مَـلاذّي ∞

"شكراً لكل إنسان أفسد مكانته بنفسه وأراحنا من تأنيب الضمير ."

‏هذا المستخدم يريد الاستلقاء وحيدًا على شاطئ البحر في الثالثة فجرًا والنظر بصمت إلى النجوم .

هُناك دفئ في أن يُنصت إليك أحدهم فتشعر أن حديثك يُصان في قلبه.

لا علاقة لي بنواياك الحسنة حين تكون أفعالك سيئة، و لا شأن لي بجميل روحك ما دام لسانك مؤذياً .

قد ينعمُ الله بالبلوى وإن عظمت ويَبتَلي الله بعضَ القَوم بالنعَمِ..

- قابلتُ بأشخاصٍ رائعين لدرجةِ أنني وددتُ أن أعتذر نيابةً عن العالمِ على ظلمهِ لهم 🖤.

كما وهبتني الوجهة والرغبة ، إكرمني بالإستمرار والوصول يا رب .

أُردد على مسامعه لايجوز يا صغيري ،لايمكنك البقاء هنا هذه الارض خطرة لايمكنك ان تحمي نفسك... انت لا تنتمي الى هنا ،مأواك بين اضلعي -ليست كذلك انها محض قفص يُقيُد حُريتي اتركني انا باق هنا! أرأيته! يأبى ان يتحرك من عتبة منزلك يحدث هذا في كل مرة نمر فيها من هنا انا احمق فعلاً لا اعلم كيف اطاوعه دوماً واسلك هذا الطريق مع اني اعلم بانه سيتربص بنا الى هنا -انظر يا صغيري الى اي منحدر أوديت بي اتعلم حين اتصل ماذا قال لي! تعالي وخذي قلبك من امام عتبتي

‏" إنّك الخطوه التي لا أخبر أحداً بأني أسيرُ إليها وأغرق بها ولا أريد النجاة منها."

ليس لأنّي لم أعد أريد، بل لأنّي لم أعد أقدر، وربما لو أنّك عرفت الفرق الدّقيق بين الرغبة والإرادة لما بذلتَ جهدًا لتُرمّمَ ماتكسّر