لـ أبا صالح ♥🌿
أحنه وادم نّعبد اللّٰه و اللّٰه طَهرنـا بَـ عَلـي و أولاده ♥، تاريخ أنشاء القناة « 2022/7/2 » @sheqkope313_bot بوت تواصل الـقناة لـطالبتان يُريدنَّ نُصرةِ أمام زَمانهنَّ 🤎🏴.
Show more225
Subscribers
-424 hours
-707 days
-52830 days
- Subscribers
- Post coverage
- ER - engagement ratio
Data loading in progress...
Subscriber growth rate
Data loading in progress...
اقرو زيارة عاشوراء و اهدوها لأرواح الشهداء و اجركم على الحجة ان شاء الله
❤ 2
اقصد حُسَيناً ..
اقصد_حسيناً_وزره_ليلة_الجمعة_بصوت_الشيخ_زمان_الحسناوي_حفظه_اللهMP3.mp31.27 MB
Repost from ما الدين إلا الحُـب🌱
Photo unavailableShow in Telegram
من خلال اعترافات بعض المنفذين للجريمة (المقطوعة و الممسوحة من الاعلام) ان "العوائل" كانت تأتي الى القصور فيأخذ كل نفر منهم جندي أو اثنين لقتلهم وخاصة الاطفال والنساء حيث انهم قتلوا الكثير من الجنود والنساء كانت تشجع ابناءها و اخوتها على قتلهم .
بعد الحادثة كان ابناء العشائر يتفاخرون بينهم بأن عشيرة فلان قتلت اكثر من عشيرة فلان وابناء فلان لهم نصيب اكبر من ابناء فلان، وفلان (بيض وجه) ليس مثل فلان الذي لم يقتل سوى اثنان أو ثلاثة.
ㅤㅤ
- تفاصيل حول مجزرة سبايكر
١١-١٥ حزيران| ٢٠١٤
Repost from ما الدين إلا الحُـب🌱
01:16
Video unavailableShow in Telegram
الأمّهات المجاهدات
تمنيت عندي عشرة مثل أبو مطشر !!
- والدة الشهيد
5.74 MB
احچو لأطفالكم و لأي شخص تعرفو عن تضحياتهم و اخلاقهم النبيلة
لا تنسون الشُهداء ابد
ابد لا تسنون الشُهداء
الشُهداء لا تنسوهم...
أودُّ أن أخبركم.. بأن أم الشهيد ما زالت تَنتظرُ ولدها على عِتبة باب الـدار في كُل ليلة و في كُل فَجر، واضعة بجانبها جرة الماء و باقة ورداً لتنثرهُ على ولدها عند مجيئه.. لتقوم مُهللةً مُرحبةً بهِ و تُضيء روحها بطلتهُ البهية لـترفع طرف عبائتها و تنطق الأهازيج بصوتها العذب
" جيت الـزين هــيل و طَش بالولاية "
و أودَّ أخباركم بأن أم الشهيد قَد سقطت أحلامها كسقوط السيل من مكاناً مرتفع بفعل الرياح العاتية التي تلتهم كل شيء
كانت تحلم بأن تضع رأس ولدها في حجرها لكن! قد تَهشمَ ذلك الرأس بفعل الأطلاقات النارية من الأشرار فَ وضعت رأسه في تراب القبر الحار جداً بدلاً من حجرها الدافئ..
كانت تتمنى أن تراه ببدلة العرس و هوَ يرقص و يُصفِقُ فرحاً.. لكن!
رأته و هوَ يترافس من شدة ألم تلك الرصاصة الحارقة فبدلاً من بدلة العرس.. أرتدى الكفن..
قتلونا بقتلهم..
و مواكب عُرسان زُفَت إلى جِنان الـخُلد بأرواحاً شبابية ...
و كما قال الشاعر
" لَهُم حق عَلينا.. نـوج أشموعهم و نحني أديهم..
و الجروح .. هَلال! و نطش دموعـنا ملّبس عَليهم "
_زينب محمد
يُوم الـمبارك أصبَح لـديني شَهيد ..
يمه_ذكريني_الرادود_باسم_الكربلائيMP3_160K.mp319.04 MB