םـــلـڪــة الاζــــ💔ــــزاﻥ😔

-------- "ربكم أعلم بما في نفوسكم" ... لا عليك إن جَهِلوا حالك ، و أساؤوا فهمك ، و حمّلوك ما ليس فيك ، و ألبسوك غير ثيابك ... ما دام أنّ الله يعلم كل شيء ، لا يضرنّك ظُنون الخلق و آراءهم ... أصلح ما بينك و بين الله ، ثم امضِ مطمئناً ... فهو بك أعلم معيّة الله تكفيك -------

--------- الأم أعظم صفقة رابحة حصلنا عليها دون مقابل ، دعواتها ليس لها تاريخ صلاحية .... قد ترحل الأم و تبقى بركة دعواتها بحياتك كلها ، فلا تبخل على أمك بشيء ، و تذكر أنه قُطع حبلك السري لحظة خروجك للدنيا ، و بقي أثره في جسدك ، ليذكّرك دائما بإنسانة عظيمة كانت تغذيك من جسدها .... فـ برّاً بها -------

------- سبحان الذي يغلق عنك بابآ يفتح لك أبوابًا أخرى أكثر سِعة ، و يأخذ منك من جهة و يعطيك من جهات أخرى أكثر وفرةً و غِنى ، و يبعد عنك أشخاصاً أو أشياء كنت تظنها في صالحك ، و يُقرّب منك ما يليق بك و يرتقي بك أكثر من الأولى ... سبحان الذي يدبّر أمرك بحكمته و لطفه و يكفيك قوله :"فإنّك بأعيننا" -------

------- لا تستمر الحياة إلا بالتجاوزات ... يجب أن تتجاوز خوفك ، و ندمك ، و هزيمتك ، و تتجاوز الكثير من الأشخاص أيضًا --------

-------- و يبقى الصمت ... هو محاولتنا الأخيرة لإخبارهم بكل شيء لم يفهموه حين تكلمنا ! -------

------- لا يمكنك أن تكسر قلبآ أمِن لك و تعلّق بك ، ثم تخبره : اذهب ، سيعوّضك الله و يعوّضني .... الله سيعوضك بمن يكسر قلبك كما فعلت ، فكما تدين تدان ! ------

-------- أخبرونا بأنه " من سار على الدرب وصل " ، لكنهم لم يخبرونا بقصة رحلة الوصول كاملة ... فهذه هي القصة كاملة : "من سار على الدرب تعثّر و سقط ، تألّم و نهض ، مشى بالعزيمة حتى ركض ، ثم وصل"! --------

و جَرى هَواكَ بِداخلي مَجرى دَمي !

- ‏حتى عِتابي چان رقيق كُلش أعاتبك بـ أغُنية.

_