سَـديـم

‏لقد كانَ فراقاً عاديّاً يزولُ أثره مع الوقت أو لا يَزول ، لكنّ السؤال الذي يورِّقُني دائماً مُحاولاً طردهُ مِن رأسي: كنتُ دائماً أُضيئُكِ .. كيف استطعتِ إطفائي !؟ ‏— من رسائل كافكا

أودُ أن أبكي و أرتجف و ألتصقُ بأحدِ الكبار و لكنني أحد الكبار.

نَسألك العوض عَن أياماً مرت، وحدُك تعلم كَيف مَرت.

💋✨.

من أَشوفك حَسبت حُضنك يصير گماط وتدك روحك صليب بضلعي بالشبگه ! و أَشد من غيبتك ماصخ طلع ملگاك أَجيت وچدمي ليل و دمعتي تسُبگه انه مالح و أَغزر من أَدوس الگاع شني ما غزرت وياك بالملگه

كُل شي ولا تطفي الدنيا بعَين واحد عايشها گوه!

إن كُنتَ تسأل عن حال الزهور التي كانت تنمو كلما تبتسم و تخطر في بالي؟ اصبحت اشواكاً.