عَذِراءَ.،

ورأيتُ في عينيكَ خوفاِ جبرنيِ على ان احضنِكَ حضنِ عميقِ مسكنً لخوفكَ.،

لحَدَ تغفىِ عينهَ وهوِ مقهورِ.،

جَمعتُ شَتاتيِ من الماضيِ لانثرهُ على الحاضرِ واأُبقي منهُ البعضِ لمستقبلِ البعيٍدٍ .،

وتلكَ الذكرياتِ ما اشَنعهاِ ربَطنيٍ بهاِ بعضُ الاضطرابِ والحزن الابديِ.،

وتعمدتُ اأ.نِ اصرخُ بدلل احتضان جسدِي للخوفِ تعمدتُ الركض بدونٍ الالتفافِ تعمدت ان اهمسُ باعماقيِ بأاسمهِ لعله يغيثنيِ من الجحيمِ الذيٍ يسكنُ داخليِ.،

ماِ بقى بيِ فرحٌ اأ.لا قليلِ خبئتهَ من اولِ فاجعهَ خوفاِ من ان يغدرنِي الزمانُ ويبقينيِ حزينٌ من دونِ ان يراضينيِ.،

عَطيهِ.♡ليِلى.،

- مشَوشٌ- انفضُ تِلك الافكارُ المشَؤومهِ واقومُ من ذلكَ الكرسيِ العتيقِ اقترب من المِرأه لابصر نفسيِ بها وتختلطُ انفاسيِ ببعضِ الاضطرابِ والوجعِ الابديِ اتلمسُ باطرافيِ نفسيِ المعكوسهِ لابتسمُ ابتسامه مضَطربه وشاحِبه واهمسُ بجموِد ، لعلِ اخطأتُ الحسابِ كانَ يجبُ ان اكون تحت الترِابُ بدلَ امي.،.

انت تلك الانثى الرائعه ذات الملامح الهادئه كملاك هبط من السماء السابعه..،