أبجديات
إلى من فقد البوصلة ، إلى من اختل عنده الميزان ، لا مجال للحيرة عند تدبر السيرة
Show more146
Subscribers
No data24 hours
No data7 days
No data30 days
- Subscribers
- Post coverage
- ER - engagement ratio
Data loading in progress...
Subscriber growth rate
Data loading in progress...
قاتل مع المسلمين يوم بدرAnonymous voting
- حلفاؤهم من بني مدلج بني ضَمرة
- بعض يهود المدينة تنفيذاً لما نصت عليه الصحيفة
- الملائكة
- لا أحد
من أحداث بث السرايا و غزوة بدر يمكننا القولAnonymous voting
- يحرم ابتداء العدو من غير المسلمين بالقتال
- يجب ابتداء العدو من غير السلمين بالقتال
- يجوز ابتداء العدو من غير السلمين بالقتال
إِنَّ الأَهِلَّةَ لِلأَنَامِ مَوَاقِتٌ * وَبِهَا يَقُومُ حِسَابُ كُلِّ زَمَانِ
لاَ تُفْطِرَنَّ وَلاَ تَصُمْ حَتَّى يَرَى * شَخْصَ الْهِلاَلِ مِنَ الْوَرَى إِثْنَانِ
مُتَثَبِّتَانِ عَلَى الَّذِي يَرَيَانِهِ * حُرَّانِ في نَقْلَيْهِمَا ثِقَتَانِ
لاَ تَقْصِدَنَّ لِيَوْمِ شَكٍّ عَامِدًا * فَتَصُومَهُ وَتَقُولَ مِنْ رَمَضَانِ
أحداث ما بين بدر و أُحُد
⚫️ غزوة السويق
ولما رجع فَلُّ المشركين ( من بدر ) إلى مكة مَوتُورين محزونين نذر أبو سفيان أن لا يُمِسَّ رأسَه ماء حتى يغزوَ رسولَ الله ﷺ ، فخرج في مائتي راكب حتى أتى العُرَيض في طرف المدينة، وبات ليلةً واحدةً عند سلَام بن مِشْكَم اليهودي، فسقاه الخمرَ وبَطَن له مِن خبر الناس، فلما أصبح قطع أصوارًا من النخل، وقتل رجلًا من الأنصار وحليفًا له، ثم كرَّ راجعًا.
ونَذِرَ به رسولُ الله ﷺ فخرج في طلبه، فبلغ قَرْقَرة الكُدْر وفاته أبو سفيان، وطرح الكفارُ سَوِيقًا كثيرًا من أزوادهم يتخفَّفُون به، فأخذها المسلمون، فسُمِّيت غزوةَ السويق، وكان ذلك بعد بدر بشهرين .
المصدر :
|زاد المعاد في هدي خير العباد|
لابن القيم رحمه الله
وَصِيَامُنَا رَمَضَانَ فَرْضٌ وَاجِبٌ * وَقِيَامُنَا الْمَسْنُونُ في رَمَضَانِ
صَلَّى النَّبِيُّ بِهِ ثَلاَثًا رَغْبَةً * وَرَوَى الْجَمَاعَةُ أَنَّهَا ثِنْتَانِ
إِنَّ التَّرَاوِحَ رَاحَةٌ في لَيْلِهِ * وَنَشَاطُ كُلِّ عُوَيْجِزٍ كَسْلاَنِ
وَاللهِ مَا جَعَلَ التَّرَاوِحَ مُنْكَرًا * إِلاَّ الْمَجُوسُ وَشِيعَةُ الصُّلْبَانِ
وَإِذَا دُعِيتَ إِلَى أَدَاءِ فَرِيضَةٍ * فَانْشَطْ وَلاَ تَكُ في الإِجَابَةِ وَانِي
قُمْ بِالصَّلاَةِ الْخَمْسِ وَاعْرِفْ قَدْرَهَا * فَلَهُنَّ عِنْدَ اللهِ أَعْظَمُ شَانِ
لاَ تَمْنَعَنَّ زَكَاةَ مَالِكَ ظَالِمًا * فَصَلاَتُنَا وَزَكَاتُنَا أُخْتَانِ
وَالوِتْرُ بَعْدَ الْفَرْضِ آكَدُ سُنَّةٍ * وَالْجُمْعَةُ الزَّهْرَاءِ وَالْعِيدَانِ
مَعَ كُلِّ بَرٍّ صَلِّهَا أَوْ فَاجِرٍ * مَا لَمْ يَكُنْ في دِينِهِ بِمُشَانِ
أحداث ما بين بدر و أُحُد
⚫️ قتل كعب بن الأشرف
وجاء الوفد حتى قدموا على رسول الله ﷺ من آخر الليل وهو قائم يصلي، وجُرِح الحارث بن أوس ببعض سيوف أصحابه فتفل عليه رسولُ الله ﷺ فبرئ، فأَذِن رسولُ الله ﷺ في قتل من وجد من اليهود لنقضهم عهده ومحاربتهم لِله ورسوله .
المصدر :
|زاد المعاد في هدي خير العباد|
لابن القيم رحمه الله
أحداث ما بين بدر و أُحُد
⚫️ قتل كعب بن الأشرف
فانتدب له محمدُ بن مسلمة، وعَبَّاد بن بِشر، وأبو نائلة واسمه سِلْكان بن سلامة ــ وهو أخو كعب من الرضاعة ــ ، والحارث بن أوس، وأبو عبس بن جبر؛ وأذن لهم رسولُ الله ﷺ أن يقولوا ما شاؤوا من كلام يخدعونه به، فذهبوا إليه في ليلةٍ مقمرة وشيَّعهم رسولُ الله ﷺ إلى بقيع الغرقد، فلما انتهوا إليه قدَّموا سِلْكان بن سلامة إليه، فأظهر له موافقته على الانحراف عن رسول الله ﷺ وشكا إليه ضيق حالهم وكلَّمه في أن يبيعه وأصحابه طعامًا ويرهنونه سلاحهم، فأجابهم إلى ذلك، فرجع سلكان إلى أصحابه فأخبرهم، فأتوه فخرج إليهم من حِصنه، فتماشوا فوضعوا عليه سيوفهم ووضع محمد بن مسلمة مِغولًا كان معه في ثُنَّته فقتله، وصاح عدو الله صيحةً شديدةً أفزعت من حوله وأوقدوا النيران...
Choose a Different Plan
Your current plan allows analytics for only 5 channels. To get more, please choose a different plan.