سُكُوْن
مجرد بوح ! ولأن الرفاق هنا يحبّون ما أنتقيه 🪐.
Show more245
Subscribers
No data24 hours
No data7 days
+130 days
- Subscribers
- Post coverage
- ER - engagement ratio
Data loading in progress...
Subscriber growth rate
Data loading in progress...
Repost from قناة مرتجى الدجيلي
Photo unavailableShow in Telegram
«ولا ينبغي إشهار الزلّة والتشهير بصاحبها فإنّ في ذلك ما يؤدّي إلى مزيد اشتهارها، وإلى إصرار صاحبها ومن قد يتأثّر به عليها، ويوجب وهن الحقيقة التي يُراد الحفاظ عليها فضلاً عن عدم جواز التشهير بالمؤمن وتسقيطه بزلّة صدرت منه لا سيّما فيما أوحى ذلك بعدم تقدير سائر خصائصه ومزاياه، ورُبّ زلّة خمدت بالسكوت عنها وترك ذكرها، واتّقدت ببيانها والحديث عنها، ورُبّ صمت عن شيء خير من كلام».
من وصايا المرجعية العليا للخطباء والمبلّغين سنة ١٤٤١هـ.
أقول: فما يقوم به بعض المؤمنين من نشر بعض السلبيات التي تحصل من بعضٍ (قليل) ممن يمارس الشعائر -وهو أمر لا مفر منه بمقتضى طبع البشر واختلاف ثقافتهم وتدينهم- ليس في محله.
فليتنبه المؤمنون لذلك ولا يكونون سببا في تشويه المذهب بالمساهمة باشتهار الزلة وتمكين الأعداء منها فوالله إن بعض الزلات ما كنا لنعلم بها أصلا (فضلا عن أن يطلع عليها الأعداء) لولا نشر أصحابنا لها!
❤ 2
Repost from N/a
" من خاف على نفسه من وجد بمصيبة ، فليفض من دموعه فإنه يُسكن عنه ".
- الإمام الصادق (عليه السلام).
Photo unavailableShow in Telegram
علّمتني مشارف الأُمومة بأنّ السهر بجانب قطعة من رُوحي ليسَ بالأمر العسر وأنّ الألَم يُنسىٰ عندما نرى وجُوه أطفالنا، وأنّ الطعام عندما يأكَل باردًا مُستساغ جدًا وأن لضيق الوقت مُتسع الهِمة وحُسن التدبير، علمتني مشارف الأُمومة بإختصار أنّ أحب أمّي أضعاف 🤍.
❤ 7❤🔥 2
Repost from N/a
وكعادتي أردد كثيرًا بما يتفوّه به الحرزي ، أستذكرتُ جزءًا من قوله في احدى المجالس : " اللي يحب يراجع فضل القصيدة "
هكذا ابتدأ قصيدة " لأم عمرو " المشجية للحميري رحمه الله ، و كعادة نزعتي الفطرية المتسمة بالفضول في تلك الامور رحت مسرعةً افتشُ بينَ سطورِ الروايات عن فضلِ تلك القصيدة ، حيث لإشادة الحرزي ثقلٌ في موازيني .
يقول العلامة المجلسي في بحار الانوار :
في منام الرضا (ع) " فلما رآني النبي (ص) قال لي: مرحبا بك يا ولدي يا علي بن موسى الرضا سلم على أبيك علي فسلمت عليه ثم قال لي: سلم على أمك فاطمة الزهراء فسلمت عليها فقال لي: وسلم على أبويك الحسن والحسين فسلمت عليهما ثم قال لي وسلم على شاعرنا ومادحنا في دار الدنيا السيد إسماعيل الحميري فسلمت عليه وجلست فالتفت النبي إلى السيد إسماعيل فقال له : عد الى ما كنا فيه من إنشاد القصيدة فأنشد يقول :
* لأم عمرو باللوى مربعُ ..
طامسةٌ أعلامهُ بلقعُ *
فبكى النبي (ص) فلما بلغ إلى قوله
* ووجهه كالشمس إذ تطلعُ *
بكى النبي (ص) وفاطمة (ع) معه ومن معه ولما بلغ إلى :
* قالوا له لو شئتَ أعلمتنا إلى من الغاية والمفزعُ * رفعَ النبي (ص) يديه وقال : إلهي أنتَ الشاهدُ عليّ وعليهم، أني أعلمتهم أن الغايةَ والمفزعَ عليُ بن أبي طالب وأشارَ بيده إليهِ وهو جالسٌ بين يديه صلوات الله عليه .
قال علي بن موسى الرضا (ع) فلما فرغَ السيد إسماعيل الحميري من إنشادِ القصيدة التفت النبي (ص) إلي وقال لي : يا علي بن موسى احفظ هذه القصيدة، ومُر شيعتنا بحفظها، وأعلمهم أن من حفظها وأدمن قراءتها ضمنتُ له الجنة على الله تعالى ! قال الرضا (ع): ولم يزل
يكررها علي حتى حفظتُها مِنه "
أقول، يا لحظ الحميري من منزلةٍ قد اتخذها عند رسولِ الله واهل بيته !
ألفيتُها كاملةً حيثُ يقرئها الحرزي بصوته الجهوري ، وتلك التي لا يُلقاها الا ذو حظ عظيم !
https://youtu.be/Vb01UEv9zgM?si=ZpsXi0u7E8YyZW0j
❤ 3
Choose a Different Plan
Your current plan allows analytics for only 5 channels. To get more, please choose a different plan.