cookie

We use cookies to improve your browsing experience. By clicking «Accept all», you agree to the use of cookies.

avatar

"عكس المتوقع"

"أنا عكس المتوقع لكن آمن أن المتوقع آتٍ"

Show more
Advertising posts
1 071
Subscribers
-324 hours
-47 days
-2330 days

Data loading in progress...

Subscriber growth rate

Data loading in progress...

"‏يا فرَحةَ العِيدِ زُوري كُلَّ أحبَابِي.."
Show all...
2
"فرُبَّ كئيبٍ ليس تندى جفونه وربَّ كثيرِ الدمع غيرِ كئيبِ" - المتنبي.
Show all...
ما قيمة الدنيا إن لم نكن مع بعضنا؟ ما المعنى الذي تتركه الحياة لو لم نأبه سوى لأنفسنا؟ جدوا أنفسكم بالآخرين ودعوا الآخرين يجدونكم.. |-حنان قاسم-|
Show all...
1
Show all...
لأجلكَ يا عبدالله

عن روحكَ يا مُبعِد الحزن..ليغفِرَ لكَ..ويواسينا.. "وَإِن يَمْسَسْكَ اللَّهُ بِضُرٍّ فَلَا كَاشِفَ لَهُ إِلَّا هُوَ ۖ .."

قلبي به في شُغُلٍ لا مَلّ ذاك الشغُلا -لقائلها
Show all...
5
أعتذر على الإطالة..لكن.. هناك الكثير الكثير مما أودّ لو أخبرهم به..🍂
Show all...
👏 2 1
ليتكم أنتظرتم لأخبركم عن الشتاء..ببرده القارص.. الذي يصنع دفئًا .. وعن الربيع..بحساسياته وسعاله.. يصنع بساتينًا.. عن الخريف.. إذ يصفرّ الكون.. يذكرنا بوجوه من أحببنا.. صنع أملًا.. لأخبركم عن الكتب.. الروايات التي لم تكتمل لكنها اقتضت الرسالة.. وجَدَت من تشبثَّ بها ووضعها في خزنته الصغيرة.. المقالات التي نظن أن لا أحد يأبه بها.. نقرأها بتمعّن..ونختبئ في دهاليز حقائقها.. الصحف.. رفاق الجَدِّ والعمل..رفاق الكَبر والتجاعيد.. لكم تعني لنا الصحف! رائحة الآباء..ملمس آياديهم على وجناتنا.. رائحة الكعك عند الساعة السابعة صباحًا.. قصص الأطفال.. اللعبة التي لا تُمّل.. قبل النوم أو بعده..أن يبرق عقل الطفل بالخيال ..ولنا في الخيال حياة.. هناك الكثير مما أود لو أخبركم به.. ليتكم أنتظرتم... لأخبركم أن أسرابَ الطيور تحلّق دون كلل.. وأحيانًا دون وجهة.. تسندُ بعضها وهي بهذا الأزرق من الكون.. وأن الشجر الذي على الطريق أصبح بإمكانهِ أن يستريح.. يستلقي على القارعة ولا أحد سيحدّثه.. أن الشمسَ قريبة.. تلمعُ وتلهب على الشفاه.. والريح لا تعصف.. والعقدة التي تسري بنا نحو البياض صارت سَلِسة.. والأعلام التي ترفرفُ عاليًا صارت هوية .. حُقّ علينا أن نرفعها .. ليتكم أنتظرتم لأخبركم أن الكلمةَ الخائفة لها لسان .. |-حنان قاسم-|
Show all...
1
كل الصرخاتِ العبثيةِ التي صرختموها عند البحر..وسمعتُم صداها يترددُ على آذانكم.. لَهي صرخاتُ اليقظة..التي كان لا بدَّ لها أن توقظ فرحكم! وضحكاتكم..ووعيكم! كل تلك الأوراق التي نُفيَت..وتفتت.. لَهي أدوم في البقاء من الألم الذي رافقكم أيام.. ليتكم انتظرتم..لأخبركم أن يدي مستعدة..أن تتشبثَ بأيديكم..ولا تفلتها أبدًا! أن يدي مستعدة أن تكون هي اليد..التي أنتظرتم.. لأخبركم أن الفضاء رَحب.. والأرض تخضّر..وتزرّق.. والسماء تِزهرُ وتبرق.. والبحر..البحر ساهيًا.. والنهرُ دموع جارية..لن تصبَّ في أي مكان.. لأخبركم أن للورود عبقًا.. وللرحيق عبيرًا.. وللصقر قلبًا.. وللنمل حضورًا.. لأخبركم أن الأيام لا تمضي دونكم.. أن توازن الكون يختل إن خُدشَت أصابعكم! أن الهواءَ.. والماءَ.. أن العصافيرَ في أعشاشِها.. أن الأيتام في مآويهم.. ينتظرونكم! لأخبركم أن الغيثَ لا ينقطع والصوت يُسمع كل حين والمسرّات سبيلًا.. خذ منها ما تريد.. لأخبركم أن رحلةَ العمر لن تكون قاحلةً! سيحينُ وقت عطائها.. وأن الحَكايا لا تسردُ بطريقةٍ واحدة وقد تعادُ مرتين.. وأن أثر الفراشة لن يزول لكننا نقدر أن نتغاضى عنه.. وأن النهايات لن تشبه بدايات الأشياء وفي محطة الأيام القادمة.. تنتظرنا ساعات من البغددة..
Show all...
2
لحظات..ليتهم انتظروا لحظات فقط الذين يئسوا من العيش..وما عادوا يشعرون ب شيء سوى مرارة الأيام.. ليتني سبقتُ الموت إليهم..وأخبرتهم بما كانوا سيصدقون حتمًا..ويتراجعون خطوةً أقل تقدير.. كانت تكفيني خطوةً واحدةً إلى الوراء.. لأخبرهم أن ما يشعرونَ به لن يدوم..هذا الألم زائل لا محالة..هذه الهضابُ المتثاقلةُ فوق صدورهم..ستختفي..ويخف ثقلها مع كل إلتفاتة..مع كل ابتسامةٍ حتى ولو مصطنعة.. لأخبرهم أن ما فقدوه..سيجدونَه مرة أخرى.. إن كان حبًا..فستحبون مرارًا.. وإن كانت وظيفة..لكان الراتبُ على وشكِ الإيداع.. وإن كان وقتًا..كان جديرًا أن تعلموا بأن ما فات من وقتٍ..لم يضع..وما هو قادم منه.. كله ملك يديكم..وحده ينتظركم.. إن كان منزلًا..ف قلبي لكم ملجأ..وإن كان لا يكفي..وكان كلامي هذا هراءًا.. ف كم بهذا الكونِ الشاسعِ من بيوتٍ لا مفاتيحَ لها؟ إن كان وطنًا.. لستُ أدري..أظنه جرحٌ بمساحةِ العالم..لكن.. كل جرحٍ سيبرأ..وكل مشتتٍ سيعود لأرضه..وكل محتالٍ سيهزَم..صدقوني! ليتهم انتظروا لأخبرهم أن كل شعور مضى كان يملؤهم باللهفةِ والأمل.. لم يمضِ بعيدًا..لَهُوَ مكرر..بل قد يأتي أضخم وأدوم.. لأخبرهم أن الدموع التي لم تشهدها سوى الوسائد والأسقف.. كنت أعلم عنها..وأمسحها براحتي اللا مرئية..وإن لم أستطع..ف أنفخُ برفقٍ لتجفَّ قبل أن تسقط.. كنت أعلم عن آلامكم..لكن صدقوني.. لن تبقى!
Show all...
3
أشتقتوا ل نص جديد؟Anonymous voting
  • أكيد..
  • الآن أنشري!
0 votes
5👏 2