cookie

We use cookies to improve your browsing experience. By clicking «Accept all», you agree to the use of cookies.

avatar

الفَجْــرِ المَهْـدَويْ

دينية التوجه عقائدية الانتماء ، ومرجعية الفكر والـولاء ، هدفها الأهتمام بالقضية المهـدوية ، وأخبار جبهة المقاومة ومآثر العلماء والمجاهدين والشهداء

Show more
Advertising posts
817
Subscribers
+624 hours
+77 days
+2430 days

Data loading in progress...

Subscriber growth rate

Data loading in progress...

02:12
Video unavailableShow in Telegram
😢 1
00:29
Video unavailableShow in Telegram
😢 3
هكذا سقطت طوافة الرئيس الإيراني: قصة اللحظات الأخيرة أعلن رئيس مكتب الرئيس الإيراني غلام حسين اسماعيلي أن فقدان مروحية الرئيس الإيراني الراحل جاء بعد أن قام الطيار الشهيد مصطفوي، الذي كان قائد المروحية التي تقل الرئيس بصفته قائد الميدان، بتوجيه الطيارين الآخرين التحرك فوق السحاب على إثر مشاهدة رقعة سحابية تنتشر مثل طاولة في السماء، حيث كان ارتفاعنا أقل بقليل من السحب. وتابع اسماعيلي الذي كان على إحدى المروحيتين التي كانت ضمن الموكب المكون من ثلاث مروحيات “بعد 30 ثانية من خروجنا من الغيوم أدركنا أن المروحية التي تقل الرئيس ليست موجودة، لذلك استدار طيار المروحية على الفور وسألته لماذا عدت؟ قال إن المروحية الرئيسية لم تصل وسألته متى كان آخر اتصال لاسلكي لك؟ قال قبل دقيقة و 30 ثانية؛ قررنا البحث والعثور عليهم، ولم نتمكن من الرؤية تحت أقدامنا في هذا الجزء لأنه كان غائمًا ولم يكن من الممكن العودة تحت السحاب. وبعد بضع دقائق، هبطنا في منجم سونغون للنحاس”. وكان مدير مكتب الرئاسة في مقابلة تلفزيونية قد أشار أننا “انطلقنا من المنطقة الحدودية باتجاه تبريز وسط طقس جيد وصاف دون أي ظواهر جوية خاصة”. لافتا إلى أن “هذا الحادث وقع بعد 45 دقيقة من التحرك في الوادي المجاور لمنطقة تعدين النحاس في سونغون”. رئيس مكتب الرئيس الراحل قال “اتصلنا كثيرا بجميع الركاب ولكن لم نتلق جواباً. وذكر طاقم الطائرة أنهم اتصلوا بالكابتن مصطفوي وأجاب السيد آل هاشم وقال إنني لست بخير وإننا سقطنا في الوادي ولم يقل أي شيء خاص. ثم اتصلت على نفس الهاتف وأجاب السيد ال هاشم سألته كيف حالك؟ قال إنني لست على ما يرام وكان يتألم. قال لا أعرف ماذا حدث. قال إنني بجوار الأشجار فسألته عن الآخرين فقال إنني لا أرى أحداً منهم وأنه لا يوجد أحد حولي وأعطانا صفات الغابة”. وأوضح اسماعيلي: اكتشفنا أن مروحيتهم تعرضت لحادث وكان هناك تجهيزات إسعافية في منجم النحاس وذهبنا على الفور إلى المنطقة التي توقعنا فيها وقوع الحادث. تحدثت مع السيد ال هاشم 3 إلى 4 مرات، حتى بعد 3 ساعات من الحادث كان يجيبنا، لكنه لم يعد يرد لاحقاً، وعندما تمكنا من معرفة مكان الحادث، أظهرت الأحوال أن آية الله رئيسي ورفاقه والجثث التي عثر عليها ماتوا على الفور، أما ال هاشم فقد استشهد بعد ساعات قليلة. كنا نراقب من الأعلى، لم يكن هناك انفجار ولا دخان ولا حريق. قمنا بسؤال قوات الشرطة والسكان المحليين عن هذا الأمر، لكن لم ير أحد شيئًا أو يسمع صوتًا”. وذكر اسماعيلي: أخبرني السيد ال هاشم أن هذه غابة، وذكر بعض الأصدقاء أنه قال إن الأشجار هناك محترقة من قبل ويكاد يتعرف على شيء من هذا القبيل؛ سألت المسؤولين فقالوا إن بعض الأشجار اشتعلت فيها النيران في أرسباران منذ سنوات عديدة، لكنهم لم يكونوا في حالة بدنية وعقلية جيدة وبسبب الإصابات لم نتمكن من الوثوق بكلامهم لأنه عندما وصلنا إلى مكان المنطقة التي وقع فيها الحريق السابق لم تكن الطائرة موجودة”. وتابع اسماعيلي: بعد حوالي ساعة من هبوطنا في منجم سونغون للنحاس، كان الطقس مناسبا، ولكن عندما ذهبنا إلى موقع الحادث، تشكلت السحب وبدأ المطر والضباب، عندما وصلت إلينا فرق البحث من القوات المسلحة والهلال الأحمر والإدارات المختلفة، كان الطقس قد تغير وقد استغرق وصول فرق الإنقاذ إلى المنطقة وقتًا. وذكر رئيس مكتب الرئيس: ما ترونه في الصور من انخفاض الرؤية الأفقية في الضباب كان بعد ساعتين أو ثلاث ساعات من الحادث. وأضاف اسماعيلي: البعض يقول لماذا تمت الرحلة والظروف كانت هكذا؟. وتابع مجيبا: أنا لست خبيرا في الأرصاد الجوية والظروف العامة للطيران وكذلك المعايير الجوية للطيران، لكن ما رأيته بعيني وقمت برحلات متكررة هو أنني كشخص شهد المشهد أستطيع أن أقول من الطريق الأول من تبريز إلى أق بند ومن أق بند إلى سد قيز قلعه وفي طريق العودة كانت الظروف طبيعية وفي طريق العودة في الوادي لاحظنا حالة كتلة السحب. مشيرًا يجب على الخبراء توضيح ما إذا كان هذا الظرف هو العامل الذي يجب فيه منع الرحلة أم لا.
Show all...
😢 2
00:09
Video unavailableShow in Telegram
💯 2😢 1
01:03
Video unavailableShow in Telegram
😢 1
Photo unavailableShow in Telegram
الشهيد الدكتور حسين أمير عبداللهيان🥀 هذا الرجل أمضى حياته كلها سعيًا لتقوية جبهة المقاومة ونصرة شعوب المنطقة المضطهدة. وفي غضون الأشهر السبعة الأخيرة كان نهارُه غزة وليلُه غزة، يجاهد في هذا الميدان كما يجاهد المجاهد في سبيل الله.أحر التعازي لأمة جبهة المقاومة
Show all...
👍 2