هُمَام | إسْتَغْفِروا

كَلِمَتَانِ خَفِيفَتَانِ علَى اللِّسَانِ، ثَقِيلَتَانِ في المِيزَانِ، حَبِيبَتَانِ إلى الرَّحْمَنِ: سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ، سُبْحَانَ اللهِ العَظِيمِ.

إن جَاءه فـرحٌ أو نابه تـرحٌ ‏في الحَالتيْنِ يقُول: الحمدُ للهِ

"ما شكلُ صبحِك دون ما ركعاتِ ؟ من فضلِ نافلةِ الضُحى صدقاتِ و الله يسمعُ مَن دعا و يجيبُه صلِّ الضُحى يا باغيَ الحسناتِ"

اذا رُتِّل القرآن سكَـنَتْ الأوجاع !

كَلِمَتَانِ خَفِيفَتَانِ علَى اللِّسَانِ، ثَقِيلَتَانِ في المِيزَانِ، حَبِيبَتَانِ إلى الرَّحْمَنِ: سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ، سُبْحَانَ اللهِ العَظِيمِ.

ادعوا له

‏بيت شعريّ عالق في ذهنك وترددّه دائماً ؟ ‏- أتحفوني بذائقتكم الشعريه هالليله: https://tellonym.me/ibv1h3

كَلِمَتَانِ خَفِيفَتَانِ علَى اللِّسَانِ، ثَقِيلَتَانِ في المِيزَانِ، حَبِيبَتَانِ إلى الرَّحْمَنِ: سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ، سُبْحَانَ اللهِ العَظِيمِ.

سُئلَ ابن قدامه -رحمه الله- من هو السَّعيد؟ فقال: الذي توقفت أنفاسه ولم تتوقف حسناته.

ٰ « يا أبا عُمير، مافعلَ النُغير ؟» ‏حتى الصِّغار وهُمومهم الصغيرة، وأحزانهم البريئة، كان ﷺ يستطيع أن يجدَ في قاموسِه كلماتٍ تناسبُها، ولمساتٍ حانية تداعبها، ومشاعر دافئة تحتضنها ! ‏فقد الصبيّ، وسأل عنهُ، ومشىٰ إليه، ومازحهُ وعزّاهُ -في عُصفوره- حتىٰ سلَّاه