سَجّاد ثامِر

أنتِ تعرفي من أنا أكثرُ من أيِّ أحدٍ أنتِ تعرفي كيفَ أكونُ بخيرٍ معكِ وما هي حالتي بدونكِ أنتِ تعرفي إنَّكِ وحيدتي وسيدتي وحبيبتي ولا املكُ سواكِ شيءً أنتِ أكثرُ مني عمرًا بأيامٍ معدودات وأنا أكثرُ منكِ حبًا بسنينٍ أكثر، الحبُ يا “ليلى” معكِ أجملُ من سماءِ ديسمبر وأجملُ من ورودُ أبريل أجملُ من بغداد وامستردام وسواهم، عيناكِ يا “ليلى” كأنهُما نجمتينِ واضحتينِ في كونِ وجهكِ رائحتكِ عطري المُفضل وليس العطرُ الذي أهديتُكِ إياه دعيني أعزفُ على اوتارِ خصركِ انا لا أجيدُ العزفَ ولا الغناء لكنَّني أجيدُ التقبيل دعيني أقبلُكِ فهذا يجعلني سعيدًا أكثر فالحُبُ معكِ أجملُ من سماءِ ديسمبر. سَجّاد ثامِر

أنتِ تعرفي من أنا أكثر من أي احد أنتِ تعرفي كيف اكون بخير معكِ وما هي حالتي بدونكِ أنتِ تعرفي إنَّكِ وحيدتي وسيدتي وحبيبتي ولا املكُ سواك شيءً أنتِ اكثر مني عمرًا بايامٍ معدودات وانا اكثرُ منكِ حبًا بسنينٍ اكثر. الحبُ يا “ليلى” معكِ اجمل من سماء ديسمبر واجمل من ورود أبريل اجمل من بغداد وامستردام وسواهم، عيناكِ يا “ليلى” كأنهُما نجمتين واضحتين في كون وجهكِ رائحتكِ عطري المُفضل وليس العطرُ الذي اهديتك اياه دعيني اعزف على اوتارُ خصركِ انا لا اجيد العزف ولا الغناء لكنني اجيد التقبيل دعيني اقبلُكِ فهذا يجعلني سعيدًا اكثر فالحُب معك اجمل من سماء ديسمبر.

تعالِ أقرأِ نصوصيَ أقرأِ ما كتبتُ لكِ من قصائدٍ غزلية ودعيني أجلسُ أمامكِ اتأملُكِ وأعدُ الشامات المُنتثرة في وجهكِ

مُتْعَبٌ أنا ليسَ لديَ طاقةٌ بكُلِّ شيءٍ وحدها هيَ الَّتي تُحييني وحدها هيَ الَّتي تنقذُني وتعيدُني وتشفيني اليكِ حُبي وحنيني “سيدتي السمراءُ” إنَّي أحبُّكِ بكُلِّ جروحي بكُلِّ ما أحملهُ من خيباتٍ بكُلِّ صدمةٍ هَزَّتْ ثقتي يا حقلَ الورودِ أتحبيني؟ ويهوى قلبكِ اليَّ وتعشقيني؟ اخرجِ حُبُّكِ وأريني “دعيني”اضمُكِ بكلتا يدايَ يساريَ ويميني وأظهرُ لكِ حُبي وعشقي وجنوني وحنيني دعيني اضمُكِ دعيني دعيني اضعُ على نهديّكِ جبيني قولي أحبُّكِ بكُلِّ خيباتِكِ وأريحيني فإنَّي معَكِ أنسى حُزنيَ وتعبي وخيبتي وكُلُّ مخلفاتِ سنيني. سَجّاد ثامِر

لَسْتُ أدْري كيفَ أعملُ جاهِدًا لإصلَكِ ولكنْ سَأحاول ْ ولَسْتُ أدْري كيفَ أحُبُّكِ ولكنْ وعتُكِ أنْ أُرافقكِ طيلةَ عمري ولم أتنازلْ ووعدتِني أَلَّا تذهبِ عني مهما دَعاكِ الفراق أياكِ أنْ أخلفتِ ووعدتِني أَلَّا تفارقيني أبدًا أياكِ أنْ رحلتِ أَنَّ حنيني لكِ لا يَسَعَهُ حُضنٌ ولا قبلةٌ إِلَّا إِنَّهُ يَسَعَهُ النومَ على صدرِِكِ واتوسدُ نهدكِ أَنَّ الفراقَ والحزنَ والاحتراق للذين لم يحبوا وأَنَّ الحبَ والاكتفاءَ والأشتياق لي ولكِ . . . فإنَّي أحُبُّكِ. سَجّاد ثامِر

كُلَّ عام والخيرُ يصبُ في دروبِكم صباً أدام بَهجةَ اعيادكم بقربِ مَن تحبون وطابَ بكم العيد ودُمتم لأحبابكم أعيادًا وفرحةٌ لا يفقدُنها كُلَّ عام وأنتم بخيرٍ يا اصل الخير .

بس نسوان

تايه

الحزن خيط دمعتي خياط بعيوني.

الدمع غرگ خدودي نهر من عيوني نازل والتعب بايگ شبابي وآنه ميت والحزن قاتل ياگبر يدفن ضحكتي وصوتها لبعيد واصل ولو دريت بوضعي هسه چا ما نمت ليلك بدوني لچمة غريب تطيب ولچمة إلاحباب تدوم وآنه احبابي لچموني