كتابات نجم..🖤✨

المسافة صفر. ♥️ ‏ -دبابة ميركافا بها مستشعر حراري و إنذار مبكر لأي جسم يقترب منها معادي ويطلق النار تلقائيا. ‏-كمان الطاقم لديه رؤية 360 درجة من درعها والمحيط. ‏_وكانوا كذا دبابة في المكان مش واحدة بس_ ‏▪︎كل التكنولوجيا دي توقفت ببضع كلمات خرجت من فمٍ صادق وقلبٍ كله يقين وتوكل على الله. ‏تقدر تسمعها في الفيديو دا. ‏.ودي بنسميها "معـجـزة". ‏▪︎ "وَجَعَلۡنَا مِنۢ بَیۡنِ أَیۡدِیهِمۡ سَدࣰّا وَمِنۡ خَلۡفِهِمۡ سَدࣰّا فَأَغۡشَیۡنَـٰهُمۡ فَهُمۡ لَا یُبۡصِرُونَ". ‏■ والقلب الحديد ده مش من فراغ ، لكن : ‏"إذ يوحي ربك للملائكة أني معكم فثـبـتوا الذين آمـنوا". ‏فالثبات وعدم التردد ولو للحظة وادرينالين عالي ،مافيش قلب بشري "عادي" يحتمله ، لكنه فضل الله يؤتيه من يشاء. ‏هم أولياء الله نحسبهم ولا نزكيهم.

في طفولتي مزّق أحد الصبية في المدرسة كتابي؛ فذهبت أشكوه للمعلّمة التي تصادف أنها كانت أمّه.. كنت أعرف أن تصرفي ساذج، لكني توقعت أن تكون عادلة وأن يضعها هذا الموقف عند مستوى المسئولية. ربما تقسو عليه أكثر كي تثبت أنها عادلة، لكني كنت أحمق فعلًا؛ لأن المرأة اكتفت بأن قالت له: "عيب يا مشمش" وعدت لمقعدي لأتلقى سخريته. وفي النهاية عرفت أن العمل الوحيد الممكن هو أن أمزّق كتابه، وقد فعلت هذا وتلقيت عقابًا لا بأس به (26 ضربة بطرف المسطرة الحاد)، لكني كنت مسرورًا. #أحمد_خالد_توفيق تابعوا المزيد على جروب { صفحات ضـاد }

- " كل الذين تحدثوا إليّ لأول مرة كانوا متحمسين للتحدث معي مجددًا قالوا بأنني صامت، وهادئ للغاية، كل الذين تحدثوا إليّ لآخرة مرة كانوا متعبين من التحدث معيّ مجددًا قالوا بأنني حساسٌ، وعميقٌ للغاية .."

لقد رفضتني كل الأشياء التي أردتها، ورفضتُ أنا رداً عليها كل الأشياء التي أرادتني وإلى الآن لم ألتقِ أنا والحياة في نقطة

أهناك ما يكفي من النسيان كي أنسى .. وأنسى أنسى لأبتكر البداية من نهاية ما انتهى فينا... — محمود درويش

وضعوا على فمه السلاسلْ رابطوا يديه بصخرة الموتى ’ وقالوا : أنت قاتلْ ! أخذوا طعامَهُ ’ والملابسَ ’ والبيارقْ ورموه في زنزانة الموتى , وقالوا : أنت سارقْ ! طردوه من كل المرافئْ أخذوا حبيبته الصغيرة ’ ثم قالوا : أنت لاجئْ! يا دامي العينين , والكفين ! إن الليل زائلْ لا غرفةُ التوقيف باقيةٌ ولا زَرَدُ السلاسلْ ! — محمود درويش

فإن سقطتُ ... وكفي رافع علمي سيكتبُ الناس فوق القبر ((لم يَمُتِ)) — محمود درويش