cookie

We use cookies to improve your browsing experience. By clicking «Accept all», you agree to the use of cookies.

avatar

الشيخ الإمام عبدالله عزام

📚 موسوعة الشيخ الإمام الشهيد : عبدالله يوسف عزام "أبو محمد" (كتب _ محاضرات _ مرئيات _ مقولات ) تقبله الله ورفع درجاته في عليين وجمعنا به غير مبدلين ولا مفتونين..

Show more
The country is not specifiedThe language is not specifiedThe category is not specified
Advertising posts
466
Subscribers
No data24 hours
No data7 days
No data30 days

Data loading in progress...

Subscriber growth rate

Data loading in progress...

Repost from N/a
ماذا أعددت لفلسطين، للشيخ الشهيد عبد الله عزام رحمه الله
Show all...
❖ الجهاد شرعاً واصطلاحاً: اتفق الفقهاء الأربعة أن الجهاد هو القتال والعون فيه. وإليك تعريفات الفقهاء الأربعة: 1- الحنفية: جاء في فتح القدير لابن الهمام: الجهاد: دعوة الكفار إلى الدين الحق وقتالهم إن لم يقبلوا. وقال الكاساني في البدائع: بذل الوسع والطاقة بالقتال في سبيل الله عزوجل بالنفس والمال واللسان وغير ذلك. 2- المالكية: قتال المسلم كافراً غير ذي عهد لإعلاء كلمة الله ، أو حضوره له، أو دخوله أرضه له (حاشية العدوي- الصعيدي، والشرح الصغير- أقرب المسالك للدردير). 3- الشافعية: قال الباجوري: الجهاد أي القتال في سبيل الله (الباجوري- ابن القاسم). وقال ابن حجر (الفتح ): وشرعا بذل الجهد في قتال الكفار. 4- الحنبلية: قتال الكفار (أنظر مطالب أولي النهي). الجهاد: القتال وبذل الوسع منه لإعلاء كلمة الله تعالى ( أنظر عمدة الفقه، ومنتهي الإرادات]. ━┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈━ ❖ | @abduallahazam
Show all...
❖ وفي الصحيح ( لأن أرابط ليلة في سبيل الله أحب إلي من أن أقوم ليلة القدر عند الحجر الأسود )، وأما أبو هريرة رضي الله عنه فيقول: لأن أرابط ليلة في سبيل الله أحب إلي من أن أوافق ليلة القدر عند الحجر الأسود. ( أي من الإستجابة لدعائي وأنا عند الحجر الأسود) ! ━┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈━ ❖ | @abduallahazam
Show all...
❖ وأبيات عبد الله بن المبارك للفضيل بن عياض -والإثنان من خيار علماء السلف الصالح- التي أرسلها عبد الله بن المبارك -وكان مرابطاً في طرسوس- تؤكد هذا الحكم: يا عابد الحرمين لو أبصرتنا لعلمت أنك بالعبادة تلعب ! من كان يخضب خده بدموعه فنحورنا بدمـائنا تتخضب ! أو كان يتعــب خيله في باطل فخيولنا يوم الصبيحــة تتعب ! ريح العبير لكم ونحن عبيرنـــا رهج السنابـك والغبار الأطيب ! فلما قرأها الفضيل ذرفت عيناه وقال: صدق أبو عبد الرحمن ونصح. ━┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈━ ❖ | @abduallahazam
Show all...
❖ إلى الإخوة الذين شرفني الله بمعرفتهم على خط الجهاد الأصيل والذين اختارهم الله في نضارة العمر وزهرة الشباب.. إلى الذين علموني حقاً في واقع الحياة أن المبادىء أغلى من الأرواح، والقيم أعظم من الأجساد، وأن الدم شجرة هذا الدين القويم.. إلى الذين كنت أستصغر نفسي وأنا أستمع قصص كفاحهم من أفواههم، وأزدريها وأنا أراهم في القمة من هذا الدين، وأنا صاعد على إثرهم أسير ولكن بيني وبينهم بون كبير.. إلى الذين أضرع إلى الله أن يجمعني بهم في الفردوس الأعلى مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا.. إلى الإخوة الذين قضوا نحبهم، وهم يحاولون رفع الراية في نجود فلسطين أو ذرى الهندكوش، أو لقوا حتفهم وهم يحاولون إعادة الحياة في عروق الأمة المسلمة بعد أن كادت تجف، وبذلوا أقصى ما يحتمله البشر، وهم يبغون هز الأمة وإيقاظها من رقادها.. إلى الإخوة الذين سبقوني على هذا الطريق، فكانت حياتهم نورا ولا زالت قبورهم تشع نوراً. إلى أرواح الإخوة: مروان حديد، وصلاح حسن، وسعود البحري (سعد الرشود)، وعبد الوهاب الغامدي وأبو حمزة (ماهر جودة أبو شلبك)، وعبد الله الفيلكاوي، وآخرون لا أحصيهم في هذه العجالة عداً، أقدم ثواب عملي المتواضع ونرجو الله أن يجمعنا في الصالحين. الفقير إليه تعالى: عبد الله عزام 6 ذي الحجة 1406هـ - 11/8/1986م. [ مقدمة: عبر وبصائر للجهاد في العصر الحاضر. ] ━┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈━ ❖ | @abduallahazam
Show all...
❖ الجهاد لغة: مأخوذ من جهد -يجهد- جهداً، فالمصدر: الجهد بالضم أو الفتح وهو الوسع أو الطاقة، وقيل: الجهد -بالضم- هو الوسع والطاقة، والجهد -بالفتح- هو المشقة. ويستعمل الجهد -بالفتح- بمعنى الغاية، ( وأقسموا بالله جهد أيمانهم ) أي غاية ونهاية قسمهم، فالجهد والجهاد في اللغة: بذل أقصى ما يستطيعه الإنسان من طاقة لنيل محبوب أو لدفع مكروه ( أنظر لسان العرب والقاموس المحيط ). ━┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈━ ❖ | @abduallahazam
Show all...
❖ [ لماذا نجاهد؟ ] حدثني أحد الشباب المسلم الذي زار بيشاور قائلا: لقد ودعت أحد أصدقائي الطيبين قائلا له: أستودعكم الله، فإني ميمم شطر بيشاور، فرد علي أخي متألما متأسفا، قائلا: لا حول ولا قوة إلا بالله، هداك الله!! وكأن الأخ الذي يريد أن يزور إخوانه المجاهدون قد ارتكب مخالفة شرعية أو أصابته مصيبة أو تنكب جادة الحق، فاستحق الحوقلة والرثاء والدعاء لطلب هدايته والعودة إلى طريق الصواب، -وهو عدم السؤال عن المجاهدين ولا زيارتهم-. وقال لي آخر: قلت لصديقي الصالح: أنا ذاهب إلى أفغانستان، فقال: مستهزئاً شكلك ليس شكل المجاهدين. ونحن نقول: لا بد أن نبحث القضية شرعياً، ونرجع إلى النصوص نحتكم إليها ( فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله والرسول إن كنتم تؤمنون با الله واليوم الآخر ذلك خير وأحسن تأويلا )، فنقول عن الجهاد: أولا: أنه لا يعدل الجهاد شيء من الأعمال الصالحة. إن أجر المجاهد لا يعدله شيء من الأعمال بنص الكتاب والسنة، ففي الحديث: عن النعمان بن بشير رضي الله عنهما قال: كنت عند منبر رسول الله، فقال رجل: ما أبالي أن لا أعمل عملا بعد الإسلام، إلا أن أسقي الحاج، وقال آخر: إلا أن أعمر المسجد الحرام، وقال آخر: الجهاد في سبيل الله أفضل مما قلتم، فزجرهم عمر رضي الله عنه وقال: لا ترفعوا أصواتكم عند منبر رسول الله، وهو يوم الجمعة، ولكن إذا صلينا الجمعة دخلنا على النبي، فسألناه، فنزلت: ( أجعلتم سقاية الحاج وعمارة المسجد الحرام كمن آمن بالله واليوم الآخر وجاهد في سبيل الله لا يستوون عند الله ) .. فالآية نزلت كما روى مسلم لتبين للصحابة رضوان الله عليهم أن الجهاد أفضل من جوار المسجد الحرام ومن سقاية الحاج! ━┈┈┈┈┈┈┈┈┈┈━ ❖ | @abduallahazam
Show all...
❤ الشيخ عبد الله عزام رحمه الله ❤️ فهل من متعض ؟
Show all...