ㅤㅤㅤㅤㅤ_ㅤㅤㅤㅤㅤ

كتب الداعية الدكتور هيثم طلعت على حسابه في الفيسبوك: الحمد لله رب العالمين كتاب "بصائر" كتاب العمر؛ رابط الكتاب: https://islamhouse.com/ar/books/2836564 كتاب "بصائر" أودعت فيه 18 عامًا في نقد الإلحاد والأفكار الهدَّامة. فهو بمثابة خلاصة مشروعي في نقد الإلحاد، ويقع في حوالي 1000 صفحة. كتاب "بصائر" للملحد ولصاحب الشُّبُهات وللباحث عن الحق ولطالب العلم الشرعي، ولكل مَن أراد أن يدرس مجال نقد الإلحاد، وللمغتربين الذين يتعرَّضون لفتن الشبهات. مَن رأى يومًا أنه استفاد من هذا الحساب فأنا أدعوه لنشر الكتاب مشكورًا. في هذا الكتاب تم تبسيط المعلومة، وتحرير كل نقل واقتباس من مصدره مباشرةً، وتمت إضافة صورة المرجع، ومصدر الاقتباس. الكتاب بنظام سؤالٍ وجوابٍ؛ كي يكون أدْعى للانتباه، والتركيز، والتذكُّر، وسهولة استحضار المعلومة. تم تصميم وإخراج الكتاب بصورة قشيبة مزركشة لإضفاء متعة خاصة أثناء القراءة. يتناول الكتاب: 1- تفنيدًا لآراء الملحدين في قضية ظهور الكون ونشأة الحياة، مع تركيز أكبر على براهين وآيات وجود الخالق سبحانه. 2- تفنيدًا لآراء الملحدين في قضية ظهور الدين، وأهمية الدين للإنسانية. 3- بيانًا لبراهين صحَّة الإسلام، ودلائل صدق النبوة، وحقائق ما يعلمه أهل الكتاب عن الرسول محمد صلى الله عليه وسلم. 4- تفكيكًا للشبهات من داخل الإلحاد، وكشفًا لحقيقة الوسواس القهري في العقيدة، والتداخل الظاهري بينه وبين الشبهات. 5- ردًّا على أشهر شبهات الملحدين المعاصرة، وهذا الجزء يمثل قسمًا كبيرًا من الكتاب. 6- فصلًا خاصًّا عن المرأة بين الإسلام والإلحاد. 7- الكشف عن مجموعة من الأفكار الضالَّة الهدَّامة التي بدأت تنتشر بين بعض الناس: كإنكار السُّنة، والنسوية، وقانون الجذب، والعلاج بالطاقة، والتطبيع مع المثلية، والنباتية، وغيرها. 8- عرضًا لبعض براهين يقينية الإيمان. وأمَّا مَن أراد الكتاب ورقيًّا فيمكنه التواصل مع حساب مركز تبصير للنشر والتوزيع على الفيسبوك: https://www.facebook.com/tbseir/ المنشور الأصلي

في الفيديو ده (رابط الفيديو مرفق في نهاية المنشور) ، الشيخ محمد الغليظ كان بيرد على سؤال (ينفع اصوم وانا مش محجبة؟) وهو قال نصاً (اتحجبى و صومى) .. وذكر تحذير شديد اللهجة من عدم الحجاب وحسابه عند ربنا وقال (أنا عارف إن فيه شيوخ هيقولوا لك ده ذنب بس عادى ممكن تعملى قصاده خير كتير) -واتكلم بأسلوب فيه ليونة كدة وما ذكرش أسامى حد- (بس أنا مش هضحك عليكي وهقول لك إن العقاب عظيم لعدم الحجاب وده ملوش علاقة بتصومى ولا لأ ...) من ساعتها والنت منفجر بوستات من البنات -حصريآ البنات- دفاعاً عن مصطفي حسني! رغم إن الفيديو ما ذكرش اسم مصطفي حسني أصلا ! وكل البوستات مبنية على إن مصطفي حسني علمنا كذا وساعدنا نعمل كذا وأقنعنا بكذا النفس البشرية للأسف الشديد بتميل للى ما يحسسهاش بالذنب، وبتكره المصارحة بالحقيقة، اكتر من نص الشعب مش بيصلى خالص، ماشي، لما حد يسأل عن حكم ترك الصلاة لازم اقول له الحكم مش أسيبه واقول له ما دام بتعمل خير ربنا هيسامحك في الصلاة ! أنا ما بقولش مصطفي حسني صح ولا غلط، أنا بقول إن طريقة الدعوة بتاعة دعاة كتير في زمننا لم يكن يفعلها رسول الله ولا الصحابة أصلاً، وكان النبي ﷺ ليناً في موضع اللين وشديداً في موضع الشدة، والقرآن والأحاديث مليئة بالبشريات للأعمال الصالحة ومليئة أيضاً بالوعيد للسيئات، إنما تركز على (ترييح ضمير المستمع) فده مش من الإسلام أصلا... بغض النظر يعني عن نبرات الصوت والطريقة اللى سلكها كثير من (الدعاة الجدد) للعب على أوتار مشاعر البنات لدرجة إنك تحس إنه طالع (يسبل ويتنحنح) مش يدعو إلى الله، وده من العجب والله ! الأمر القرآنى للنساء (فلا تخضعن بالقول فيطمع الذى في قلبه مرض) إن الست ما تتكلمش بميوعة، فما بالنا لما رجالة اللى تعمل كدة، ودعاة كمان، لدرجة إن كل البوستات اللى بتشير لهم بوستات حريمي ! أحمد حامد رابط المنشور رابط الفيديو

لقاءات مع د. إياد قنيبي وذاكر نايك ومجموعة من المشايخ سيكون اللقاء عبر محادثة صوتية جماعية على قناة "النادي الديني للهيازم 95" https://t.me/alnadialdeni95

سكرتير الشيطان! قرر الفتى العودة إلى الله واجتهد في تحسين أخلاقه وأطلق لحيته..فجاءه سكرتير الشيطان متصيدا لأخطائه كلما وجد منه خطأ -وكلنا يخطئ-علق ساخرا: تفعل ذلك وأنت شيخ!!..يا شيخ!! حتى ضعف الفتى وانتكس..فرارا من تلك "المعايرة"..وتوقف السكرتير عن التصيد وكأنه أنجز المهمة! وتلك الفتاة كذلك..اختارت السير في طريق مرضاة الله..فاجتهدت في الطاعات.ولبست الحجاب..هنا بدأ عمل السكرتير!!..كلما وجد منها خطأ-وكلنا يخطئ-صاح ساخرا: محجبة وتفعلين ذلك!! ..وإن كانت منقبة ضاعف عمله في قطع الطريق عن الله وزادت سخريته..حتى فترت الفتاة وانتكست..وهدأ بال السكرتير!! المخيف أن هذا السكرتير قد يكون أبا أو أما!! أخا أو أختا!!..أو صديقا أو صديقة! نعم ربما لا يقصد..لكن النتيجة واحدة:تسهيل مهمة الشيطان في قطع الطريق عن الله! الفتى والفتاة إن التزما لا يعني ابدا أنهما أصبحا ملائكة!! ولا أنبياء!! بل أنهما رغبا في السير لتحقيق الفلاح في الدنيا والآخرة..ويبذلان الجهد في ذلك.. الواجب توفير كل الدعم المعنوي لهما والتشجيع مع الرفق في نصحهما إن إن كنا فعلا نريد مصلحتهما.. ولو فرضنا جدلا أنا لا نريد مصلحتهما..فمن مصلحتنا نحن في الآخرة وربما في الدنيا أن لا نضيق عليهما طريق الله..وإلا فالسيئات الجارية في انتظارنا! أيها الفتى..أيتها الفتاة: سيروا إلى الله بلا تردد..واجتهدا في الطاعات وفي ترك المعاصي..وإن أخطأتم أثناء السير..فجددوا القيام والتوبة..أنتم بشر طيبون ولستم ملائكة.. سيرٌ إلى الله ولو مع تعثر..خير من سير بعيد عن الله! والأجدر أن تكون رسالة الجميع لك-خاصة المحبين-: أبشر يا طيب..

وقد قضى الله تعالى قضاء لا يرد ولا يدفع أن من أحب شيئًا سواه عذب به ولا بد، وأن من خاف غيره سلط عليه، وأن من اشتغل بشيء غيره كان شؤمًا عليه، ومن آثر غيره عليه لم يبارك فيه، ومن أرضى غيره بسخطه أسخطه عليه ولا بد. ✍🏻ابن القيّم 📚 الوابل الصيب | صـ 8