أَثَـــر 📚

🔖 قال الإمام مالك رحمـه الله تعالى: " إذا أتاك مجادل فبين له السنّه ولا تجادله، لأنك إذا بيّنت له السنّه جعلت الحجة عليه بين يديك فإن جادل فإنه يجادل الله لا يجادلك أنت، فبيّن السنه ولا تجادل بها لأن الواجب على من تبينت له السنه أن يقبل بدون جدال" 📚 تفسيـر ابن عثيميـن(الجـزء٣)

🔖‏قال سفيان الثَّوريّ رحمه الله : " دخلت على جعفر بن محمَّد، فقال لي: يا سفيان! إذا أنعم الله عليك نعمةً فاحمد الله، وإذا استبطأت رزقًا فاستغفر الله، وإذا حَزَبك (أي صعب واشتدّ عليك) أمرٌ فقل: لا حول ولا قوَّة إلَّا بالله، ثمَّ قال لي: يا سفيان! ثلاثٌ وأيُّ ثلاثٍ. " 📚 بهجة المجالس (صـ١٩٩)

🔖قال العلامه ابن برجس رحمہ الله تعالى: "ولا سبيل إلی سلوک سبيل السُنَة إلا بالعلم الذي يڪشف الحقائق وينير الطريق " 📚 أصول الدعوة السلفية(۲۷)

🔖قال العلّامة ابن عثيمين رحمه الله تعالى: " تجد أهل الآخرة؛ لا يهتمّون بما يفوتهم من الدّنيا، إن جاءهم من الدّنيا شيء قبلوه، وإن فاتهم شيء لم يهتمّوا به ". 📚 شرح رياض الصّالحين(٤٨/٣)]

🔖قال الشيخ عبد الرزاق البدر -حفظه الله-: مما يُعين العبد على إدراك حقيقة الدنيا والزهد فيها، وطلب ما عند الله والدار الآخرة أمرينِ: النظر في سرعة الدنيا وزوالها وأن العبد سيُفارقها إما عن قريب أو بعيد. النظر في الآخرة أنّها دار القرار وأنها خيرٌ وأبقى. 📚 تجديد الإيمان (٣٢)

🔖لا تتعجب حينما ترى رجلا قد حاد عن الجادة، أو امرأة قد تغيرت في حجابها وحشمتها، فإن القلوب بين أصبعين من أصابع الرحمن ولكن العجب حينما ترى المستقيم ثابتا على شرع ربه، فلا تزيده الفتن إلا ثباتا، ولا المحن إلا رسوخا لتعلم خلالها أنه دليل على اصطفاء الله لعبده، واختيار الله لأمَته. 📚 تغريدات العصيمي

🔖 ‏لا تحزن، ودعِ القلق، فالحزن مُحرِقٌ، والقلق مؤرقٌ، والعمر قصيرٌ، والآخرة مصيرٌ، فإذا تسلَّط الحزن والقلق على أحدنا أفسد عليه معاشه ومعاده، فازداد عمره قِصرًا، وضعف عن آخرته طلبًا، فكن مطمئنَّ القلب بالإيمان، مستبشرًا بفضل الله ذي الإحسان. - صالح العصيمي

🔖 قَالَ ابنُ قُدَامَة المَقْدِسِي رَحِمَهُ الله تعالى: "من سلك غير طريق سلفه أفـضت به إلى تلفه، ومن مال عن السُّنّة فقد انحرف عن طريق الجَنَّة، فاتّقوا الله تعالى وخافوا على أنفسكم، فإنّ الأمر صعب، وما بعد الجنّة إلا النار، وما بعد الحقّ إلا الضّلال، ولا بعد السُّنّة إلا البدعة. " 📚 تحريم النّظر في كتب الكلام(٧١)

🔖 قال العلامة ابن باز رحمه الله تعالى: " ‏الأوراد الشرعية من الأذكار والدعوات الواردة عن النبي ﷺ، فالأفضل أن يؤتى بها في طرفي النهار بعد صلاة الفجر وصلاة العصر، وذلك أفضل من قراءة القرآن؛ لأنها عبادة مؤقتة تفوت بفوات وقتها، أما قراءة القرآن فوقتها واسع." 📚 مجموع الفتاوى لابن باز رحمه الله(٨/ ٣١٢)

🔖قال الإمام ابن القيم رحمه الله تعالى: " ما سُئل الربُ شيئاً أحبَّ إليه من العافية لأنَّها كلمة جامعة للتخلص من الشر كله وأسبابه" 📚 شفاء العليل(ص١١١)