cookie

We use cookies to improve your browsing experience. By clicking «Accept all», you agree to the use of cookies.

avatar

برنامج رجال الله

قناه تهتم بنشر البرنامج اليومي لرجال الله szvdum

Show more
Advertising posts
1 631
Subscribers
No data24 hours
No data7 days
No data30 days

Data loading in progress...

Subscriber growth rate

Data loading in progress...

♡ تٌهّنِيَئهّ خِآصّهّ꧂ ♡لَلَغُآلَيَيَنِ꧂ ﺗﻌﻤﺪﺕ ﺗﻘﺪﻳﻢ ﺍﻟﺘﻬﻨﺌﺔ ﻗﺒﻞ ﺃﻥ ﺗﺒﺪﺃ ﻋﻮﺍﺻﻒ ﺍﻟﺮﺳﺎﺋﻞ ﻷﻓﻮﺯ ﺑﻠﺤﻈﺔ ﺻﻔﺎﺀ ﻭﻫﺪﻭﺀ ﺑﻘﻠﺐ ﻣﻦ ﺃﺣﺒﻬﻢ ﻭﺃﻗﻮﻝ ﺑﺄﺻﺪﻕﻣﺸﺎﻋﺮﻱ .. ﺧﺘﻢ ﺍﻟﻠﻪ ﻟﻜﻢ ﺭﻣﻀﺎﻥ ﺑﺎﻟﺮﺣﻤﺔ ﻭﺍﻟﻐﻔﺮﺍﻥ ﻭﺗﻘﺒﻞﺻﻴﺎﻣﻜﻢ ﻭﻗﻴﺎﻣﻜﻢ ﻭﺻﺎﻟﺢ ﺃﻋﻤﺎﻟﻜﻢ ﻭﺟﻌﻠﻨﺎ ﻭﺍﻳﺎﻛﻢ ﻣﻦﻋﺘﻘﺎﺋﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﺎﺭ ﻭﺟﻌﻞ ﺧﺘﺎﻡ ﺻﻮﻣﻜﻢ ﻋﺒﺎﺩﺓ ﻭﺍﻟﻌﻴﺪ ﻟﻜﻢﻓﺮﺣﺔ ﻭﺳﻌﺎﺩﺓ .....ﻭﺃﻗﻮﻝ ﻟﻜﻢ ﻣﻦ ﻛﻞ ﻗﻠﺒﻲلم ﺃﻛﻦ ﻳﻮﻣﺎً ﻣﻦ ﺳﻼﻟﺔ ﺍﻷﺛﺮﻳﺎﺀ !! ﻭﻟﻢ ﺃﻛﻦ ﻳﻮﻣﺎ ﻏﻨﻴﺎ ﻓﺄﻏﻨﺎﻧﻲ ﺍﻟﻠﻪ ﺑﻜﻢ ﻭﻻ ﺃﻣﻠﻚ ﺍﻟﻜﻨﻮﺯ !!اﻧﻤﺎ ﺃﻣﻠﻚ ﺃﺣﺒﺎﺀ ﻳﻀﺎﻫﻮﻥ "ﻛﻨﻮﺯ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ !ﻣﻌﺮﻓﺘﻲ ﺑﻬﻢ ﻫﻮ ﻣﻜﺴﺒﻲ .. ﻭﺗﻮﺍﺻﻠﻲ ﻣﻌﻬﻢ ﺛﺮﻭﺗﻲ.لذﻟﻚ ﺃﻧﺎ ﺃﻏﻨﻰ ﺍﻷﻏﻨﻴﺎﺀ. ﻓﺴﻼﻣﺎً .. ﻭﺍﺷﺘﻴﺎﻗﺎً .. ﻭﻣﺤﺒﺔً.. ﻟﺜﺮﻭﺗﻲ ﺃﻳﻨﻤﺎ ﻛﺎﻧﻮﺍ .. ﺃﺳﺄﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﺃﻥ ﻳﺒﻠﻐﻜﻢ ﻋﻴﺪ ﺍﻟﻔﻄﺮ ..ﻭ ﺃﻧﺘﻢ ومن تحبونﻓﻲ ﺃﺣﺴﻦ حال و ﺻﺤﺔ ﻭﺍﻓﻀﻞ ﺣﺎﻝ وأن تنعم بلادنا بالنصر والتمكين..... ربنا لاتزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا وهب لنا من لدنك رحمة إنك أنت الوهاب... ربنا اغفرلنا ذنوبنا وإسرافنا في امرنا وثبت اقدامنا ونصرنا على القوم الكافرين..... تقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال.......... كل عام وانتم بخير وصحة وسعادة يارب العالمين......... اعيادنا. جبهاتنا ومواقعنا المقدسة
Show all...
53:17
Video unavailableShow in Telegram
بدأ السيد القائد محاضراته الرمضانية بالحديث عن الصيام في غايته المرجوة منه، إذ يقول الله سبحانه وتعالى قال في كتابه الكريم: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ}،  ويشير السيد القائد إلى أن الله سبحانه وتعالى يحدد ثمرةً عمليةً هي ثمرةٌ تربوية، لها أهميتها الكبيرة التي تساعد الإنسان على الاستقامة، وبالتالي الوقاية من النتائج للأعمال السيئة، يقول السيد القائد: “فمسألة التقوى مسألةٌ مهمةٌ جدًّا، أهميتها لعاجل الدنيا ولآجل الآخرة، ولذلك يجب أن نستحضر هذه المسألة جيداً، عندما نتجه إلى صيام هذا الشهر، عندما نتجه إلى كل ما يساعد فيه على تزكية النفس، على الاستقامة في أدائنا العملي، في تصرفاتنا، في سلوكياتنا، نستحضر هذه الثمرة المطلوبة، هذا الهدف العملي، وبقية الأمور هي تترتب عليه: الأجر، الثواب، البركات، الخيرات، ما وعد الله به “سبحانه وتعالى”، هي تترتب على الاهتمام بهذه الثمرة العملية: {لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ}، فمن خلال الصيام، من خلال الإقبال على الأعمال الصالحة، من خلال التجلد على الصبر، واكتساب المنعة أمام أهواء النفس، وأمام رغباتها، التي لها تأثير كبير في انحراف الإنسان، وكذلك من خلال الاهتمام بالقرآن الكريم، وهدى الله “سبحانه وتعالى”، وما فيه من بصائر، ونور، وهدى، وشفاء، الإنسان يكتسب هذه الثمرة الطيبة والنتيجة العظيمة، التي هي التقوى، فيقي نفسه من عذاب الله “سبحانه وتعالى”، يقي نفسه من العواقب السيئة للأعمال السيئة، يقي نفسه من الأعمال والانحرافات الخطيرة، التي تخرج به عن خط الإيمان والتقوى”. يبين السيد القائد أن مسألة التقوى والأمر بالتقوى تأتي في القرآن الكريم كثيراً في مقامات العمل، وما الذي يجب علينا أن نعمل، وأن نتقي الله في أن نفرط في ذلك العمل، كما تأتي أيضاً في النواهي، ويمكن بيان مجالات التقوى على النحو الاتي: اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ: من قوله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ}، يشير السيد القائد إلى أن هذا الأمر أتى بهذه الصيغة: {اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ}، في موضعٍ واحدٍ في القرآن الكريم وذلك في سياق الحديث عن مؤامرة فريق الشر من أهل الكتاب، من اليهود والنصارى، في مؤامراتهم على الأمة الإسلامية، حيث يؤكد بالقول: “يقول الله “سبحانه وتعالى”: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ}[آل عمران: الآية102]، يأتي هذا الأمر والذي أتى بهذه الصيغة: {اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ}، وفي موضعٍ واحدٍ في القرآن الكريم بهذا التعبير: {حَقَّ تُقَاتِهِ}، في سياق الحديث عن مؤامرة فريق الشر من أهل الكتاب، من اليهود والنصارى الذين بعضهم أولياء بعض، في مؤامراتهم على المسلمين، والأمة الإسلامية، والمجتمع المؤمن، في السعي للارتداد به عن دينه، عن مبادئ دينه، عن تعليمات الله “سبحانه وتعالى” ومنهجه الحق، والمسؤولية المترتبة على ذلك في التصدي لهم، في مواجهة مؤامراتهم، في تحصين المجتمع المسلم من التبعية لهم، من الطاعة لهم”. ويبين السيد القائد بالقول: “{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ}، تعتبر المسؤولية في ذلك مسؤولية كبيرة، مسؤولية عظيمة، مسؤولية مهمة، وهناك تحذيرٌ كبيرٌ من التفريط فيها، يصل إلى هذا المستوى من الأهمية: {اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ}، فننتبه ونحذر أعلى مستويات الحذر والانتباه، ونكون على أعلى مستوى من اليقظة والجد في أداء مسؤوليتنا هذه، وألَّا نفرط فيها، فالتفريط فيها عواقبه خطيرةً جدًّا علينا في الدنيا والآخرة، ولذلك هنا نستحضر التقوى، ندرك خطورة اللامبالاة، الإهمال، التفريط، التهاون في كل ما يتصل بمسؤوليتنا هذه، ونحن نتصدى لمؤامرة أهل الكتاب في تطويع مجتمعنا المسلم، في الارتداد به عن دينه وعن منهجه الحق”. من قوله تعالى، {فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَصْلِحُوا ذَاتَ بَيْنِكُمْ}، يبين السيد القائد أن التفريط في صلاح ذات البين هو خللٌ في التقوى، حيث يؤكد بالقول: “يقول الله ” سبحانه وتعالى” أيضاً، مثلاً في مجالٍ آخر، في مجال صلاح ذات البين: {فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَصْلِحُوا ذَاتَ بَيْنِكُمْ}[الأنفال: من الآية1]، هنا نستحضر التقوى في سعينا لصلاح ذات بيننا، وألَّا نفرط في ذلك، وألَّا نسمح بأن يفسد ذات بيننا، أن تسوء علاقتنا ببعضنا البعض كمجتمعٍ مؤمن، كأمةٍ مؤمنةٍ مجاهدة، فالتفريط في ذلك هو خللٌ في التقوى، وله نتائجه السلبية التي تؤثر على مدى أدائنا لمسؤولياتنا الجماعية، وقيامنا بواجباتنا الجماعية ومسؤولياتنا الجماعية، وأيضاً ما
Show all...
العياذ بلله من جهنم....
Show all...
05:33
Video unavailableShow in Telegram
مشاهد موثقه لبراكين هناء في الدنياء من ضمن توجيهات #للسيد_عبدالملك_بدرالدين_الحوثي في محاضره اليلية
Show all...
01:48
Video unavailableShow in Telegram
🎞 وجيء يومئذٍ بجهنم - القول السديد - 1443هــ #وحدة_الإنتاج_الفني #القول_السديد
Show all...
48:15
Video unavailableShow in Telegram