رꪆح إلئ الله Ꭷـاربـةة 🤍.

أعيشُ أيامي بين توبةٍ وانتِكاس ولا أدري.. ءَأتوبُ حقًّا أم هو التَّعبُ مِن المعصية .

مِن النُضج أن تكون شخصاً يُخلق أجواء ايجابية و رائعة لنفسه دون اللجوء لأي شخص، 🤍

قلتُ مرةً لشيخي... قرأتُ الكتاب ولم يعلق شيء منه بذاكرتي.. ‏مدّ لي تمرة وقال: امضغها.. ‏ثم سألني: هل كبرتَ الآن؟ ‏قلت: لا.. ‏قال: ولكن هذه التمرة تقسمت في جسدك فصارت لحمًا وعظمًا وعصباً وجلدًا وشعرًا وظفرًا وخلايا.. ‏أدركتُ أن كتابًا أقرؤه يتقسم فيعزز لغتي، ويزيد معرفتي ويهذب أخلاقي.

جايه نبي نقولكم : ما فيش حاجة مڪتوبة لِنا وتمشي لـِ غيرنا مافِيش حاجة اسمها ڪان درت هڪي صار معاي الليّ نبيه مافيش حاجة صارت بِالغلط حتي لو انعدمت كل الاسباب ڪل شيء فـِ حياتنا هو ممفصل لنا بإحڪام من ربي ومع الايام نقتنع فعلاً إن الليّ صار معانا مهما زعلنا فَ يقعد هو الصح الحاجة الليّ مهما ڪان خاطرك فيها وم ڪانتش من نصيبك او مش من نصيبك فالوقت اللي أنت تبيه فَـ خيرها مش لكِ وشرها حـيضرك معاش تلومِ نفسك ع شيء مڪتوبلك وتحزن روحك ع حڪم ربي لك وخليك مُؤمن بِـ آية "{ إِنَّا ڪُلَّ شَىْءٍ خَلَقْنَٰهُ بِقَدَرٍۢ "}. ڪل حاجة محسوبة بِالملي وربي عمره ما يريدلك الشر وداسلك الخير مهما تأخر ومازال لطفة ورحمته اقرب من الوريد ڪل شيء ح يتعدل توكل و اوثق فِـ ربك واصبِر لـِ حڪمة لأنها تستحق ، 🤍. ماتشيلوش هم كل شي فِيد الله 🤍.

ڪُنت أغار ممن ترتدي الحجاب الشرعي وفعلتها الآن أغارُ أشدّ الغيرة من حافظاتِ القُرآن اللهم ارزقني حفظه 🤍.

‏"يأتي عليك زمان لا تجد فيه سرور نفسك إِلا في اعتزال الناس."

ومُعجب الوَردِ يقطفُهُ ويرميهِ ‏أمّا المُحِبُّ فذاكَ الحَافظُ السَّاقِي 🤍

مافيش حاجه أو موقف أو لقطة فـِ الدنيا هذي ڪلها تصيـر معاك إلا ورب عطيــك القدره والطاقه أنك اتحملها ماتصعبهاش ع روحك بس🤍

نسيت قهوتك ورجعت لقيتها بارده لا تزعل ،انت إلي نسيتها، 🤍

"أصبحنا بخيرك الدائم، ولُطفكَ الخفيّ، نظنّ بك الظنّ الجميل، فتولّنا."