((أيُها الناس، إنهُ قَد أقبلَ عليكُم شهرُ اللهِ بالخيرِ والبركةِ والرحمةِ والمغفِرَه، شَهرٌ هـوَ عندُ الله أفضَلُ الشُهور وأيامُهُ أفضلُ الأيام، وهوَ شهرٌ دُعيتُم فيهِ إلى ضيافةِ الله وجُعِلتُم فيه مِن أهلِ كرامةِ الله، أنفاسكُم فيهِ تَسبيح ونومَكُم فيه عِبادَه وعمَلكُم فيه مقبول ودُعاؤكُم فيه مُستَجاب، فإسألُوا اللهَ ربَكُم أن يوفِقَكُم لِصيامهِ وتِلاوةَ كِتابهِ))
- خُطبة الرسول ❨ﷺ❩ في دخول شهر رَمضان المُبارَك.