cookie

We use cookies to improve your browsing experience. By clicking «Accept all», you agree to the use of cookies.

avatar

مكتبة كتبٌ قَيمة

قناة تهتم بالعلم والمعرفة وتوفير النسخ الألكترونية من أشهر الكتب والروايات 📚والسلاسل العلمية 💐 بتنسيق مناسب للهاتف والتابلت وأجهزة القراءة الألكترونية وأجهزة الكندل 📖أشرف غازي 📖

Show more
Advertising posts
433
Subscribers
No data24 hours
+27 days
No data30 days

Data loading in progress...

Subscriber growth rate

Data loading in progress...

إنت مستواك في الصلاة وصل لفين؟ أيوة .. صحيح اللي بيصلوا كلهم زي بعض .. لكن صلاتهم مش زي بعض ، في ٧ مستويات للصلاة .. وصفهم الإمام الغزالي رحمه الله .. المستوي الأول :- العِبء مش بس بتحس إن الصلاة تقيلة عليك .. لا إنت بتلاقي كُل الأسباب مُيسّرة إنك متعملهاش .. هو أنا لسه هتوضّى؟ .. طيب بعد الأكل .. طب اخلص اللي في ايدي .. ضيعت العصر ! .. هبدأ من بُكرة تاني بقى .. تلتزم بالصلاة أسبوع .. وتضيّع ١٠ بعده بس بتجاهد عشان متنقطعش عن ربنا .. ومرة تنجح وكتير لا. المستوي التاني :- المُراءاة بتواظب على الصلاة وراضي عن نفسك جداً .. لأ وكمان بتلوم الناس اللي مش بتصلّي وبدأت كمان تُظهر صلاتك للناس وكأنك بتُبرِء نفسك من تُهمة ترك الصلاة .. نفسك تقول للكون كُله إنك خلاص مبقتش تارك للصلاة. الغزالي رحمه الله بيتكلم عن خطر المرحلة دي وبيقول الشيطان بيدخُلك من باب إنك مُنافق ومُرائي وإنك لازم تصلي لما تكون مقتنع ومؤمن ومُخلص للصلاة وبس .. ورد الغزالي هنا .. صلِّ حتّى لو مُرائي عشان لو في جزء صغير فاسد في قلبك الصلاة تُصلِحُه .. ومينتصرش عليك ويُكمل فساد باقي القلب بما تبقّى من ترك للصلاة المستوي التالت :- إسقاط الفريضة بدأت تتخلّص من مُرائآتك وبدأت تشوف إن الصلاة أصبحت مسؤولية عليك وهتُسأل عليها ، ودايما في بالك (فويلٌ للمُصلّين الذين هم عن صلاتهم ساهون) .. وإنت مش عايز تبقى من الناس دول .. فبتصلّي عشان تُسقط الفريضة ولو مش مركّز .. ولو تعبان .. ولو مستعجل .. ولو بدون خشوع .. بتصلّي عشان الفريضة. وتاني يدخلك الشيطان يقولك دي صلاة دي ؟ إنت كده راضي عن نفسك ؟ الغزالي رحمه الله بيقولك :- صلّ طالما أركان الصلاة صحيحة وسيب قبولها من عدمه على الله. المستوي الرابع :- التعوّد الصلاة أصبحت عادة وبقيت بتعملها بدون تفكير ولا تدبير ولا قرار .. أول حاجة تفكر فيها تلقائي :- أنا عليا صلاة إيه ؟ .. أنا فايتني صلاة إيه ؟ .. وقبل ما بتنزل من البيت بتتوضّى .. وكُل ما وضوئك يروح تفكر إنك تتوضى في أسرع وقت عشان تكون جاهز دايما للصلاة. المستوي الخامس :- المناجاة إنك كُل ما تقع في مشكلة أو يحصلك حاجة بيتملكك حالة الشكوى لله .. والدُعاء وطلب العون وأحيانا التيسير في الأمر .. قبل كِده كنت بتصلّي وإنت مُعتقد إن الصلاة لله لأنه فرضها .. وتكتشف وقتها إنك بتصلّي لأنك إنت اللي محتاجه سبحانه وتعالي .. وإنت اللي بتجري على الفرصة اللي هتقربك من ربك وإنت ساجد .. عشان تدعي وعشان تبكي أو عشان تشكره وتحمده. المستوي السادس :- أرحنا بها يا بلال بتصلّي الفروض و بتحب النوافل .. بتلاقي نفسك مش بتضيّع فرصة بتسجد فيها لله .. حابب الصلاة وخاشع فيها لأنك مُدرك حاليا إنك في حضرة ملك الملوك .. وفي كنف الله وفي رعاية الله. المستوي السابع :- المعيّة اللي ربنا قال فيها لسيدنا النبي صلي الله عليه وسلم "واسجد واقترب" ودي بأختصار .. من فقد الله ماذا وجد ! .. ومن وجد الله ماذا فقد ! أولوياتك في الحياة بتتغير .. تصرفاتك بتتغير .. أخلاقك نفسها بتتغير .. بيهبك اللهُ نُوراً من نورِه .. وجمال من جماله وحكمة من حكمته .. ورحمة ومغفرة من لدنه. سيدنا ربيعة رضي الله عنه لما راح لسيدنا النبي صلى الله عليه وسلم وقاله «أسألك مرافقتك في الجنة» .. فقال له «أعني على نفسك بكثرة السجود» عشان كده اللي بيصلي بإتقان عمره ما يعاني من اكتئاب .. ولا مرض نفسي .. ولا تسود الدنيا فى وشه .. ولا عمره الدنيا تكالبت بالهموم أبدا عليه .. لأنه في معية ملك الملوك ومعية الخالق. إنت مستواك في الصلاة وصل لفين ؟ اللهم اجعل الصلاة راحة وشفاء لقلوبنا ..
Show all...
‏الجمعة حديقة تطل بغرسها على شرفات الجنة .. فزينوا غرس جمعتكم ب كهفكم و ذكر الله و الصلاة على نبيه.
Show all...
"لا تكن كــ "سلطان الأباريق" يحكى أن رجلاً كانت وظيفته ومسؤوليته هي الاشراف على الأباريق لحمام عمومي والتأكد من أنها مليئة بالماء بحيث يأتي الشخص ويأخذ أحد الأباريق لدخول الحمام ثم يرجع الابريق بعد أن ينتهي من الحمام الى صاحبنا، الذي يقوم باعادة ملئها للشخص التالي وهكذا. في إحدى المرات جاء شخص وكان مستعجلا فخطف أحد هذه الأباريق بصورة سريعة وانطلق نحو دورة المياه فصرخ به مسؤول الأباريق بقوة وأمره بالعودة اليه فرجع الرجل على مضض، وأمره مسؤول الأباريق بأن يترك الإبريق الذي في يده ويأخذ آخر بجانبه، فأخذه الشخص ثم مضى سريعا لدخول الحمام ، وحين عاد لكي يسلم الإبريق سأل مسؤول الأباريق: لماذا أمرتني بالعودة وأخذ إبريق آخر مع أنه لا فرق بين الأباريق فقال مسؤول الأباريق بتعجب: إذن ما عملي هنا؟ إن مسؤول الأباريق هذا يريد أن يشعر بأهميته وبأنه يستطيع أن يتحكم وأن يأمر وأن ينهى مع أن طبيعة عمله لا تستلزم كل هذا ولا تحتاج الى التعقيد، ولكنه يريد أن يصبح سلطان الأباريق إن سلطان الأباريق موجود في كل زمان ومكان ، لايخلو اي مجتمع من سلطان اباريق فهو موجود بيننا لربما انت واحد منهم ، تجده أحياناً في الوزارات أو في المؤسسات أو في الجامعات أو المدارس أو في المطارات، بل لعلك تجده في كل مكان تتعامل فيه مع الآخرين! ألم يحدث معك، وأنت تقوم بانهاء معاملة تخصك، أن تتعطل معاملتك لا لسبب إلا لأنك واجهت سلطان الأباريق الذي يقول لك: اترك معاملتك عندي وتعال بعد يومين، ثم يضعها على الرف وأنت تنظر، مع أنها لا تحتاج الا لمراجعة سريعة منه ثم يحيلك الى الشخص الآخر، ولكن كيف يشعر بأهميته الا اذا تكدست عنده المعاملات وتجمع حوله المراجعون.. انه سلطان الأباريق يبعث من جديد! إنها عقدة الشعور بالأهمية ومركب النقص بالقوة والتحكم بالضعفاء او المحتاج في امر ما! إن ثقافة سلطان الأباريق تنسحب أيضا على المدراء والوكلاء والوزراء.. تجدها في مبادئهم حيث إنهم يؤمنون بالتجهم والشدة وتعقيد الأمور ومركزيتها لكي يوهموك بأنهم مهمون، وما علموا أن أهميتهم تنبع من كراسيهم أكثر من ذواتهم!! ولكنك تستغرب من ميل الناس الى الشدة والى التضييق على عباد الله في كل صغيرة وكبيرة، ولا نفكر بالرفق أو اللين أو خفض الجناح، بل نعتبرها من شيم الضعفاء! إنها دعوة لتبسيط الأمور لا تعقيدها ولتسهيل الاجراءات لا تشديدها وللرفق بالناس لا أن نشق عليهم، ولكم نحن بحاجة للتخلص من عقلية سلطان الأباريق (وما أكثرهم في هذا الزمان)".............. قصة_وعبرة
Show all...
ما كان عثمان بن عفان ينساها لرسول الله صلى الله عليه وسلم يوم تخلّف عثمان عن بيعة الرضوان فيضع النبي يده الأخرى قائلًا: وهذه يد عثمان. وما كان كعب بن مالك ينساها لطلحة يوم أن ذهب إلى المسجد متهللًا بعد أن نزلت توبته فلم يقم إليه أحد من المهاجرين إلا طلحة قام فاحتضنه وآواه بعد غياب واقتسم معه فرحته. وما كانت عائشة تنساها للمرأة التي دخلت عليها في حديث الإفك، وظلت تبكي معها دون أن تتكلم وذهبت. وما كان أبو ذر ينساها لرسول الله صلى الله عليه وسلم يوم تأخر عن الجيش، فلما حطّ القوم رحالهم ورأوا شبحًا قادمًا من بعيد وأحسن النبي الظن بأبي ذر أنه لن يتخلف فتمنى لو كان الشبح له وظل يقول: كن أبا ذر، فكان. *إنما الرفاق للرفاق أوطان، يقيلون العثرات، و يغفرون الزلات، يوسعونهم ضمًا ويغدقون عليهم الحنان، يحلون محلهم إذا تغيّبوا، ويحسنون بهم الظنون، والبر لا يبلى، والنفوس تحب الإحسان، والله من قبل يُحب المحسنين
Show all...
ثُم إنك إذا عصيتهُ تجد الأشياء كُلها تُعاتبك، كُل الرسائل مُوجهةٌ إليك، كُل الآيات تُتلى عليك وكأنهُ سبحانه يُحدثك يُريدك الله ألَّا تَميل عنه."
Show all...