المَظاهِرُ آلرَّحمانيَّة
وفِدْتُّ على دارِ آلكَرِيمِ بِلا مَؤونَةٍ.
Show moreThe country is not specifiedThe language is not specifiedThe category is not specified
1 915
Subscribers
No data24 hours
No data7 days
No data30 days
- Subscribers
- Post coverage
- ER - engagement ratio
Data loading in progress...
Subscriber growth rate
Data loading in progress...
Photo unavailableShow in Telegram
مع الثقافة المنتشرة من حولنا في تضخيم قيمة الإنجاز ..
علينا أن نذكّر أنفسنا بتحقيق التعبّد لله في إنجازاتنا ومساعينا،
وأن الإنجازات الحقيقيّة هي تلك التي احتسبنا فيها الأجور وخُضنا غمارها طلبًا لرضا الله ..
وأن الذي يسير إلى الله يكون في ربحٍ دائم وإن كثرت من حوله العثَرات ..
♥️
Photo unavailableShow in Telegram
إنّ سعة الجسم محدودة ، أمّا الروح فلا حدود لها ، فكل لقمة يتناولها الإنسان تحتّل حيّزاً من معدته ، وشيئاً فشيئاً تمتلئ المعدة حتى يشعر الإنسان بالشبع ومن ثم يكون عاجزاً عن تناول لقمة إضافية ، حيث يبقى كذلك إلى أن تصرّف المعدة الطعام ، في حين أن الروح لا تعرف الشبع أبداً فكلّما غذيتها بالعلم والمعرفة ازدادت جوعاً وقالت: {رب زدني علماً} ، فالروح لا تصرّف المعلومات الأولى لكي تستعد لإستقبال المعلومات الجديدة ، يقول الإمام علي (عليه السلام): "كل وعاء يضيق بما جعل فيه إلا وعاء العلم فإنه يتسع".
☝️كما ان الجسد يضعف شيئاً فشيئاً ويشيخ أم الروح فإنها لا تشيخ أبداً ، الجسد يموت ويتلاشى ويتحول إلى ذرات متناثرة ، ولكن الروح لا تعرف الموت أو الفناء ، الروح باقية تنتقل إلى عالم آخر إذا ما تلاشى الجسد ، قال الرسول الأكرم (صلى الله عليه وآله) "خلقتم للبقاء لا للفناء".
#الشهيد_الشيخ_مرتضى_مطهري_رحمه_الله
ليس في اعتزال الناس خير مطلق، ولا في مخالطتهم شر مطلق. والعاقل من يجمع عقول الناس إلى عقله، والجاهل من استغنى برأيه عن استقبال آراء الناس.
كلام لطيف للعلامة المجلسي الثاني عن العزلة والخلوة
Repost from گمنام
Photo unavailableShow in Telegram
وقُبتين من رصاصٍ وذهب
إرثَ محمد ابن عبد المطلب
وإرثنا المأثور من أبٍ لأب.
Choose a Different Plan
Your current plan allows analytics for only 5 channels. To get more, please choose a different plan.