🩺القناة🫀

لما تكون عايش في بيئة وسخة ومفكر ان كل اللي حواليك زيك وبتحاول تبرر وساختك بأن انت مش لوحدك

وكالعادة غاية الزنادقة أن تتقبل الخلاف تكذيب آيات صريحة في كتاب الله "أمر ما ينبنيش عليه خلاف في العقائد" يعني عادي تصدق ربنا أو تصدق واحد زنديق مفيش كبير خلاف عندهم كبير الأشاعرة الصوفية في الأزهر يسري جبر ، يقول إن الأولياء الصوفية الأشعرية يقولون بنجاة فرعون من الخلود في النار ودخوله الجنة وهو وأتباعه الأشعرية يؤيدون هذا القول الذي قال به الزنديق ابن عربي ، ويقول ساخراً إن الوهابية " أهل السنة والجماعة " يكفرون فرعون ويخلدونه في النار !!

عرف العالم كله نوعين من رأس المال البشري المُنتج ؛ نوعاً تستأجره ونوعاً تمتلكه .. وعن الفرق بينهما فرأس المال المُستأجر هو رأس مالي بشري تستأجره ليقوم بمصلحة لك وبمجرد انقضاءها تُعطيه رأسمال مادي يحفظ جهده وتعبه وكدحه ووقته اسمه (مال) ليُقايضه برأس مال خدمي (طعام وشراب ومنزل و ملابس وزواج والخ) او يدخره لوقت حاجة فهو حر في رأسماله ينفقه كما شاء . واما رأس المال البشري الذي تمتلكه ؛ فتشتريه بمالك ليكن مُنصباً على قضاء مصالحك وتُعطيه انت رأس المال الخدمي (طعام وشراب ومنزل وملابس وزواج والخ) ويسمى في الحالة الاولى "الاجير" ويُسمى في الحالة الثانية "عبداً" . مارس الطغاة السلطويين تاريخياً قهراً على الفئتين ؛ فإما ان يستغل حاجة الناس وفقرهم ليعطيهم ثمناً بخساً مقابل مجهودهم او يفرض عليهم الضرائب الباهظة او يفرضها على التجار فيرفعون اسعار السلع معها او ان يُرسل الجيوش ليأخذ مالك من بيتك عنوة وهذا للأحرار .. اما للعبيد فهو ان يبخس حقهم في الرأسمال الخدمي فيهينهم ولا يقدم لهم شيئاً ويسجنهم في حظائر المواشي ويعطيهم ما يُبقيهم بالكاد احياءً .. وكانت الثورات العنيفة من المجتمع تجاه تلك الطغمة متكررة وكثيرة جداً ان تُحصى .. وحتى لا تتكرر مثلها من جديد ابتكر هؤلاء الطغاة الملاعين كياناً سلطوياً حررهم من تكاليف المجتمع فألبسوا عصا راعى القطيع شكلاً من اشكال الحداثة والتقنية ؛ فبدلاً من ارسال الجيوش لجنى ثمرة كد وكدح الاحرار لجني ثروات الشعوب اصبح لديهم مطبعة ؛ يطبعون بها ما شاءوا دون ان يتكبدوا عناء الطريق الى اخضاع هذا القدر الكبير من المجتمع .. او ان ولتذهب (قيمة) ما كنزته لسنوات ضحية مشروعٍ فاشل هنا او هناك او هيئة ترفيهية لكبار القوم .. واصبح لديهم سلطة تجييش الالاف من المجتمع رغماً عنه بالسخرة وبدون مقابل او الدخول في مغامرات عسكرية لتقدم دمك وروحك نفسها بلا اي موافقة منك او اختيار .. لقد اخترع الراعي عصا سحرية مكنته من استرقاق الجميع بلا استثناء .. اسمها الدولة و صفتها "الشرعية" ووظيفتها "التضخم" .. العالم الحديث لم يُلغي العبودية ولكن غيرها بالشكل الذي يجعلك تتقبل فكرة "سرقة اموال وكدح الشعوب" وكأنها عرض اقتصادي ومشكلة بسيطة ..وكانت حتى زمناً قريباً قبل اختراع "الحرية الامريكية" سبباً في انتفاضة الشعوب بحثاً عن حقها ..

نفقت لبؤة سوريا بسرطان الدم نسأل الله أن يلحق بها زوجها الى جهنم

اليهودي مهما فعل لا يشوه اليهودية والنصراني مهما فعل لا يشوه النصرانية والشيعي مهما فعل يكفيه دمعتين على غزة ليزيل كل التشويه والهندوسي مهما ارتكب لا يشوه الهندوسية المسلم هو الوحيد اللي لو عطس هيشوه الاسلام .... اياكم أن تنخدعوا بذلك اجهر بدينك اجهر بالحق فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر

https://www.youtube.com/playlist?list=PLkLIIYo0Lm4tFvTg7NRtabBz0XR0svUmN عاوزين نتعلم ديننا بأحاديث صحيحة ومش عارفين ؟ أهو العلم قدامكم سلسلة كاملة للسيرة النبوية من أفضل ما تسمع على الاطلاق

اشعري جهمي يسمي طريقة ابن تيمية في تعرية مصطلحاتهم الكلامية تشتيتا بداية سأبين لكم طريقة القوم في نفي صفات الله الجهمي غالبا ما يبتعد عن النص الشرعي الواضح الى نص كلامي موهم يحتمل معان كثيرة بعضها شنيع وهي المتبادرة الى الذهن وغير المقصودة ثم لا يوضح هذه المعاني ولكنه يضع لفظته الكلامية موضع اللفظة الشرعية ليوحي أن اثبات هذه اللفظة تعني اثبات هذه ولأن لفظته الكلامية يتبادر الى الذهن منها معنى شنيع يسهل عليه نفيها بل وربما يوافقه الجميع على ذلك ثم يأت بعد أن وقع المستمع في الفخ ليقول لتنفي هذه الشناعة عن الله عليك ان تؤول هذا اللفظ الى غير ما المعنى المفهوم عند العرب والا وقعت في نسبة ذلك لله وسأوضح هذا بالمثال المذكور في الفيديو المردود عليه هم يتكلمون عن التقسيم يأت الجهمي يقول لك لو قلت باثبات صفة اليد بخلاف صفة القدم او الوجه او الساق فهذا تقسيم لله تعالى فيتبادر المعنى الشنيع الى الذهن وهو أنك بذلك تجوز انفصال اليد عن الله او عن بقية الصفات فتسارع للنفي بل ويؤكد المعنى الشنيع في ذهنك (وهو لا يقصده) فيقول تعالى الله عن الأعضاء والأبعاض فيتبادر الى ذهنك أن الأبعاض تعني امكانية انفصال البعض عن الكل فتسارع بالنفي وتوافقه بل ويؤكد المعنى أكثر بقوله "ويبقى وجه ربك" يعني ينفصل الوجه عن الذات وتفنى البقية؟ ثم اذا وقعت في الفخ ووافقته بعدم التقسيم ينتقل الى الخطوة الثانية ركز أنت وافقته على عدم التقسيم الذي هو الانفصال الذي هو لا يقصده وهم مقرون انه لا يقصده مسلم اصلا لكنه بعد ذلك يستخدمه لنفي التقسيم الذي هو التمايز للصفات عن بعضها ويلزمك ان تكون اليد والوجه والقدم كلها صفات تعبر عن شيء واحد لا ينقسم ولا يتمايز ولا تجد بدا من التحريف للصفات فما فعله ابن تيمية هو أنه قسم معاني مصطلحاتهم فرد المعنى الفاسد الذي شنعوا به علينا وأنكره وأثبت المعنى الصحيح الذي نفوا به صفات الله وأوقف خطتهم في مهدها فما كان منهم الا ان قالوا "هذا تشتيت" 😄😄😄😄 وعشان تشوف الفيديو المردود عليه تابع الفيديو أعلاه