cookie

We use cookies to improve your browsing experience. By clicking «Accept all», you agree to the use of cookies.

avatar

<3

مشاعر ):

Show more
Iraq221 630The language is not specifiedThe category is not specified
Advertising posts
145
Subscribers
No data24 hours
No data7 days
No data30 days

Data loading in progress...

Subscriber growth rate

Data loading in progress...

لا تقلق ف لكَ ربٌ أقسمَ مرتينِ بأنَ مع العُسرِ يُسرا أن مع العُسرِ يُسرا
Show all...
Photo unavailableShow in Telegram
يُستصعب عليَ للحظةٍ أن أنساك .. أنظّر إلى الخلف و لا أراك أن أتقدم الى الأمام و لا تُمسك يداي يَداكَ ، أخاف أن غوصَ في ملامِحك و أتوه في عيناك .. ،و لا أتُاعب على نَفسي النجاة .. كُنت أعلم أنك بِهذا السخاء .. تُنثر بَسماتك في الأنحاء ، تُمعن النظر في أبسط الأشياء ، تُشابك يداك مع الأطفال .. و تُربت مُطعِماً قطط الأحياء .. تتَامل كُل نجوم السماء .. و تَقطع الخشب بِحُبً في حديقتكَ المرثاء .. - نعم ، لقد كُنتَ سخياً كَـ بطلاً خياليٍ مُغوار .. كريمًا توفر لطُفك لجميع الأشياء .. لكنكَ كُنت كثيرًا به علي ، و غير عادل ايضاً .. لتُبليني بِكُل حُبكَ ، لقد أشعرتني و كأن قلبي ضعيف لا يقوى على أن يُحبك أكثر بِكثير .. و شعرت بأن جسدي صغير لا يسع الى حملك أو بِكُل المشاعر التي تَزهج و تَعّجُ بِِداخلي بِك .. و تزداد بداخلي و تزداد .. و تزهى كل ربيع المؤراق .. وا كُنتَ في بعض الأحيان تُحرقني بِلهبً لْجامّ تُلجّمني .. و حُبكَ يُسعفني يجعلني أستمتع بِدفء النار أرقص كَـ مجنون لا يهوا لحياة .. و تُرعّبني كيف أنك تجعلني كَـ كلبٍ وديع لا يرا سواك كَـ جباناً هراب لا يَفتح للزائرين لباب .. كُنت تُدمرني بِحُبِكَ الذي يزداد و لا ينتهي .. ليونا .
Show all...
Photo unavailableShow in Telegram
ما احق الأي شخص ياخذ من كتاباتي وينسبها لنفسة .
Show all...
.. و في مُنتصف الطريق تَركني ، و قذفتني السماء و مِن جِنان أطيابها رمتني و في رحم أمُي كورتني تُعاقبني سوطاً بعد سوط ولا أعرف السبب أو ماهو ذنبي ؟.. مُقيدة يداي بالسلاسل و الصُراخ في حنجرتي يّذابحني و بِكُل جنون أردت أن أمزق مُقلتاي من محجراي أقتلعها لعلى غَضبي يختفي .. و روحي عن النحيب تَكفي فَـ لماذا يا عّتمة السماء تركتني ؟ وبين شُقاق الأرض رمَيتني ؟.. أكُنت كبيرًا على وسعكِ ؟ أو ضئيلاً لهذا الحد لكِ لا أعني شيًء لكِ ؟ ، أكنتِ أنتِ السبب ؟ أو أني ألومكِ و فمي محشو بالديدان ؟ .. أين الديار ؟ و أين رحل الأمان ؟.. أين بقايا الفُتات ؟ ، فُتات روحي التي أكُلت أين ؟ الأطباق لا تَملئها شيء و صوت الفراغ داخلي يعلو و صريره المُزعج يُقطع كُل جزاءً بي فَـ الأرض بِكُبرها لْم تَملئني و السماء هي من أخوتني فَـأين أرحل و الكُل أنفرني ؟ .. يتوهج فمي بالكلمات و يشتعل غضباً بالعتابات لكن هل تُفيد ؟ و هل تَخروج ؟ .. فَـلقد مَزقت بلعومي دَحشاً بِه و هل تَخروج ؟ .. فَـلقد تَكسدت عفناً بِكُل حُزنها ، ودتت و بِكُل صلابتي ! .. صلابتي ؟.. يالسُخرية ها أنا أجُن أريد إن اقتلع لساني أقُدمه بِطبقاً شهي و مِثل القطع الصغيرة أقّطعه أرباً بأسناني لعلى طعمه المُر يَخرج يتنَاثر على يداي و ثيابي .. يأخروج مُنهمراً بِسوداويتي و يَجعلني أرا ! ..، أن ابُصر غير الأزرق الذي أدكنة عيناي .. أردت أن أبكي و أخبر طائر العندليب أنهم حنطوني أشتكي أخُبره أنهم أروقوني أنوح أمزق الصمت بِشهقاتي ..أركض بِقدماي الحافية و وجهي الأحمر و عيناي الداكنة .. لأخُبره أنهم أتعبوني ... و أنا أعلم أنهم لمَ يَكون و بِجمع الواو لمَ يجتمعو .. لم يكون سوا الأف و أنا أبحث عن الأرض أو عن مُلتقى .. أو شَخصاً أرمي عليه نفسي .. و ُكل ما هاج البحر في قلبي . _ليونا .
Show all...
انا و أرصفة الطريق .. و حُبً كبيراً للبعيد وليتكَ من داخلي تفيظ و تُنسى على بعُد الطريق فَـلقد أهلكت داخلي و حُبك أعمى بَصيرتي و حتى الأرصفة لا تُلملمُني و اجوب الخُطى و أنتَ بِداخلي فَـا مابزعت من صوت نبضي ؟. ليونا .
Show all...
Photo unavailableShow in Telegram
Photo unavailableShow in Telegram
ليونا .
Show all...
قلبي يشع كلما أنبعث صوتكَ من نافذتي .
Show all...
Choose a Different Plan

Your current plan allows analytics for only 5 channels. To get more, please choose a different plan.