H

أتبادل النظرات مع سقف غُرفتي كِلانا يُقسم أنَ الإنهيار قريب

يرمي بكلامهِ سِهاماً فيُصيبني وينسى اياماً كان بها يُداريني أهذا الذي بالأمس كان منزلاً يأويني ام انا الذي اعطيتهُ كُل مافيني

أصبحت لا أعاتب ، بل أنتظر حتى ينتهي الطريق معهم ، كي أعيدهم غرباء عابرين لا أعرفهم .

ترا الشخص ماراح يحس بغلطته الا لما تغلط عليه بنفس الغلطة اللي سواها ولا بيعرف بشاعة شعورك وقتها الا لما تعطية طبق الاصل بالضبط من الشعور اللي عيشك إياه.

لا أهتَمُ إن لَم يَحبُني أحد فَفي النَهاية أنا لَم أخلقُ لأرفَة عَن الآخرِين .

خَذلتُ نَفسِي عِندما راهَنت انكِ مُختلفة عن البَقية .

4:04