- ® Mary.LO

<<فَلِلَّهِ الْعِزَّةُ جَمِيعاً>>

اني واشتغل شي ماحبه لو احاول أدبر وضعي شگدما اگدر بدون ما أستعين بأحد، تخطر ببالي تساؤلات غميجة ما الها جواب بالغالب، هاي الاسئلة الي من النوع الي تستكشف بنفسك يلا تلگاه بشكل موقف او حدث ما مخططله، دائماً وابداً كلما خطر ببالي تساؤل شوكت اوصل لو شوكت اتعلم لو شوكت اضبط هاي الشغلة يجي بذاكرتي نص لوديع سعادة يصف بيه جوهر الأجزاء الضايعة من الكائن البشري، ويدرك فقدانها بوقت متأخر كلش، اظل اگول اي شيء مني سيصل اي شيء مني سيصل؟ أجري بطيئًا، مثل آخر نقطة ماء نزلت وتأخرتْ عن السيل. أجري بطيئاً زاحفاً للالتحاق بالجريان وأتبخَّر رويداً رويداً لن أصل. بعضي سيصير في الفضاء وبعضي سيغرق في الأرض. تأخرتُ عن رفاقي ولن أصل، أزحف لكني لن أصل. قطَعٌ مني أفقدها، وقطعٌ ترافقني منهَكَة، وقطع تصير هباء. حتى إذا وصلتُ، أيُّ شيء مني سيصل؟

شعار المرحلة الحالية لحدما الله يفرجها : حيرة!

سرگون بولص يگول : دع التيار يأخذ ما يريد  دعني أبق في مكاني أعطني هذه اللحظة أريد أن أسمع القصة كيف نحمل العبء؟ وننهض بعد الطوفان؟ كيف نمضي مرة أخرى إذا ما جاءتنا أيام عرفنا فيها أعاصير لا تكف عن اقتلاع الأشجار من جذورها، من ينزع هذه الشوكة السوداء من قلبي الآن؟

صنعت لأغنيتي معطفاً مُغطى بزخرفات من الأساطير القديمة من الكعب حتى الحنجرة ؛ لكن الحمقى أمسكوا به لبسوه أمام أعين العالم وكأنهم من قاموا بصنعه . أيتها الأغنية دعيهم يأخذوه ، فثمة مغامرة أكبر أن تمشي عارية ... _ ويليام ييتس

مرات واني اشتغل لو احاول أدبر وضعي شگدما اگدر بدون ما أستعين بأحد، تخطر ببالي تساؤلات غميجة ما الها جواب بالغالب، هاي الاسئلة الي من النوع الي تستكشف بنفسك يلا تلگاه بشكل موقف او حدث ما مخططله، دائماً وابداً كلما خطر ببالي تساؤل شوكت اوصل لو شوكت اتعلم لو شوكت اضبط هاي الشغلة يجي بذاكرتي نص لوديع سعادة يصف بيه جوهر الأجزاء الضايعة من الكائن البشري، ويدرك فقدانها بوقت متأخر كلش، اظل اگول اي شيء مني سيصل اي شيء مني سيصل؟ أجري بطيئًا، مثل آخر نقطة ماء نزلت وتأخرتْ عن السيل. أجري بطيئاً زاحفاً للالتحاق بالجريان وأتبخَّر رويداً رويداً لن أصل. بعضي سيصير في الفضاء وبعضي سيغرق في الأرض. تأخرتُ عن رفاقي ولن أصل، أزحف لكني لن أصل. قطَعٌ مني أفقدها، وقطعٌ ترافقني منهَكَة، وقطع تصير هباء. حتى إذا وصلتُ، أيُّ شيء مني سيصل؟

طافَ يَبغي نجوةً من هلاكٍ فَهَلَك

‏أكبر في السن، و تكبر معي مخاوفي الخاصة في النهايةِ بالطبع سأشيب ثم ستشيب هي أيضاً، و كأي عجوز يصل لنهاية رحلته، سأعقد صلحاً مع العالم و هي بدورها ستعقد صلحاً معي نعم، هذه الأشياء التي تُبكيني حتى النوم الآن، بعد عدة سنوات ستتكئ على كتفي بينما نشاهد الغروب معاً. *النص لمجهول

الأمر ليس سهلاً كما تظن، أن تنفضَ كُل ما بداخلك على هيئةِ حروفٍ تهدّج صوتها، أن تكتب ويداك ترتعش، خائفٍ من أن ينكشف كل هذا الحشد من الشعور، أن تعبر السطور بحذرٍ تام تُحاول تجنّب حدوث أي خدشٍ قد يُبعثرك، أن تغرق في تفاصيلها وتعيش الألم مجددًا، أن تخرج في نهاية الأمر ضعيفًا ، مُتعبًا حائراً، إنسَان ممتلئ بالتناقضات ، سعيد بِشكل مُكتئب، ومنعزل بشكل اجتمَاعي مُستندًا على آخر نقطةٍ تضعها وأنتَ تتنهد .

🤍,