٦٨

و أرجعك للصفر مرتين ، مرة إعلى الجفىَ وياي ومرة تقدر أمثالي..

وكت خلاني وجهك گوة اباوعله هذا الچنت ارسمه وچنت راسمله

مدري شبية احس شي داخلي تغير اريد اشتاقلة اشمئز منة اكثر اريد ابچيلة ما اگدر ماجاي اشتهي عيونة ولا شوفتة مدري الذكرى مثل الناس هَم تموت من تكبر

انه البارحه اتذكر نمت جثه هلكد ما عشت كِلشي قليل اشياء اجربها وحته اتهرب و ماباوع لوجهي غرفتي الضوه تمر ايام ميطبها وانه تعباان من اكعد بلمة ناس مرتاحين .. اخربها

‏لا تَشْكُ للناس جُرْحًَا أَنْتَ صَاحِبُهُ ‏لا يُؤْلِمُ الجَرْحُ إلا مَن بِهِ ألَمُ ‏شَكْوَاكَ لِلنَّاسِ يا ابنَ النَّاس منْقصَةٌ ‏ومَن مِنَ النَّاسِ صَاحِ مَا بِهِ سَقَمُ ‏فالهمُّ كالسّيْلِ والأحزان زاخِرَةٌ ‏حُمْرُ الدَّلائلِ مَهْمَا أهْلُها كَتمُوا

تَذَكَّرتَ مَن تَهوى فَأَبكاكَ ذِكرُهُ فَلا الذِكرُ مَنسِيٌّ وَلا الدَمعُ جامِدُ تَحِنُّ وَيَأبى أَن يُساعِدَكَ الهَوى وَلَلمَوتُ خَيرٌ مِن هَوىً لا يُساعِدُ أَلا طالَما أَنهَبتَ دَمعَكَ طائِعًا وَجارَت عَلَيكَ الآنِساتُ النَواهِدُ

جنت اكدر اعيش شلون هاي الناس اخلص عمري للونسة بس اني اخذني الخوف باجر، عكبة.. لا صعبة خليني ابدي من هسه ضحيت بوقت و بجهد وبتفكير وشما بيه جاي اكبر وجاي اقسى وصفت حتى المشاعر تمشي بالتخطيط حسب عقلي احب واكره وانسى..

حتىٰ إذَا ترّجع بّعد ترجِع غَريب.

انه يا فرحة الـ احطها ببين أيديك ؟ وانه بچفوفي عُمر شلت الوجع