رَياحِيـــنُ مُهاجِرَة
إنِّي فَحَسْبِيَ أَنَّ رَبِّـيَ ناظِرٌ قَدْ عُلِّقَتْ آمالِي بالرحمـٰنِ إنِّي لِرَبِّـيَ مُسْلِمٌ مسْتَسْلِمٌ في الضرِّ والنَّعْماءِ للمَنَّانِ
Show more- Subscribers
- Post coverage
- ER - engagement ratio
Data loading in progress...
Data loading in progress...
الصور الشخصية التي لا تُأتمن وهي في معارض الهواتف، بسبب خوف من ضياع الهاتف أو اختراقه أو سرقته وما شابه. تأتمنينها وأنت تنثرينها في منشورات «مخصصة» لأصدقاء حسابك الخمسمائة أو أكثر؟ وأنت لا تعرفين حتى عُشرهم فضلا عن معرفة شخصهم وشخص من يفتح حساباتهم أو يمسك هواتفهم. بل وفوق هذه الغباء تكتبين: «لا أسامح من يأخذها». وقد بلغت السفاهة والسفالة ببعضهن حدّا تعيسًا جعلها تستهزئ بأخواتها وتصفهنّ بالتنطّع لمجرد أنهنّ ينصحنَ غيرهنّ بعدم نشر صورهنّ، وتُكابر شرعه ﷻ بمدح وتشجيع أي فتاة زُيّن لها عرض نفسها في المواقع، ويكأنّ ذنوبها لا تكفيها. #فلا_يؤذين