"بَلِّغنِي مُنَايَ"
إلَـٰهِي كَفَىٰ بِي عِزّاً أن أكونَ لَكَ عَبدًا ، وكَفَىٰ بِي فَخرًا أن تَكونَ لِي رَبّاً .. إلَـٰهِي أنتَ لِي كَمَا أُحِبُّ فَوَفّقني لِما تُحِبّ🤍. _مِن مُناجاة أمير المؤمنين (عَ) بوت القَناة @jdonribot . رَسائل لَعلّها تُلامِس قلوبكُم @EazaHraaBot
Show more313
Subscribers
No data24 hours
No data7 days
No data30 days
- Subscribers
- Post coverage
- ER - engagement ratio
Data loading in progress...
Subscriber growth rate
Data loading in progress...
Repost from حَصاةُ ياقوت.
تَغَرُّبٌ
يُخالِطُ حُزني
ووَحدةً تفشي
الذِّكريات
سَأقَطع طريقي
مُحَمَّلةٌ
بِبِضاعَةٍ مُزجاةٍ
فَضاقَت بي الطُّرُق
أيُّها العَزيز
.
قالَ رَسُولُ اللَّهِ (صلى الله عليه وآله):
"خلَقَ اللَّهُ مِنْ نُورِ وَجْهِ عَلِيِ بْنِ أَبِي طَالِبٍ (عليه السلام) سَبْعِينَ أَلْفَ مَلَكٍ يَسْتَغْفِرُونَ لَهُ وَ [لِشِيعَتِهِ] وَلِمُحِبِّيهِ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ ."
🤍
أُحِبّ جِدًّا انّنا شيعة "عليّ الكرّار"
نُردّد اسمَهُ -لا اراديًّا- وكأنَّهُ مُنقذنا الّذي نلجئ إلَيه دائِمًا
أوقاتِ الحُزن ، الألَم والامتِحانات ، كُلّ الاوقات الّتي نحتاجُ فيها للمُساعدة
و لَم يُخيّبنا يومًا ،
بل كان الأب الحَنون الّذي لا يترُك أبناءهُ بمُختَلف أعمارَهُم و ذنوبَهُم
الأبِ الّذي يعلَمُ ما في قلوبنا قبل اللجوء اليه
أمّا عَن حضرَتِه ، فقطعةٌ مِنَ الجنّة
مكانٌ فيهِ كمٌّ مِن الأمانِ لا يوصَف
وكأنّنا عِندما ندعوه يقولُ "آمين" لدعواتِنا ويمسَح رؤوسَنا كالأيتامِ ..
بل،نحنُ أيتامٌ تنتَظِرُ مهديّها
معهُ سيف ذو الفِقار..
ليُعيدَ عدل عليِّ وحكومتِه
أمانُ عليٍّ و شجاعَتَه
تقوى عليّ و ورَعَه
وندعُ ربّ عليّ
بحقّ عليٍّ و ولادتِه
أن يجعَلنا مِمّن يستحِقُّ خِدمةَ ابن عليّ
والتّمهيدِ لظهوره المُبارك..
_زَاي
Repost from نُور المـنـتـظَر.
جدِي يحبُ عليًّا حُبّ مُفتتنِ
وجدتِي حُبهَا من أعظَم السُننِ
أُمي تُرتِلهُ في السرِ والعَلنِ
وكَان لِي وَالدٌ يَهوى أبَا حسَنِ
فصَرتُ من ذِي وذَا أهَوى أبَا حسَنِ
بقايا خبز ورماد
قصة في زمن المقاومة ..
تأليف: منال الزين.
٣٧ص.
بقايا خبز ورماد.pdf4.97 MB
قيل للحسين عليه السلام إنّ أباذر يقول: الفقر أحبّ إليّ من الغنى، فقال الحسين عليه السلام: «رحم الله تعالى أباذر، أمّا أنا فأقول: مَن اتكَلَ على حُسنِ اختيار الله تعالى له، لم يتمنّ غير ما اختاره الله عزّ وجل له».
7 ✅