"كانت تؤلمني رؤيتك وَأنت تتَغير
في داخلي لِتصبح مثلهم مُجرد عابِر،
كنت اغمض عيناي بشدهِ خشيه أن اراكَ تعود غريباً كما كنت ... وأحاول كلما أخبرني عقلي بأنك ذاهب أن أنــام
أنـام وأشعر بان خطواتك تحطم قلبي
واستيقظ باكياً كنتُ أشعر بكل هذا وأنت
لا تَعي شيئاً لكن الآن انـيـهت شعوري ولم أشعر بك