cookie

We use cookies to improve your browsing experience. By clicking «Accept all», you agree to the use of cookies.

avatar

ﯡٺــد_𝚆𝙰𝚃𝙰𝙳

‏" ماذا لو تجاهلنا كوب القهوة بأكمله ؟ ‏ماذا لو نظرنا فقط في أعيُن بعضنا البعض ؟" ⁦ https://t.me/Watad583445 21يوليو 2020 للتواصل : @Watadbot

Show more
Iraq146 220The language is not specifiedThe category is not specified
Advertising posts
304
Subscribers
No data24 hours
No data7 days
No data30 days

Data loading in progress...

Subscriber growth rate

Data loading in progress...

___
Show all...
.❤️
Show all...
___
Show all...
2-إضطراب ثنائي القطب من النوع الأول وذلك يؤدي إلى حدوث إنفصال عن الواقع (الذهان) وقد تكون أيضًا أصبت بنوبة هوس واحدة تسبقها نوبات هوس خفيف . 3- إضطراب ثنائي القطب من النوع الثاني وذلك لإنك ربما تكون أصُبت بنوبة هوس خفيفة أو إكتئاب عظمي على الأقل ولكنك لم تصيب مطلقًا بنوبة هوس. وعلى الرغم من أنه يُمكن أن يظهر للبعض أن النوع الثاني أشد خطورة من النوع الأول.. ولكن هو العكس تمامًا حيث أن في النوع الثاني يُمكن أن تصيب بنوبة هوس خفيفة أو إكتئاب عظمى على الأقل ولكنك لن تصيب بنوبة هوس مطلقًا وكما ذكرنا مسبقًا أن نوبة الهوس تطلب أحيانًا إلى الدخول إلي المستشفى. "ملحوظة" (تشخيص مرض ثنائي القطب الثاني منفصل عن الأول). 4- إضطراب دوروية المزاج قد تكون عانيت من هوس الخفيف على مدار عامين على الأقل أو عام واحد أو الإكتئاب وهو يكون أقل حدة من الإكتئاب الشديد. ويُنتج أيضًا عن تعاطي بعض أنواع المخدرات أو تناول الكحول أو جراء الإصابة بحالة طبية مثل مرض الكوشتنج أو التصلب أو السكتة الدماغية. مرض ثنائي القطب يأتي في أي عُمر ولكن حسب الإحصائيات وجد أنه يصيب أكثر المراهقين وأوائل سن العشرينات وتختلف الأعراض من شخص لآخر، تبعًا لما ذكرنا أعلاه. ومن الأعراض شديدة الخطورة أيضًا.. "نوبة الاكتئاب الحاد" تضمن أعراض بالغة الشدة تؤثر على جميع الأنشطة ومنها: 1- حالة المزاج المكتئب كشعور بالحزن أو الفراغ أو اليأس أو الرغبة في البُكاء ويظهر ذلك لدى الأطفال والمراهقين على هيئة حساسية التهيج. 2- فقدان ملحوظ في الإهتمام وعدم السعادة بجميع الأنشطة. 3- فقدان كبير في الوزن أو زيادة كبيرة في الوزن. 4- أما كثرة الأرق وأما كثرة النوم. 5- أما الضجر وأما بطء السلوك. 6- الإعياء أو فقدان الطاقة. 7- الشعور بانعدام القيمة أو الذنب الشديد. 8- إنخفاض القدرة على التفكير أو التركيز. أسباب مرض ثنائي القطب: 1- قد يكون موروثًا من أحد الوالدين، وقد يكون نتيجة إختلافات بيولوجية. 2- فترات الضغط النفسي الشديد مثل موت شخص عزيز عليك أو حدوث حدث صادم. 3- الإفراط في تناول المخدرات أو الكحول. 4- أو إصابة أحد الأقارب من الدرجة الأولى. أحد المشاهير الذين أصابوا بمرض ثنائي القطب: 1-فنسنت فان جوخ وهو رسام هولاندي إشتهر بالوحاته الفنية التي تتميز بصدق المشاعر وفي دراسة لأعمال " فنسنت فان جوخ " توصلت المجلة الأمريكية تعددًا من النصوص التاريخية، بما في ذلك رسائله الخاصة في التوصل إلى أن فان جوخ كان. يُعاني من إضطراب ثنائي القطب، مما يخلق بعض أعماله خلال حالات الهوس. 2- الكاتبة الإنجليزية الشهيرة "فرجينيا وولف" كانت نهايتها مأساوية في القرن العشرين فالبرغم من مواجهتها للاضطراب ثنائي القطب منذ سن 15 عامًا، إلا أنها إستسلمت للانتحار في عام 1941 وكتبت في رسالة " عقلي هو بالنسبة لي أكثر الآلات التي لا تخضع للمساءلة- دائمًا ماتكون طنينًا، أزيزًا، إرتفاعًا، غوصًا، ثم دفنت في الوحل. ولماذا؟ ماهو هذا الشغف ". 3- كاثرين زيتا جونز بطلة الفيلم الأشهر تيتانيك، وزوجة الفنان العالمي مايكل دوجلاس، كاثرين زيتا جونز، سعت إلى علاج لتشخيص ثنائي القطب، والذي يسبب تقلبات مزاجية شديدة الخطورة. 4- ستينج" جوردون ماثيو سومنر " كان نجم الروك الإنجليزي « sting»، صريحًا بشأن معاركه مع إضطراب ثنائي القطب، كما شارك في فعاليات رفع الوعي بالمرض، وعندما نظر إلى الوراء في وقته ك رجل أمامي في فرقة الشرطة، قال "كنت إنتحاريًا.. كُنت مصابًا بالإكتئاب الهوسي، ولم أكن متوازنًا كيميائيًا بما يكفي للاستمتاع به". وغيرهم من المشاهير الذين أصابوا بهذا المرض..! فإذا أصيب العبد فلا يقل: مِن أين هذا؟ ولا مِن أين أتىٰ هذا المرض؟ فما أصيب إلا بذنب، وفي هذا تبشير وتحذير إذ علمنا أن مصائب الدنيا عقوبات لذنوبنا، أخرج البخاري من حديث أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: « ما يُصيب المؤمن من وصَب ولا هم ولا حُزن ولا أذىٰ، حتىٰ الشوكة يُشاكها، إلا كفر الله بها عن خطاياه». إيمان الرباط.
Show all...
Bipolar disorder الاضطراب ذو القُطبين في مُنتصف القرن التاسع عشر تم اكتشاف مرض شديد الخطورة على كافة الأعمار من المراهقين والبالغين يُدعى "ثنائي القُطب" _Bipolar disorder _ حيث كتب الطبيب الفرنسي بان بيير فالريت مقالًا عن "الجنون الدوروي" أو الإضطراب الهوسي، أو الاكتئاب العاطفي، إنتشرت اسماء متعددة عن مرض ثنائي القطب ولقد سُمي ثنائي القطب بهذا الإسم لإن مرض ثنائي القطب ينقسم إلى نوعان: إضطراب ثنائي القطب من النوع الأول، وإضطراب ثنائي القطب من النوع الثاني، وهُما نوعان مختلفان تمامًا عن بعضهما حيث أنه في النوع الأول قد تكون أُصِبت بنوبة هوس واحدة على الأقل مع أو بدون نوبات هوس خفيف أو حالة من الاكتئابية العظمى حيث أن الاكتئابية العظمى، حالة من الاكتئاب الكبير شديد الخُطورة ولكن أقل من الاكتئاب ذاته وقد يحدث لمدة أسبوع أو أسبوعين فقط وفيه يفقد الشخص عدم قدرته على فعل أي نشاط يومي والشعور المبالغ بالفراغ أو الذنب، والحزن، وإلخ.. وقد يؤدي حدوث نوبة الهوس تلك إلى الإنفصال عن الواقع (الذهان) حيث أن الإنفصال عن الواقع يعني حدوث إضطراب لديك وعدم القدرة على رؤية الحقيقة وتشعر حينها أنك مُغيب عن جميع الأشياء والأماكن، والأشخاص من حولك كما أنك تشعر أن كُل شيء ليس حقيقي وأنك تعيش داخل مُجرد حلم وكل الأشياء تلك مجرد وهم وهذا يتسبب لك في شعور مزعج للغاية.. أما أعراض ثنائي القطب من النوع الثاني فيها يتعرض المريض نوبات من الاكتئاب والهوس الخفيف ( Hypomanic) وحالة الهوس الخفيف من اسِمها تكون أقل خطورة من حالة الهوس التي تصيب الأشخاص في اضطراب ثنائي القطب من النوع الأول. ويعَتقد البعض أنه أول طبيب تم اكتشاف وتشخيص هذا المرض الغامض على يده، حيث أن جميع الأطباء يدعونه باسم الغامض لأنه لم يتم حتى الآن اكتشاف تفاصيل كاملة عن المرض وأسبابه حيث كان يُعرف قديمًا باسم "الاكتئاب الهوسي"، وهو حدوث حالة صحية عقلية شديدة الخطورة تتسبب في حدوث تَقلبات مزاجية خطيرة كالشُعور بالحُزن، أو عدم القدرة على التركيز، أو التفكير، أو التردد أو الانتحار أو التخطيط له، وربما يحدث هذا المرض عدة مرات كُل عام أو بصورة نادرة حيث أن مرض ثنائي القطب من الأمراض المُزمنة حيث أن نسبة شفائه تصل إلى 20٪ فقط وفقًا لإحصائيات منظمة الصحة العالمية ولكن يُمكن السيطرة عليه عن طريق الخطط العلاجية أو الذهاب لطبيب نفسي لتلقي الإستشارات الطبية للوقاية من خطر هذا المرض. ومع أنه لا تزال مسبّبات هذا الاضطراب غير مفهومة؛ إلا أنّ العوامل البيئية والوراثية يمكن أن يكون لها دور في ذلك وتتضمن العوامل البيئية الخطرة وجود إساءة في مرحلة الطفولة أو حالات طويلة الأمد من التوتّر النفسي (الكرب)، في حين أنّ العديد من التأثيرات الجينية الصغيرة تساهم في خطر الإصابة بهذا المرض، وتشير بعض الدراسات أنّ العوامل الوراثية هي الأكثر تاثيرًا في الواقع، إذ يُعزى إليها حدوث حوالي 85% من الحالات. ومع ذلك فإنّ هذا المرض يؤثر على أقل من 1% من السكان ويكون نادر الحدوث جدًا قبل سن النضوج، ولكنه يشيع خلال مراحل الحياة البالغة. من أعراض مرض ثُنائي القطب: 1- هو الإصابة بالهوس، أو الهوس الخفيف حيث أن الهوس الخفيف أقل خطورة من الهوس لإن وفقًا لمعايير التشخيصي الإحصائي للاضطرابات العقلية( Dsm-5) فإن الهوس الخفيف يختلف عن الهوس في أنه لا يوجد به أي ضعف وظيفي ذي أهمية، بينما يتضمن الهوس، من خلال تعريف الدليل التشخيصي الإحصائي للاضطرابات العقلية ضعف وظيفي خطير وقد يكون له سمات ذُهانية، وإذا حدثت نوبات الهواس الخفيف دون اكتئاب فهذا ليس مؤشرًا على المرض. من أعراض الهوس والهوس الخفيف: 1'- سوء إتخاذ القرار سواء كان في العمل أو الحياة بشكل عام. 2'- الشعور المبالغ بالرفاه والثقة بالنفس (النشوة). " النشوة هي الشعور المبالغ بسعادة وهي حالة نفسية شخصية من الإبتهاج الغامر المؤدي إلى غياب العقل عن إدراك ماحوله ولها عدة أسماء أخرى كـ الشطح، أو الوجد، أو الإنتشاء في الأدب الإغريقي ". 3'- إنخفاض الحاجة إلى النوم والعكس. 4'- التشتت المبالغ. 5'- الثرثرة الغير عادية. 6'- زيادة النشاط والطاقة على غير العادة. 7'- تسارع الأفكار والتوتّر. وعلى الرغم من أن أعراض الهوس والهوس الخفيف متشابهة تمامًا، لكن الهوس أشد خطورة من الهوس الخفيف حيث أثناء تعرض المريض لتلك النوبة فأنه يفقد قدرته على تكوين علاقات مع الغير ويتسبب هذا في حدوث مشاكل في العمل، والحياة الإجتماعية بشكل عام، ويُنتج عن ذلك صُعوبات شديدة الخطورة على المريض وعدم قدرته على العيش، ويؤدي ذلك إلى الإنفصال عن الواقع ويتطلب حينها الدخول إلى المستشفى للعلاج.
Show all...
___
Show all...
‏"حنون ..كإبتسامة جاءت بعد لحظة بكاء"
Show all...
- ᴊᴏɪɴ : @Watad583445 🤎 .
Show all...
الحديث إليكِ مأوى
Show all...
___
Show all...