cookie

We use cookies to improve your browsing experience. By clicking «Accept all», you agree to the use of cookies.

avatar

نَجمـه وقمر.. 🌑✨

Advertising posts
3 154
Subscribers
-424 hours
-167 days
-6430 days

Data loading in progress...

Subscriber growth rate

Data loading in progress...

رُبمَا أجيد الكِتابه عَن مَشاعر الأخرين وأجيد تفَسير سِلوكُهم وبَارعه فِي حَل مشاكلهُِم والشَعور بما يَشعرون عَن طريق كِتابه أسطُر قَليله ولكِن لا أحِد يشعرُ الأ أنَ تَصل لي فَ أنا لا أعرُف شيءٍ عَني غَير اسمي
Show all...
"لا يبهرني في هذا العالم سوا السينما وزوجتي"❤️ - المخرج عاطف الطيب
Show all...
"لا يبهرني في هذا العالم سوا السينما وزوجتي" ❤️ - المخرج عاطف الطيب
Show all...
لم اجرب ان أكون طفله في تعاملي، إعتدت أن أكون أماً دائماً احتضن...أطبطب.... واهش الحزن والكدر عن احبتي... وحدها ذاتي تعرف كم انا طفلة 🦋.
Show all...
تحليل لون البشرة .. ويليام ادوليف
Show all...
كتبَ جبران خليل جبران: "‏أشعرُ أنني أريدُ أن أقــــولَ لكِ فقط -احبكِ- ومن ثمَّ أبكي لأنّها تعبّرُ عن الكثير ولأنها تختصرُ الكثير ولأن الأطفال حين يعجزون عن التعبير يبكون ويرددون كلمةً واحدة غيرَ مفهومةٍ ومُبهمة". حسناً يا جبران دعني اصارحكَ بشيء، لربما كانت رغبتكَ أكبر من واقعكَ، ولكن -أنا- لم تكن رغبتي كبيرةً وعصيةً إلى هذهِ الدرجة! لم أكن أرغبُ أن تتوحد طرقنا معاً، لأنني أرى بوضوحٍ -طريقنا- يأكلُ ذاته، ولم أكن أشاءُ أن يلمسَ روحي وأنا العاجزةُ عن لمسِ روحهِ! ولكنني جلّ ما رغبتُ بهِ، أن ينظرَ لعيني، كل ما تمنيتهُ أن يشعرَ بي، وكيف أنني أجاهدُ كي لا أقولَ لهُ في وسطِ حديثٍ عابرٍ عن يومنا المتكرر -أحبكَ- ولكنها في لحظةٍ ما خرجت مني، فدفعتُ ثمنها صداً.. لقد صدَ عن شعوري، عن قلبي، عني أنا! لقد تخلى عني يا جبران، تخلى بمرارةِ الوداعِ كلهُ في لحظةٍ واحدة! يا لحقارةِ اللحظة. ذاتَ ليلةٍ حزينة، وحيدة، موحشة، طلبَ مني أن أغني.. اخذتُ نفساً عميقاً ودندنتُ: "حبيتو بيني وبين نفسي" قاطعني قائلاً: غنائي يشبهُ البكاء! حينها أدركتُ أنهُ مثلي! أنهُ يشعر بما أشعر.. فيحاولُ أن يكتمَ شعوري! حينها أدركتُ وعلى الرغم من إدراكي عدتُ وغنيتُ بصوتٍ مكسورٍ كشظايا الوداع: "كنت عارفة إنك حتبعد" أغنية دلت على وداعٍ مبكرٍ، ونهايةٍ مبتورةِ المشاعر حينها بكيتُ بضحكةٍ خجولةٍ وضحكتُ ببكاءٍ معلنٍ هكذا هي أنا! لا أبكِ.. أنا فقط أغني أغني بصوتٍ مكسورٍ بصوتٍ يشبهني! الآن.. أتشعرُ بخيبتي يا جبران؟ أتسمعُ بكائي المبطن؟ ترى ضياعي المعلن؟ أتدركُ كم الأمر موجع، أن تكتمَ -أحبكَ- رغماً عنكَ؟ لأنكَ وحدكَ تفهمُ الكلام المبهم! كتبت سوزان عليوان: أمحوكَ كما أكتبك! ها أنا الآن أكتبهُ ولكنني عاجزةٌ عن حذفهِ.. ليتَ الشعورَ يهونُ بهذهِ البساطةِ يا سوزان، ولكنهُ -هنا- في قلبي! لا يمكن لي حذفَ قلبي صدقيني. ولكن يمكنُ لي حذف الكلمات المبهمة، لنعود إلى الشعورِ الأول.. ليعـود -هناك- حيثُ كان غريباً لا أعرفهُ، لا أكتبهُ، لا أغني له. يا لتعاسةِ القدر اللئيم.. "جزءٌ من الروحِ مفقود"
Show all...
MOOD :
Show all...
💔 2
MOOD :
Show all...