مُدوّنتِي

اغتنموها يا كِرام .. اللهم صلّ على محمد ، وعلى آل محمد .. كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد، وبارك اللهم على محمد، وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم في العالمين .. إنك حميد مجيد لا تنسونا من صالح دعائكم

يا همّي

أدركتُ للوَهلة الأولى بأنّ للحياة قيمة حين رأيت ضحكات مَن أحب 💕

"‏الأشخاص في هذا الوقت يجيدون التكرار والتقليد بشكل جميل جدًا يدفعك للتقيؤ "

الإجابة الصحيحة هي " الفتحة " والعَرف هو الريح الطّيب كما قال الناظم في مثلث قطرب: العَرف ريحٌ طيّبُ والعِرف صبرٌ يندبُ والعُرفُ أمرٌ يجبُ عند ارتكاب الذَنب والبيت لقيس بن الملوح

- عرفتُ القبورَ بعَرف الرياحِ .. ودلّ على نفسهِ الموضعُ

ليس ثمّت ما قد يؤذي المرء بقدر تعلّق قلبه بما هو غيرُ مقدورٍ له، وهو على يقينٍ بذا

العديد من الأشياء التي تحدث معي في هذه الحياة أعتقد خلالها أنني سوف أفقد صوابي وتوازني العقلي فعليًا من الخوف والهلع والصدمة مما لم أعتد رؤيته، ولا ينقذني عندئذٍ أو يهدئ من رَوعي سوى يقيني بلطف الله ورحمته التي تشمل المرء في جميع أموره حين يتداركه الله بأمنٍ منه يُسكن خافقه المضطرب، يجعلني هذا أتساءل مليًّا: كيف يطمئن أولئك الذين ينكرون وجوده -جلّ وعلا- حين تلمّ بهم الخطوب؟ إلى مَن يركنون ولأيّ درب يهرعون إذا كانوا يتخبطون عبثًا في طريق لا متناهي من الإنكار والمراوغة! كيف تهدأ نفوسهم في الشدائد إذا انعدم الأمل لديهم ؛ لعدم وجود -في اعتبارهم- مَن يأمّلون منه النجاة! أقسم أن أولئك الناس لا يستطيعون تذوق لذّة الأمان الحقيقية وسيظل عيشهم العبثي في فزع شديد، وتيهٍ عميق، وشتات دائم، وقلق مسيطر لن يُجلّي غمامه إلا الرجوع لمدبر الأمر واللجوء إليه رب البريّات، ورافع السماوات .. سبحانه وتعالى عمّا يقولون علوًّا كبيرًا _________________ اللهم لكَ الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك