📡شبكة_اليمن_نيوز
🚩 Channel was restricted by Telegram
Show more- Subscribers
- Post coverage
- ER - engagement ratio
Data loading in progress...
Data loading in progress...
ننقل لك الحدث والتحليل لتكتمل عندك الصورة 🌍
ننقل لك الحدث والتحليل لتكتمل عندك الصورة 🌍
عندما تتحرر #السعودية من قيود #الإمارات عندها سيتحرر #اليمن من المليشيات المتواجدة في الشمال أوالجنوب وعندها ستتوقف هجمات الطائرات المسيرة والصواريخ الذي تطلق بإتجاه السعودية لن تكون السعودية في مأمن مالم تتخذ إجراءت تجاه الإمارات وتنقذ الشعب اليمني مما صنعته به الإمارات و إيران
عندما تغلق قناة #سهيل الذي تقف بصف الشرعية والجيش الوطني وترك القنوات الأخرى الذي تطعن الشرعية وتدعم المليشيات المسلحة في الشمال أو الجنوب أو الساحل الغربي. تأكد إننا نحتاج إلى مراجعة علاقة الشرعية بالتحالف المزعوم. او البحث عن حليف صادق بدلاً من حلفاء الغدر والخيانة
ننقل لك الحدث والتحليل لتكتمل عندك الصورة 🌍
يعزو حيدر أبو بكر العطاس آخر رئيس لجمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية وأول رئيس للوزراء في اليمن الموحد أسباب الصراعات التي نشبت بين قيادات الحزب الاشتراكي الحاكم آنذاك إلى عوامل الذاتية والتنافس والسن. وفي الحلقة الثانية من سلسلة، يورد العطاس أمثلة عن طبيعة الصراع الذي كان قائماً عندما اشترط أن تكون جلسات مجلس الشعب الأعلى علنية كي يقبل بمنصبه. تُفرد الحلقة حيزاً لإرهاصات أحداث الثالث عشر من يناير من عام 1986 عندما اغتيل عدد من قيادات الجمهورية على أثر فتح حارس لعلي ناصر محمد الرئيس السابق آنذاك النار عليهم، ونسأل فيها عن ظروف عودة عبدالفتاح اسماعيل إلى البلاد، عمن شجعه؟ وكيف وافقت موسكو على ذلك؟ الإشكالية بين الحزب والدولة وموضوع منح الجنسية للشماليين كانا مثار خلافات حادة يتحدث العطاس في الحلقة عن بعض جوانبها. وإذ يشن العطاس في الحلقة هجوما على علي سالم البيض، يفسر لماذا كان يميل إلى خط علي ناصر محمد. تشير الحلقة أيضاً إلى اقتراح إحداث التغييرات في القيادة الحزبية وطرح إسم عبدالفتاح اسماعيل بدلا من شخصية كانت محسوبة على علي ناصر محمد آنذاك ما زاد من حدة التوتر. سيقول العطاس في هذه الحلقة إنه تحدث إلى السفير…