرًا تستنزف من قدرتي لا استيطع أن اقاوم كثيرًا اصبحت ضعيفًا بسبب تلك الصدف التي تأتي بك بعد شهور طويلة بعد أن استعدت عافيتي واستطعت تجاوزك سأكون اكثر صدقًا لا زلت عالقٌ بك غير قادر على تجاوزك ولكن حاولت نسيانك وانتزعاك من مخيلتي كم هي فاشلة تلك المحاولة مثل سابقاتها حينها تأتي انت لتعيدني الى البداية الى نقطة الصفر كم هو شاقُّ علي أن اعيش و أعيد نفس المواقف واللحظات والثواني والدقائق والساعات والايام والاسابيع والشهور مرارً وتكرارً يشق على قلبي الحزين ، لمحتك دقيقة واحدة كنت على عجل حينها اعدت النظر سريعًا ولا أعلم كم ثانية مكثت بوجهك محدقًا ومنذ ذلك اليوم وانا متبعثر بمالمحت عندما توقفت السياره دخلت للمنزل وانا افكر كيف اعود لنفس المكان الذي لمحتك به لم احتاج لوقت اكثر لتقودني خطواتي اليك ولكن مؤسف جدًا لأني لم اجدك ذهبت لم أراك مره اخرى كان هذا كافيًا لجعلي اتحطم التفت قليلًا وكأنك وهم وتلاشئت عدت الى منزلي خائبًا محملًا بخيبه جديده وعودة الى هوس التفكير ولكن هذه المره خيبتي اكبر من المره السابقه ونفس الشعور في كل لقاء التقيك به الفرق ان هذه المره مضاعف لأني انا وحدي من نظرت إليك وشعرت بك لم تلتقي اعيننا لتحدثك عن الحب الذي تخبئه بداخلها لك عن تلك النجوم المنطفئه التي كلما نظرت اليك تتوهج تُنير تصبح اكثر لمعانًا لقد انتهى اللقاء انقطقعت نظراتي اليك كما يحدث في كل لقاء انا فقط من اتألم افكر احزن وانت ماذا لا تدرك اي شيء لقد مر على اخر مره التقيتك 85 يوًما لا اقدر على الكتابة اكثر انا مُتعب وسعيد لأني رأيتك ولكن لم يكن الوقت كافيًا لأن اروي شوقي بسبب بعدك انت بعيد بعيد للحد الذي لايمكنني الوصول اليه وقريب قريب هنا في قلبي ولكن هناك عائق بيننا يستحيل أن يزول مؤلم جدًا كنت اتسأل دائماً لما أحببتك كرهت كل مدينة تخلو منك وكل شارع لا يؤدي إليك كرهت كل رسالة ودية لم تكن أنت مرسلها وكل رنين هاتف لم يرفق بأسمك كرهت كل أغنية لا تذكرني بك وكل بطل رواية لا يشبهك كرهت أحلامي التي لا تجلبك معها وأعيادي التي أطفأ توقدها غيابك كرهت الصبحات التي لم تبدئ بك وتلك الليالي المهملة الخاوية منك كرهت كل الأعمال التي انجزتها سريعًا لانك لم تعطلني عنها أليس اللقاء رائعًا كـ عينيك متى ستعود ايها العابر ؟
Show all...
23