مَحْبَرةُ التّوحِيدْ وَ الأثَرْ ؛
لا إله إلَّا اللهُ ربُّ العرشِ العظيمِ _______________ | مَنْ أَرَادَ النَّجَـاةَ فَعَلَيْهِ بِڪِتَابِ اللَّهِ وَسُنَّةِ نَبِـيِّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَـلَّمَ | ـ مَالِـكـ بْنِ أَنَـسٍ ـ رَحِمَـهُ الله ـ -
Show more1 256
Subscribers
No data24 hours
No data7 days
+1030 days
- Subscribers
- Post coverage
- ER - engagement ratio
Data loading in progress...
Subscriber growth rate
Data loading in progress...
◌
▪️عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِـيَ الله عَنْهُ قَال:
« إِنِّي لَا أَعْلَمُ عَمَلًا أَقْرَبَ إِلَى اللَّهِ عَـزَّ وَجَـلّ
مِنْ بِرِّ الْوَالِدَةِ »
| البر والصلة |
| t.me/mahbart_alsona
Photo unavailableShow in Telegram
◌🍂
" اللَّهمَّ صلِّ علىٰ محمَّدٍ ، وعلىٰ آلِ محمَّدٍ كما صلَّيتَ علىٰ إبراهيمَ وآلِ إبراهيم ؛ اللَّهُمَّ بارِك علىٰ محمَّدٍ ، وعلىٰ آلِ محمَّدٍ كما باركتَ على إبراهيمَ وآلِ إبراهيم ؛ إنَّك حَميدٌ مجيدٌ "
🌿 ﷺ
▪ t.me/mahbart_alsona
◌
( حال المُؤمن الحق يعز عَليه أن تغلق الأبواب والطاعة بينه وبين الله! )
- قال الله تعالىٰ: -{ وَلَا عَلَى ٱلَّذِینَ إِذَا مَاۤ أَتَوۡكَ لِتَحۡمِلَهُمۡ قُلۡتَ لَاۤ أَجِدُ مَاۤ أَحۡمِلُكُمۡ عَلَیۡهِ تَوَلَّوا۟ وَّأَعۡیُنُهُمۡ تَفِیضُ مِنَ ٱلدَّمۡعِ حَزَنًا أَلَّا یَجِدُوا۟ مَا یُنفِقُونَ }-
[سُورَةُ التَّوۡبَةِ: ٩٢]
▪️عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ رَضِيَ الله عَنْهُ قالَ :
«أمَرَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ أنْ يَنْبَعِثُوا غازِينَ مَعَهُ، فَجاءَتْ عِصابَةٌ مِن أصْحابِهِ؛ فِيهِمْ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُغَفَّلٍ المُزَنِيُّ فَقالُوا: يا رَسُولَ اللَّهِ، احْمِلْنا. فَقالَ: واللَّهِ ما أجِدُ ما أحْمِلُكم عَلَيْهِ. فَتَوَلَّوْا ولَهم بُكاءٌ، وعَزِيزٌ عَلَيْهِمْ أنْ يَجْلِسُوا عَنِ الجِهادِ، ولا يَجِدُونَ نَفَقَةً ولا مَحْمَلًا، فَأنْزَلَ اللَّهُ عُذْرَهم: ﴿ولا عَلى الَّذِينَ إذا ما أتَوْكَ﴾ الآيَةَ»
| الدر المنثور |
قول الله تعالى -{ بَلۡ كَذَّبُوا۟ بِمَا لَمۡ یُحِیطُوا۟ بِعِلۡمِهِۦ وَلَمَّا یَأۡتِهِمۡ تَأۡوِیلُهُ }-
في الآية بين ربنا سبحانه أنه لم يكن لهم علم بما كذبوا قاله ابن ابي زمنين
وكما قيل من جهل شيئا عاداه أو المرء عدو ما يجهل
فعلم الكتاب الذي كذبوه بجهل وبلا إحاطة بعلمه قالوا الجنة والنار والبعث فيشمل كل أصول الإيمان كالتوحيد والقرآن والنبوة
فيعلم أن من كذب جهلا أو تأويلا لعلم الكتاب من أصول الديانة فهو كافر كحال من نزلت فيهم الآية
ويستفاد من الآية تفريق مهم وهو أن علم الكتاب يحاط به بخلاف تأويله
فمن هنا يفهم قاعدة أهل الحديث في كون معاني الصفات معلومة والعلم بكيفها مجهول
وهو التأويل هنا في الآية وهو نفس وقوع المخبر به
والله أعلم
( آفةُ العلمِ التصدّر ! )
من رأى ما يجري في الساحة ممّن ينتسبونَ أو يُحسبونَ على الدعوة السلفيّة وما يصدرُ عنهُم من مناظرات وإن شِئتَ فسمِّها ( مهاترات وجهالات ) فهيَ أليقُ منها بالمناظرات ، والأدهى من ذلك والأعجبُ من يرقّعُ لها من الأثريّة الزّائفة المحرّفة ويعتذرُ لأصحابها ويبرّر لهم !
حُقّ لهُ أن يتمثّل بقولِ الشاعر ...
تصدّرَ للتدريسِ كلّ مهوّسٍ ---
بليدٍ تسمّى بالفقيهِ المُدرِّسِ
فَحُقّ لأهلِ العلمِ أن يَتمّثَلوا ---
ببيتٍ قديمٍ شاعَ في كلّ مجلسِ
لقد هزُلَت حتّى بدا من هزالها ---
كِلاها وحتّى سامهَا كلّ مفلس.
( لِطالب الحق والآثار! )
« مسالك الهوىٰ دقيقة، والسلامة منه عزيزة، والتمييز معه بين الحجة والشبهة صعب. لكن من صدقت رغبته في إصابة الحق، وبذل وسعه في جهاد نفسه، وتضرع إلى الله عز وجل سائلا منه التوفيق، فإن الله تبارك وتعالى يقول: {وَالذِينَ جَٰهَدُواْ فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَاۖ وَإِنَّ اَ۬للَّهَ لَمَعَ اَ۬لْمُحْسِنِينَۖ}.
وعسىٰ أن يكون بذلك قد أخذ بحظ وافر من التقوى المعنِيَّة بقول الله عز وجل: {يَٰٓأَيُّهَا اَ۬لذِينَ ءَامَنُوٓاْ إِن تَتَّقُواْ اُ۬للَّهَ يَجْعَل لَّكُمْ فُرْقَاناٗ وَيُكَفِّرْ عَنكُمْ سَيِّـَٔاتِكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْۖ وَاللَّهُ ذُو اُ۬لْفَضْلِ اِ۬لْعَظِيمِۖ}.
[ منقول ]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال
غفر الله لنا ولكم
Repost from مَحْبَرةُ التّوحِيدْ وَ الأثَرْ ؛
◌🍁
لَا إِلَهَ إِلا اللهُ وَحْدَهُ، لَا شَرِيكَ لَـه ، لَهُ الْمُلْكُ، وَلَهُ الْحَـمْدُ، وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْء قَدِير
◌
◌
( دُعاء أعرَابي بِعرفَة )
▪️قَالَ سُفْيَانُ الثَّوْرِيُّ رَحِمَهُ الله : سَمِعْتُ أَعْرَابِيًّا
وَهُوَ مُسْتَلْقٍ بِعَرَفَةَ وَهُوَ يَقُولُ:
« اللَّهُمَّ مَنْ أَوْلَى بِالزَّلَلِ وَالتَّقْصِيرِ مِنِّي، وَقَدْ خَلَقْتَنِي ضَعِيفًا، وَمَنْ أَوْلَى بِالْعَفْوِ عَنِّي مِنْكَ، عِلْمُكَ فِيَّ سَابِقٌ، وَأَمْرُكَ بِيَ مُحِيطٌ، أَطَعْتُكَ بِإِذْنِكَ وَالْمِنَّةُ لَكَ، وَعَصَيْتُكَ بِعِلْمِكَ وَالْحُجَّةُ لَكَ، فَأَسْأَلُكَ بِوُجُوبِ رَحْمَتِكَ وَانْقِطَاعِ حُجَّتِي وَبِفَقْرِي إِلَيْكَ وَغِنَاكَ عَنِّي أَنْ تَغْفِرَ لِي وَتَرْحَمَنِي، اللَّهُمَّ لَمْ أُحْسِنْ حَتَّى أَعْطَيْتَنِي، وَلَمْ أُسِئْ حَتَّى قَضَيْتَ عَلَيَّ، اللَّهُمَّ إِنَّا أَطَعْنَاكَ وَبِنِعْمَتِكَ فِي أَحَبِّ الْأَشْيَاءِ إِلَيْكَ شَهَادَةِ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ، وَلَمْ نَعْصِكَ بِنِعْمَتِكَ فِي أَبْغَضِ الْأَشْيَاءِ إِلَيْكَ الشِّرْكِ، فَاغْفِرْ مَا بَيْنَهُمَا، اللَّهُمَّ إِنَّكَ أُنْسُ الْمُؤْنِسِينَ لِأَوْلِيَائِكَ وَأَقْرَبُهُمْ بِالْكِفَايَةِ مِنَ الْمُتَوَكِّلِينَ عَلَيْكَ، تُشَاهِدُهُمْ فِي ضَمَائِرِهِمْ وَتَطَّلِعُ عَلَى سَرَائِرِهِمْ، وَسِرِّي لَكَ اللَّهُمَّ مَكْشُوفٌ، وَأَنَا لَكَ مَلْهُوفٌ إِذَا أَوْحَشَتْنِي الْغُرْبَةُ آنَسَنِي ذكرُكَ، وَإِذَا أَغَمَّتْ عَلَيَّ الْهُمُومُ لَجَأْتُ إِلَيْكَ اسْتِجَارَةً بِكَ عِلْمًا بِأَنَّ أَزِمَّةَ الْأُمُورِ بِيَدِكَ وَأَنَّ مَصْدَرَهَا عَنْ قَضَائِكَ»؛
| شرح أصول الاعتقاد |
Choose a Different Plan
Your current plan allows analytics for only 5 channels. To get more, please choose a different plan.