شِـتـاء :"

لقد مرت خمس سنوات وأنا أُعاني، وأنا خائِفة، ومُتعبة، لا أرىٰ سِوىٰ الحُزن واليأس والدموعِ، كُنتُ أراك يدًا لِتساعِدَني ولكِنكَ أفسدتَ ذلكَ، أتمنىٰ ولو أنني مازلتُ في الخامسة من عُمري كُنتُ سعيدةٍ علىٰ الأقل لا أفهم هذا وذاك وهذهِ، كُنتُ أرىٰ من يبكي وأقول أنهُ سخيفُ، والأن أنظُر إلى دِموعي في المرآةِ وأقول:"ماذا حلِّ لي؟ كُنت بخير ماذا حدث! هل كُل هذا قدري وهذهِ حياتي القادمةٍ؟" لقد أصبحتُ ضعيفة وحزينة وخائفةٍ يأسةٍ، أين الطريق؟ أنا تائههَ أريد العودة إلىٰ المنزل، أو العودة إلىٰ الطريق الصحيح، أمسكني وعانقني إن الطريق إلىٰ المنزل طويلٌ جدًا وأنا أخافُ الظلام فأترُكني أُعانقُك. لـ روز مؤمن.

چوين 🤍 https://telegram.me/coindaybot?start=1475296513

https://chat.whatsapp.com/Gq9hGl8Gotj7Og3MebVK5T https://chat.whatsapp.com/GT2YOC93zCSG2Zt0IC45nr الأتنين نفس المحتوي ؛ أدخلوا واحد منهم.

محتاجه شخص يمسك ليسته معايا؟ @QQOUUT 💜.

أعتذرُ بشدّة لأنّي حتى هذهِ اللحظة أُحاولُ أن أحصي عدد المرّات التي أردتُ فيها أن أكتبَ لك فتتبخّر حروفي و مفرداتي و أقولُ أحبّك. في كل مرّة أحضّر أقلامي و الكَثير منَ الأوراق و أُغمض عينايَ كي أراك فأُبصر في مقلتيكَ سماءً صافيةً تارةً ؛ و مُكفهرّة تتحضر لبكاءٍ طويل تارةً ؛ و شمساً ساطعةً و مرجاً أخضرَ و لأتوخّى الدّقة  ؛ أرى الفردوسَ غالباً و الكثير الكثير من الأمان. أرى بدرَ الليالي المظلمة. و شمسَ الأيّام العاصفة بالمطر. و اجتماعهما في فجرٍ للحبّ و الهدوء و الأمان. تقاسيم وجهٍ تحرض على الحياة ؛ و نبرة صوتٍ  تداوي عُقم الفؤاد و تُنجِبُ منه الكثير من الحب ؛ في حضرةِ طَيفكَ تتلوّن الوحدة ، و يسكُن الألم و تُنعَش الروح. أتساءل ، أأنت ملاك! يستحيل أن تكون بشراً مثلنا .. أقفُ حائرة ؛  ألومُ الأبجدية المفلسة و شحّ التعابير و أقولُ أحبك.

أؤمن أن كُل شيء يحدث لسبب ، حينما يتبدل الناس ؛ تتعلم الترك ، حينما تسوء الأمور؛ تدرك قيمتها حينما تسير في المسار الصحيح ، تخدعك الأكاذيب؛ فتدرك في نهاية المطاف أنه لا يمكنك أن تثق بسواك ، في بعض الأحيان تتلاشى الأشياء الجميلة؛ فتفسح مجالًا لأشياءٍ أجمل. -مارلين مونرو.