cookie

We use cookies to improve your browsing experience. By clicking «Accept all», you agree to the use of cookies.

avatar

دفء، زينب قاروط

هُنا بَيت اللّحظات الدّافِئة.. • INSTAGRAM https://instagram.com/zeinabkarout_510?utm_medium=copy_link

Show more
Advertising posts
9 447
Subscribers
+2024 hours
+487 days
+3030 days

Data loading in progress...

Subscriber growth rate

Data loading in progress...

لا شيئ يُشبهُ كربلاء.. قانا تُشبِهُ كربلاء غزّة تشبِه كربلاء كل أرضٍ كربلاء ومرّتْ جنازةُ طفلٍ على حلمي بالعشيِّ يُراد بها ظاهرَ الشامِ قلتُ: أثانيةً كربلاءُ؟
Show all...
😢 41 14👎 11👏 1
في تعريف رفح لهذه الليلة: الخيام المشتعلة -زينب قاروط
Show all...
😢 35🔥 2
لله درُّ بني القسّام كم رفعوا رأساً خفيضًا وكم أعلوا لنا قدَرا
Show all...
54
Photo unavailableShow in Telegram
أمّا عن صدَقتها الجارية، فقد أنجبت لنا رجلًا أمميًّا دفعَ الظلمَ عنّا ووهبنا الكرامة. والدة السيد حسن نصرالله في ذمة الله
Show all...
😢 49 35👍 3
شاهد أهل الجنوب يوم ٢٥ أيار ال ٢٠٠٠ وتعرّف على مشاعرهم: https://www.instagram.com/p/C7YiNX8CKkI/?igsh=MXJjYXA5cGYwNmhkcw==
Show all...
6👍 2
منذُ أن فهمت ماذا يعني "الاhـتلال" وأنا كلّما جاء يوم ٢٥ أيّار، حرصتُ على مشاهدة صور البهجة، وأرشيف الأشرطة المصوّرة، وهي توثّق فرحة الجنوبيّين، وعزّهم، وحرّيتهم. أفتّشُ عن أناشيد تلكَ المناسبة، لألتقطَ شعور كلّ جنوبيّ كان مبعدًا قسرًا عن أرضه، لأحسّ بأوّل شهقة هواءٍ تنفسّها الأسيرُ أمام باب سجنه وهو يلملم الحريّة. كنتُ أشعرُ طوال الوقت، أنّ شيئًا ما يشدّني لتلكَ الأيّام، لا لشيءٍ سوى لأشاهد بعيني حكايا جدّي (رحمه الله) بدلًا من أن أسمعها. وأفكّر كيفَ كان وقع الخبر على نفوسهم؟ كيف ناموا في تلكَ الليلة -ربّما لم يناموا- كيف اتسعت قلوبهم وكبُرت حتى طارت من أجسادهِم؟ وأسألُ نفسي، لو كنتُ معهم حينها، ماذا كنتُ سأفعل؟ هل سأبكي؟ أم أصرخ فرحًا؟ أم أني سأركض في مكاني لا أعلم إلى أيّ اتجاه سأذهب لأن الأمكنة هناك كلّها لي! كلّها ملكي أنا من غير منازِع. اليوم، وأنا ابنة الخمسة والعشرين عامًا، أعرفُ تمامًا ماذا يعني أن تبتعد قسرًا عن بلادك. تعرفُ تمامًا كيف تشتاق لزهرة الغاردينيا أمام بابها، لشجرة اللوز، والزيتون، والتوت، والخوخ. وأنا الفتاة التي كانت تقصدُ القرية في آخر الأسبوع فقط، وتمرّ أمام الغاردينيا فلا تلتفت حتى، ولا تأكل من ثمار الشجر إلا ما يحضره لها أبوها من يده. أخطط للعودة، وأحلم. أقول لو وصلنا خبر انتهاء الحرب في الثالثة فجرًا لن انتظر ليطلع الصّباح. حينَ أصلُ سأقفُ على "بركة" بلدتي وأنتظرُ مواكب العودة لأتفحصَ وجوههم بهدوء وصمتٍ كعادتي، سأزرعُ وردةً على شرفتي كي أتذكّر دائمًا الدماء التي أعادتنا ٱلى هنا. أنا وبعد 231 يومًا، أحتاجُ سماء الجنوب، هواء الجنوب، تراب الجنوب الذي يحيط بي من كلّ صوبٍ أسمنتيّ أعيشُ بينه الآن. أريد هذه الأشياء لأنّها بالنسبة إليّ حاجة! ليست مجرّد شعور. 7 أشهرٍ وأكثر، كانت كفيلة لآخذ قرارًا مصيريًّا في حياتي، بعد أن كنتُ أتفلسف وأردّدُ أن الجنوب "للنقاهة فقط، ليسَ للحياة العملية"، بتُّ أقول الآن: "أنّني وحينَ تنتهي الحرب، سأعودُ إلى الجنوب، وأتزوّج في الجنوب، وأنجب أطفالًا جنوبيّين مثل أبيهم، مثل الجنوب"! -زينب قاروط
Show all...
37👍 1
01:30
Video unavailableShow in Telegram
15👍 1
Photo unavailableShow in Telegram
الآن يستريح الدبلوماسيّ الشّرس، ويحطّ رحاله على مهلٍ، راضيًّا مطمئنًا بأنّه أدّى الأمانة أو ربّما خجلًا! فأمثالُه لا ينظرون إلى ما أنجَزوا، بل يتحسّرون على ما كان يجب عليهِم أن يصنعوا بعد. وربّما لو خيّرتهم بين الجنّة وخدمة النّاس لاختاروا الأخيرة حتمًا. هذا الرّحّالة الصّالح، لما دارَ في بلادنا، كان يريد أيدي الضعفاء. ووجه الله فقط. -زينب قاروط
Show all...
😢 62 42👍 5🌚 1