cookie

We use cookies to improve your browsing experience. By clicking «Accept all», you agree to the use of cookies.

avatar

ويبقى الأثر 💕🕊

فَراشةٌ أنا، أسعى لِقُربِكَ، والفناء في نُورك، أدُور وأقترب وأبتعد، حتّى يجذبني النُورُ يومًا، إلى طريقٍ لا أضِلُ بَعّده.. سنغدوا رفاتًا ويبقى الأثر🌸🕊 للتواصل بهوية مجهولة 👇🏻 @yabqaa_alatharBot - ٢٨/محرم/١٤٤٣🕊

Show more
Advertising posts
1 018
Subscribers
-124 hours
+97 days
+4630 days

Data loading in progress...

Subscriber growth rate

Data loading in progress...

ㅤㅤ عدم الاكتفاء بسماع المحاضرات عبر التّلفاز والاستغناء بها عن الذهاب للمجالس، فشتّان بين مجرّد كلام تسمعه وبين التوفيق لحضور مجلس الحسين "عليه السلام" (لكل إنسان ما سعى) فلا يخدعنك الشيطان. - الشيخ حبيب الكاظمي ㅤㅤㅤㅤ
Show all...
Photo unavailableShow in Telegram
هنيئًا لكل من يحضر ويعزي في المجالس الحُسينية، وتشمله نظرة رحمة ورأفة فاطمة الزهراء عليها السلام فهي بلا شك تحضر مجالس ابنها، وليعلم أنه بذلك يسعد سيدة الوجود فاطمة الزهراء عليها السلام. ‏ ‏عن الإمام الصادق عليه السلام قال: "وما من باك يبكيه إلا وقد وصل فاطمة (عليهما السلام) وأسعدها عليه، ووصل رسول الله وأدى حقنا. ㅤㅤ
Show all...
Photo unavailableShow in Telegram
عن نُصرة الإمام الحُسين "عليهِ السلام": والنُصرة أيضًا ليست منحصرة بالقتال، وإن كان هو القَدر المتيقن منها، إلا إنَّها يمكن أن تكون لها حصص كثيرة من باب نصر أُصول الدين أو فروعهِ أو الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وإطاعة أوامره، وتطبيق شريعته التي قُتِل من أجلها، وضحى في سبيلها، وكذلك هداية الآخرين نحو أهدافه، وكشف زيف أعدائه، وكذلك تطبيق الإصلاح الذي استهدفه وذكره في بعض خُطَبِه ونحو ذلك. -الشهيد السيد محمد الصدر "قدس سره" - شذرات من فلسفة تاريخ الحسين "عليه السلام"📚
Show all...
ㅤㅤ لقد كان وجود علي الأكبر في معسكر الحسين عليه السلام يعطي الأمان والطمأنينة والسكينة الروحية للحسين ولعائلته، ولما توجه إلى الحرب أجتمعت النساء حوله كالحلقة وقلن له: "ارحم غربتنا، فإنه ليس لنا طاقة على فراقك وارخى الحسين عينيه بالدموع.. ونظر نظرة آيس منه" وأيّ غربة لهم والحسين السلام موجود وأبو الفضل والقاسم وسائر بني هاشم موجودون؟ إنها غربة رسول الله، لأنهم كانوا يشعرون بأنهم يفقدون رسول الله، فهو أشبه الناس خلقًا وأخلاقًا برسول الله. ㅤㅤㅤㅤ
Show all...
تلك الكلمة كانت منتظرة من سلالة الرسالة حفيد أمير المؤمنين علي"عليه السلام" وكانت في ذات الوقت هدية ثمينة قدمها الولد لوالده في مقابل أتعابه عليه وجهده في تربيته. إذ كان علي الأكبر يحذو حذو أبيه، حذو الحقائق بعضها وراء بعض، ولو أن رجالًا وشبابًا عاشوا مع الحسين "عليه السلام" بعض الوقت وبعض العمر لما انفكوا عن تأثيره الرسالي الخطير، فكيف يكون تأثر نجله به اذن؟ وكيف ستكون طبيعة الأثر والآثار وهو فلذة كبده المنحدر من صلبه الطاهر؟ "ذُرِّيَّةً بَعْضُهَا مِن بَعْضٍ" ㅤㅤㅤㅤ
Show all...
ㅤㅤ إن الإنسان سيرة ورسالة.. سيرة الإنسان تمتد عبر حياته، بينما تتجلى رسالته في موقف واحد أو بضعة مواقف في حياته، ورسالة الانسان هي خلاصة سيرته، ولأن سيرة علي الأكبر كانت إلهية جاءت رسالته إلهية أيضًا. وتجلت في تلك الكلمة الرائعة التي اشبهت كلمة جده الامام علي عليه السلام في ليلة المبيت إذ سأل رسول الله "صلى الله عليه وآله" حينما أمره بالمبيت على فراشه المحاط بسيوف قريش، سأله أنتَ تسلم قال: بلى، إنه لم يسأل عن سلامة نفسه بل عن سلامة الرسول. وكما اشبهت كلمة جده الامام علي عليه السلام عندما أخبره النبي بشهادته، فسأله الإمام أفيه سلامة من ديني قال: بلى، فحمد الله. وهي بالتالي صدى لكلمة والده الامام الحسين عليه السلام حينما قال: " إني لا أرى الموت إلا سعادة والحياة مع الظالمين إلا برما " ㅤㅤ
Show all...
Photo unavailableShow in Telegram
قال علي الأكبر: يا أبتِ ألسنا على الحق؟ وفورًا أجابه أبوه الإمام الحسين عليه السلام: بلى، نحن والله على الحق، فقال علي الأكبر: إذًا والله لا نبالي أوقعنا على الموت أو وقع الموت علينا. ㅤㅤ
Show all...
Photo unavailableShow in Telegram
مما ارتجلَ وأنشدَ علي الأكبر "عليه السلام" أَثناء القتال: أَنا عليُّ بن الحُسَين بنُ عَلِيّ نحن وبيتِ اللّٰهِ أولى بالنبيّ من شَبَثٍ ذاكَ ومن الشِّمرُ الدَّنِي؟ أضرِبُكُم بالسَّيفِ حتى يَلتَوي ضَربَ غُلامٍ هاشِمِيٍّ عَلَويّ ولا أَزالُ اليَومَ أَحمي عن أَبي واللّٰهِ لا يَحكُمُ فينا ابنُ الدَّعيّ #كربلاء
Show all...
ㅤㅤ قرأ العوذة: "إذا رأيت عمك الحسين في كربلاء وقد احاطت به الاعداء فلا تترك الجهاد والبراز لأعداء الله وأعداء رسول الله، ولا تبخل عليه من روحك ومن دمك، وكلما نهاك عن البراز عاوده ليأذن لك للبراز لتحظى بالسعادة الابدية" فرح إذ وجد فيها سبيلًا لينال رضى عمه، ويفوز بموافقته، فأخذها إليهِ ووافق عمه. دخل الطف كالرعدِ الخاطف وقلبَ شمالهم على يمينهم زَلزَلّ قلوبهم، شبلٌ صغيرٌ دَمدَم عليهم، ثم غفلَ عنهم لحظات ليُصلحَ شسع نَعلهِ، فأخذوهُ غدرًا، لأنهم عجزوا عن قتله وجهًا لوجه، فاطرحوهُ أرضًا ظنًا أنهم قد قتلوهُ، فهو الذي قتلهم بخلودهِ إلى اليوم، فقد أصبح رمزًا شبابيًا كربلائيًا تجفلُ القلوب عند ذِكرهِ. ㅤㅤ
Show all...
Photo unavailableShow in Telegram
صدى صوت أبيه الحسن المجتبى وهو يقول: "لا يوم كيومك يا أبا عبد الله" يهزُ أعماقهُ ويُحرِكُ فيه: شعور أن قاتل دونَ عمِكَ ولا تُقصر عن نُصرتهِ أبدًا. يوم عاشوراء: يطلب القاسم من عمه الحسين عليه السلام أن يبرزَ للقتال، فَـ يرفضُ عمهُ إذ أنهُ أمانةُ أخيهِ عنده، يعودُ خائبًا حزينًا...بينما هو على حالهِ تلك، تذكر صكَّ الشهادة، وعوذةً ربطها لهُ والده في كفّهِ الأيمن: أن إذا أصابك همٌ أو ألم فـَ فكّها واقرأها، فَأسرع ليفتحها إذ أنه لم يغتمّ كما في مثل هذا اليوم. ㅤㅤ
Show all...
Choose a Different Plan

Your current plan allows analytics for only 5 channels. To get more, please choose a different plan.