مُستَشفىٰ العِلاجِ بالإيمَان^^

هو البوست للدرجادي مضحك! هداكم الله اكيد من وضع ايموشن بيضحك لم يعجبها البوست ويترتب علي ذلك أن افكار النسوية مأثرة عليها ومن لديها اعتراض نتناقش علي البوت

سمعتُ زوجتي بالصدفة تقول لابني في الغرفة الثانية بصوت منخفض: ( هاد بابا بدنا نسمع كلمته كلنا برّا وجوّا ، حتى لو ما عجبنا رأيه داخلياً! ، منروح معه وين ما بدو، هو يلي بقرّر، والقرار الأخير إلو، وتأكد مارح يشتغل شي إلا لمصلحتنا). فقلتُ في نفسي: سبحان الله! هذا الحوار السريع أو هذه العبارات درسٌ عظيمٌ فيه فائدتين عظيمتين: -بعد التأكيد على أن المرأة الصالحة نعمة-: الأولى: تعليميّةٌ تأديبيّةٌ تربويّةٌ للأولاد تجاه الأب ودورِه في البيت وخارج البيت، وأنه ربُّ البيت القائم عليه، الذي لا يجوز أن يُعارض (عِناداً). والثانية: زرعُ فكرة القِوامة عند الأولاد الذّكور.. حتى إذا كبِروا وصاروا رُعاةً ومسؤولين عرفوا معنى (القوامة الحقيقية) وتَقَلَّدوها.. فبِها يَصلُح الفرد و البيت والمجتمع وبدونها يفسد الجميع. وبالله التوفيق.. - الشيخ همام فخر الدين.

أعرف أحدًا في هذا الكون الواسع، والفضاء الرحيب يواسي آخرين في صدورهم شعلة نار واحدة وهو لم تبقِ النار التي في أضعله له مَعلمًا إلا حرقته يا رب يا واسع. مريم سكاف

= إخطبوا ي شباب فإنَّ في الخطوبة بركة ... ❤ فوالله أعلم شباباً صلُح حالهم وتغيّرت طِباعهم حُباً وطوعاً ورغبةً فيمن أحبّوا ؛ ومنهم من تهنّدم في ثيابه وكلامه بعد أن كان لا يُبالي ، وآخر أدرك أن المسئولية أُقيمت علىٰ عاتقه فالتزم في عمله وأتقن فيه فوسّع الله له رزقه. = وثالثٌ أصبح أكثر حكمةً ونشاطاً بعد أن كان مثالاً في الطيش والكسل ! حتىٰ أنّ أحدهم لم يحصل علىٰ تقدير جيد جداً إلا بعد خطوبته. وحين سألتُ شيخي عن ذلك، قال : " هي بركة السعي للحلال يُصلِح اللّه به الأنفس ". يقول ابن حزم: " للحب قدرة عجيبة علىٰ تغيير طبائع الناس فالحب يجعل الرجل يرغب في تحسين نفسه ويبذل كل شئ في سبيل ذلك كأن يصبح كريماً إذا كان بخيلا ، وأن يجعل العبوس مُتهللاً " لقائلِه

بدأت المأساة يوم استطاعوا إقناع المرأة أنها لا بد أن تخرج من بيتها لتثبت ذاتها. بدأت المأساة يوم استطاعوا إقناع المرأة أنها إن كانت طبيبة أو مهندسة أو تاجرة أو حتى موظفة نظافة، فهي أرقى وأنجح من أن تكون زوجا صالحة وأمًا متفرغة لأبنائها! لم تكن المرأة قديما تشعر بالفشل لأن النجاح والفلاح يومها كان مرتبطا بعائلتها وبيتها، أن يكون بيتها مستقرا وزوجها راضيا وأبناؤها رجالا! أما الآن، فالمرأة الناجحة هي التي تستطيع الخروج والترقي في وظيفتها والحفاظ على رضى المدير والمؤسسة، ولو على أشلاء بيتها وأطفالها! انقلاب كامل في المفاهيم أفضى إلى انقلاب كامل في الحياة! " • لصاحبه

ادعولنا رضي اللَّه عنكم المرء يتنفس من ثقب إبرة والله المستعان

اللهم لا كرب وأنت ربي

بسم الله والحمد لله؛ إن كان خروج المرأة من بيتها سائغًا وأمرًا عاديًا في زمن من الأزمنة، ففي هذا الزمان تزداد ضرورة قرار المرأة في بيتها تعكف على تربية أبنائها وتعلمهم دينهم فنحن نرى الأن أبناء لم يتجاوز عمرهم العشرين، ويقولون كلام كف.ر وهم لا يعلمون، نرى فتيات تسير في الشارع وتضحك بصوت مرتفع تلفت إليها نظر من لم ينتبه لها من الرجال! ولقد رأينا الفتيات تزدحم مع الشباب في وسائل المواصلات وجسدها مباح لهم! لقد رأينا الكثير والكثير والكثير، ولم نرى فائدة من خروجك وتركك لأبنائك تُربيهم الشياطين ووسائل الإنترنت، وإن كان لخروجك فائدة عائدة على المجتمع، فأهل بيتك وعيالك أولى وأهم منّا نحن، لا تحملي هم المجتمع وتنسين من هم أحق وأولى، وإلا فأنت كاذبة، فإني لم أرى بعد امرأة تأخذ الطعام من يد طفلها وتتركه طوال الليل جائع لتعطيه طفل آخر لا تعرفه ليشبع! أم تيمية

بسم الله والحمد لله؛ إن كان خروج المرأة من بيتها سائغًا وأمرًا عاديًا في زمن من الأزمنة، ففي هذا الزمان تزداد ضرورة قرار المرأة في بيتها تعكف على تربية أبنائها وتعلمهم دينهم فنحن نرى الأن أبناء لم يتجاوز عمرهم العشرين، ويقولون كلام كف.ر وهم لا يعلمون، نرى فتيات تسير في الشارع وتضحك بصوت مرتفع تلفت إليها نظر من لم ينتبه لها من الرجال! ولقد رأينا الفتيات تزدحم مع الشباب في وسائل المواصلات وجسدها مباح لهم! لقد رأينا الكثير والكثير والكثير، ولم نرى فائدة من خروجك وتركك لأبنائك تُربيهم الشياطين ووسائل الإنترنت، وإن كان لخروجك فائدة عائدة على المجتمع، فأهل بيتك وعيالك أولى وأهم منّا نحن، لا تحملي هم المجتمع وتنسين من هم أحق وأولى، وإلا فأنت كاذبة، فإني لم أرى بعد امرأة تأخذ الطعام من يد طفلها وتتركه طوال الليل جائع لتعطيه طفل آخر لا تعرفه ليشبع!بسم الله والحمد لله؛ إن كان خروج المرأة من بيتها سائغًا وأمرًا عاديًا في زمن من الأزمنة، ففي هذا الزمان تزداد ضرورة قرار المرأة في بيتها تعكف على تربية أبنائها وتعلمهم دينهم فنحن نرى الأن أبناء لم يتجاوز عمرهم العشرين، ويقولون كلام كف.ر وهم لا يعلمون، نرى فتيات تسير في الشارع وتضحك بصوت مرتفع تلفت إليها نظر من لم ينتبه لها من الرجال! ولقد رأينا الفتيات تزدحم مع الشباب في وسائل المواصلات وجسدها مباح لهم! لقد رأينا الكثير والكثير والكثير، ولم نرى فائدة من خروجك وتركك لأبنائك تُربيهم الشياطين ووسائل الإنترنت، وإن كان لخروجك فائدة عائدة على المجتمع، فأهل بيتك وعيالك أولى وأهم منّا نحن، لا تحملي هم المجتمع وتنسين من هم أحق وأولى، وإلا فأنت كاذبة، فإني لم أرى بعد امرأة تأخذ الطعام من يد طفلها وتتركه طوال الليل جائع لتعطيه طفل آخر لا تعرفه ليشبع!