cookie

We use cookies to improve your browsing experience. By clicking «Accept all», you agree to the use of cookies.

avatar

قناة عبدالسلام العمري.

العربية نهج حياتي. العروبة نبضة حياتي. البعث العربي حارس الإسلام.

Show more
Advertising posts
263
Subscribers
No data24 hours
No data7 days
-330 days

Data loading in progress...

Subscriber growth rate

Data loading in progress...

✍غزوة الأحزاب الصهيونية وخذلان المسلمين غزوة الأحزاب الشرسة اشتعلت بعد ١٤ قرناً من جديد ، الجحافل اليهودية الصهيونية الصليبية شنت حرباً شعواء ضروسا على الأمة العربية والإسلامية ، الدول الغربية تبتلع كل يوم دولة من دول الإسلام و تشن غارات مدمرة مروعة على المسلمين ، تحتل البلاد وتنتهك الأعراض والحرمات وتنهب الممتلكات وتجوع الأبرياء والأطفالَ والصغار ، تقذفهم بالصواريخ الفسفورية المحرمة دولياً ، تدوس كرامتهم ، تحول المدن إلى مقبرة لِساكنيها ، هناك مشاهد وفظائع ومجازر وإبادة جماعية سافرة تنتكس لها الرؤوس ويندى لها الجبين وتكاد تتفطر لها القلوب وتحترق ، اشتعلت وتعاظمت كارثة غزة الصامدة و تشتد كل يوم و ساعة ، بل تتحول إلى كارثة إبادة جماعية غير إنسانية ، ولم يعهد التاريخ الإنساني لها نظيراً في الهمجية والبربرية والعداوة. إسرائيل الإرهابية الخبيثة تشن كل يوم غارات جوية مدمرة على أهل غزة ، وتحدث هذه الغارات والهجمات والعدوان السافر على مرأى ومسمع من العالم المتحضر ، كأن الأعداء خططوا وبرمجوا منذ عقود لِمثل هذه الحرب الشعواء الضروس الضارية ، لأن الشيء من معدنه لايستغرب ، هؤلاء كفرة فجرة أبناء قردة وخنازير وأبناء عاهرات ، لايرون فينا إلّاً ولاذمة ، هؤلاء ورثوا هذه الضغينة والغطرسة والحقد والبغض من آبائهم وأجدادهم الأقزام الأوغاد ، الدول الغربية والصهاينة واليهود توحدت وتحالف للقضاء على الإسلام والمسلمين ، لأنَّ الكفر ملة واحدة معادية للإسلام ، لولا الدعم الأمريكي الأوروبي لَما تجرأت إسرائيل على إبادة غزة وأهلها ، هي التي تدعمها وتساندها وتزودها بأخطر نوع من السلاح ، أميركا تدعم إسرائيل وتحميها بالسلاح والمال والدعم اللوجستي ، أميركا هي التي تغزو غزة وتقصفها وتدمرها وتنوي إبادة شعبها حفاظاً هلى مصالح إسرائيل الإرهابية. لولا الصواريخ العنقودية والفسفورية الأمريكية لم تُدَمر غزة ، اليوم غزة الصامدة تباد وتضمحل تحت حرب غير عادلة صهيونية أمريكية ، مشاهد مروعة ومجازر مخيفة وأشلاء وجثث ملقاة وجثث مطمورة في الشوارع والسكك وتحت الأنقاض والركام ، جثث مشوهة ممزقة محرقة ومشاف غاصة بالجرحى ، رائحة الدم تنبعث في كل مكان ، مأساة تقصم الظهر ، كارثة تقشعر من ذكرها الجلود وتشيب لهولها الولدان وتبلغ القلوبُ الحناجرَ ، دول الكفر والإلحاد متواطئة على استئصال جذور المسلمين ومصرة على إبادتهم ، الأذرع التي تدعي حقوق الإنسانية والحفاظ عليها قد تصامت عن أصوات القصف العشوائي الصهيوني الجنوني وتعامت عن رؤية المشاهد والمجازر غير الإنسانية التي تنتشر في وسائل التواصل الاجتماعي ووكالة الإعلانات. الأطفال يستغيثون ويصرخون ويناشدون القادة والمسلمين ، كأنهم صم بكم عمي فهم لايعقلون ولايشاهدون ولايسمعون كأنهم في آذانهم وقرا ، لاينبسون ببنت شفة ولايحركون ساكناً ولا حتى لايتجرؤون على إدانة الجرائم الشنیعة العدوانية ضد أهل غزة الصامدة ، ففي هذه الأوضاع المأساوية الساخنة الخطيرة ينبغي أن يستيقظ المسلمون من كبوتهم ويعرفوا مسؤوليتهم الدينية والإنسانية تجاه إخوانهم المضطهدين المقهورين المنكوبين ، وأن لا يكونوا فارغي البال حول ما يجري من الكوارث والمآسي والمجازر الشنيعة البشعة التي يعانيها أهل غزة ، كما تجاوزت الأمة الإسلامية عن محنة التتار والمغول في تاريخها ، وهزمت التتار وقصمت ظهرها وانتصر الإسلام. آن الأوان أن تعيد الأمة الإسلامية مجدها وعيها وعزها وأن تثبت هويتها وقوتها وصلابتها أمام أعداء الإسلام والمسلمين ، المقاومة القسامية والمقاومة الإسلامية العسكرية هي الحل الوحيد الذي ينقذ غزة وأهلها من هذه الحرب الشعواء التي انهكتهم ، وعلى الدول الإسلامية أن تقاطع كافة علاقتها مع إسرائيل وأميركا وأروبة في كافة الأصعدة ، وترسل الإغاثات الإنسانية والمالية لأهل غزة. غزة في أمس الحاجة المحلة إلى المساعدات الشعبية والدولية ، الأطفال يموتون جوعاً ، الأزمة الغذائية والطبية ستحدث كارثة بشرية كبيرة في غزة لو لم ترسل الدول العربية إغاثاتها ومساعداتها الإنسانية لأهل غزة. أما ما يؤسفنا ويؤلمنا شديداً هو خذلان المسلمين والأمة الإسلامية من قضية غزة وأهلها، لاتتجرأ الدول العربية على إرسال المساعدة الإنسانية إلى غزة لأنَ أمريكا لاتسمح لها وتمنعها. ألايستحي حكام بلاد المسلمين؟ أمات فيهم الضمير الإنساني؟ هل ماتت فيهم الرجولة والغيرة والحمية العربية والإسلامية؟ لماذا لاتتجرأ السعودية وقطر وتركيا وإندونيسيا وباكستان النووية على مساعدة غزة وانقاذها من هذه المحن الشرسة الهالكة التي تبتلعها؟ لماذا فقدت الأمة العربية غيرتها ونخوتها وحميتها؟ أين العرب من قضية غزة؟ ستبقى وصمة العار والخزي والذل والندامة على جبين قادة العرب والعجم. ✍عبدالسلام العمري بلوشستان الإسلامية http://t.me/joinchat/AAAAAEtJGFYWLJajgvJzzg
Show all...
قناة عبدالسلام العمري.

العربية نهج حياتي. العروبة نبضة حياتي. البعث العربي حارس الإسلام.

✍غزوة الأحزاب الصهيونية وخذلان المسلمين غزوة الأحزاب الشرسة اشتعلت بعد ١٤ قرناً من جديد ، الجحافل اليهودية الصهيونية الصليبية شنت حرباً شعواء ضروسا على الأمة العربية والإسلامية ، الدول الغربية تبتلع كل يوم دولة من دول الإسلام و تشن غارات مدمرة مروعة على المسلمين ، تحتل البلاد وتنتهك الأعراض والحرمات وتنهب الممتلكات وتجوع الأبرياء والأطفالَ والصغار ، تقذفهم بالصواريخ الفسفورية المحرمة دولياً ، تدوس كرامتهم ، تحول المدن إلى مقبرة لِساكنيها ، هناك مشاهد وفظائع ومجازر وإبادة جماعية سافرة تنتكس لها الرؤوس ويندى لها الجبين وتكاد تتفطر لها القلوب وتحترق ، اشتعلت وتعاظمت كارثة غزة الصامدة و تشتد كل يوم و ساعة ، بل تتحول إلى كارثة إبادة جماعية غير إنسانية ، ولم يعهد التاريخ لإنساني لها نظيراً في الهمجية والبربرية والعدواة. إسرائيل الإرهابية الخبيثة تشن كل يوم غارات جوية مدمرة على أهل غزة ، وتحدث هذه الغارات والهجمات والعدوان السافر على مرأى ومسمع من العالم المتحضر ، كأن الأعداء خططوا وبرمجوا منذ عقود لِمثل هذه الحرب الشعواء الضروس الضارية ، لأن الشيء من معدنه لايستغرب ، هؤلاء كفرة فجرة أبناء قردة وخنازير وأبناء عاهرات ، لايرون فينا إلّاً ولاذمة ، هؤلاء ورثوا هذه الضغينة والغطرسة والحقد والبغض من آبائهم وأجدادهم الأقزام الأوغاد ، الدول الغربية والصهاينة واليهود توحدت وتحالف للقضاء على الإسلام والمسلمين ، لأنَّ الكفر ملة واحدة معادية للإسلام ، لولا الدعم الأمريكي الأوروبي لَما تجرأت إسرائيل على إبادة غزة وأهلها ، هي التي تدعمها وتساندها وتزودها بأخطر نوع من السلاح ، أميركا تدعم إسرائيل وتحميها بالسلاح والمال والدعم اللوجستي ، أميركا هي التي تغزو غزة وتقصفها وتدمرها وتنوي إبادة شعبها حفاظاً هلى مصالح إسرائيل الإرهابية. لولا الصواريخ العنقودية والفسفورية الأمريكية لم تُدَمر غزة ، اليوم غزة الصامدة تباد وتضمحل تحت حرب غير عادلة صهيونية أمريكية ، مشاهد مروعة ومجازر مخيفة وأشلاء وجثث ملقاة وجثث مطمورة في الشوارع والسكك وتحت الأنقاض والركام ، جثث مشوهة ممزقة محرقة ومشاف غاصة بالجرحى ، رائحة الدم تنبعث في كل مكان ، مأساة تقصم الظهر ، كارثة تقشعر من ذكرها الجلود وتشيب لهولها الولدان وتبلغ القلوبُ الحناجرَ ، دول الكفر والإلحاد متواطئة على استئصال جذور المسلمين ومصرة على إبادتهم ، الأذرع التي تدعي حقوق الإنسانية والحفاظ عليها قد تصامت عن أصوات القصف العشوائي الصهيوني الجنوني وتعامت عن رؤية المشاهد والمجازر غير الإنسانية التي تنتشر في وسائل التواصل الاجتماعي ووكالة الإعلانات. الأطفال يستغيثون ويصرخون ويناشدون القادة والمسلمين ، كأنهم صم بكم عمي فهم لايعقلون ولايشاهدون ولايسمعون كأنهم في آذانهم وقرا ، لاينبسون ببنت شفة ولايحركون ساكناً ولا حتى لايتجرؤون على إدانة الجرائم الشنیعة العدوانية ضد أهل غزة الصامدة ، ففي هذه الأوضاع المأساوية الساخنة الخطيرة ينبغي أن يستيقظ المسلمون من كبوتهم ويعرفوا مسؤوليتهم الدينية والإنسانية تجاه إخوانهم المضطهدين المقهورين المنكوبين ، وأن لا يكونوا فارغي البال حول ما يجري من الكوارث والمآسي والمجازر الشنيعة البشعة التي يعانيها أهل غزة ، كما تجاوزت الأمة الإسلامية عن محنة التتار والمغول في تاريخها ، وهزمت التتار وقصمت ظهرها وانتصر الإسلام. آن الأوان أن تعيد الأمة الإسلامية مجدها وعيها وعزها وأن تثبت هويتها وقوتها وصلابتها أمام أعداء الإسلام والمسلمين ، المقاومة القسامية والمقاومة الإسلامية العسكرية هي الحل الوحيد الذي ينقذ غزة وأهلها من هذه الحرب الشعواء التي انهكتهم ، وعلى الدول الإسلامية أن تقاطع كافة علاقتها مع إسرائيل وأميركا وأروبة في كافة الأصعدة ، وترسل الإغاثات الإنسانية والمالية لأهل غزة. غزة في أمس الحاجة المحلة إلى المساعدات الشعبية والدولية ، الأطفال يموتون جوعاً ، الأزمة الغذائية والطبية ستحدث كارثة بشرية كبيرة في غزة لو لم ترسل الدول العربية إغاثاتها ومساعداتها الإنسانية لأهل غزة. أما ما يؤسفنا ويؤلمنا شديداً هو خذلان المسلمين والأمة الإسلامية من قضية غزة وأهلها، لاتتجرأ الدول العربية على إرسال المساعدة الإنسانية إلى غزة لأنَ أمريكا لاتسمح لها وتمنعها. ألايستحي حكام بلاد المسلمين؟ أمات فيهم الضمير الإنساني؟ هل ماتت فيهم الرجولة والغيرة والحمية العربية والإسلامية؟ لماذا لاتتجرأ السعودية وقطر وتركيا وإندونيسيا وباكستان النووية على مساعدة غزة وانقاذها من هذه المحن الشرسة الهالكة التي تبتلعها؟ لماذا فقدت الأمة العربية غيرتها ونخوتها وحميتها؟ أين العرب من قضية غزة؟ ستبقى وصمة العار والخزي والذل والندامة على جبين قادة العرب والعجم. ✍عبدالسلام العمري بلوشستان الإسلامية http://t.me/joinchat/AAAAAEtJGFYWLJajgvJzzg
Show all...
قناة عبدالسلام العمري.

العربية نهج حياتي. العروبة نبضة حياتي. البعث العربي حارس الإسلام.

✍غزوة الأحزاب وخذلان المسلمين غزوة الأحزاب الشرسة اشتعلت بعد ١٤ قرناً من جديد ، الجحافل اليهودية الصهيونية الصليبية شنت حرباً شعواء ضروسا على الأمة العربية والإسلامية ، الدول الغربية تبتلع كل يوم دولة من دول الإسلام و تشن غارات مدمرة مروعة على المسلمين ، تحتل البلاد وتنتهك الأعراض والحرمات وتنهب الممتلكات وتجوع الأبرياء والأطفالَ والصغار ، تقذفهم بالصواريخ الفسفورية المحرمة دولياً ، تدوس كرامتهم ، تحول المدن إلى مقبرة لِساكنيها ، هناك مشاهد وفظائع ومجازر وإبادة جماعية سافرة تنتكس لها الرؤوس ويندى لها الجبين وتكاد تتفطر لها القلوب وتحترق ، اشتعلت وتعاظمت كارثة غزة الصامدة و تشتد كل يوم و ساعة ، بل تتحول إلى كارثة إبادة جماعية غير إنسانية ، ولم يعهد التاريخ لإنساني لها نظيراً في الهمجية والبربرية والعدواة. إسرائيل الإرهابية الخبيثة تشن كل يوم غارات جوية مدمرة على أهل غزة ، وتحدث هذه الغارات والهجمات والعدوان السافر على مرأى ومسمع من العالم المتحضر ، كأن الأعداء خططوا وبرمجوا منذ عقود لِمثل هذه الحرب الشعواء الضروس الضارية ، لأن الشيء من معدنه لايستغرب ، هؤلاء كفرة فجرة أبناء قردة وخنازير وأبناء عاهرات ، لايرون فينا إلّاً ولاذمة ، هؤلاء ورثوا هذه الضغينة والغطرسة والحقد والبغض من آبائهم وأجدادهم الأقزام الأوغاد ، الدول الغربية والصهاينة واليهود توحدت وتحالف للقضاء على الإسلام والمسلمين ، لأنَّ الكفر ملة واحدة معادية للإسلام ، لولا الدعم الأمريكي الأوروبي لَما تجرأت إسرائيل على إبادة غزة وأهلها ، هي التي تدعمها وتساندها وتزودها بأخطر نوع من السلاح ، أميركا تدعم إسرائيل وتحميها بالسلاح والمال والدعم اللوجستي ، أميركا هي التي تغزو غزة وتقصفها وتدمرها وتنوي إبادة شعبها حفاظاً هلى مصالح إسرائيل الإرهابية. لولا الصواريخ العنقودية والفسفورية الأمريكية لم تُدَمر غزة ، اليوم غزة الصامدة تباد وتضمحل تحت حرب غير عادلة صهيونية أمريكية ، مشاهد مروعة ومجازر مخيفة وأشلاء وجثث ملقاة وجثث مطمورة في الشوارع والسكك وتحت الأنقاض والركام ، جثث مشوهة ممزقة محرقة ومشاف غاصة بالجرحى ، رائحة الدم تنبعث في كل مكان ، مأساة تقصم الظهر ، كارثة تقشعر من ذكرها الجلود وتشيب لهولها الولدان وتبلغ القلوبُ الحناجرَ ، دول الكفر والإلحاد متواطئة على استئصال جذور المسلمين ومصرة على إبادتهم ، الأذرع التي تدعي حقوق الإنسانية والحفاظ عليها قد تصامت عن أصوات القصف العشوائي الصهيوني الجنوني وتعامت عن رؤية المشاهد والمجازر غير الإنسانية التي تنتشر في وسائل التواصل الاجتماعي ووكالة الإعلانات. الأطفال يستغيثون ويصرخون ويناشدون القادة والمسلمين ، كأنهم صم بكم عمي فهم لايعقلون ولايشاهدون ولايسمعون كأنهم في آذانهم وقرا ، لاينبسون ببنت شفة ولايحركون ساكناً ولا حتى لايتجرؤون على إدانة الجرائم الشنیعة العدوانية ضد أهل غزة الصامدة ، ففي هذه الأوضاع المأساوية الساخنة الخطيرة ينبغي أن يستيقظ المسلمون من كبوتهم ويعرفوا مسؤوليتهم الدينية والإنسانية تجاه إخوانهم المضطهدين المقهورين المنكوبين ، وأن لا يكونوا فارغي البال حول ما يجري من الكوارث والمآسي والمجازر الشنيعة البشعة التي يعانيها أهل غزة ، كما تجاوزت الأمة الإسلامية عن محنة التتار والمغول في تاريخها ، وهزمت التتار وقصمت ظهرها وانتصر الإسلام. آن الأوان أن تعيد الأمة الإسلامية مجدها وعيها وعزها وأن تثبت هويتها وقوتها وصلابتها أمام أعداء الإسلام والمسلمين ، المقاومة القسامية والمقاومة الإسلامية العسكرية هي الحل الوحيد الذي ينقذ غزة وأهلها من هذه الحرب الشعواء التي انهكتهم ، وعلى الدول الإسلامية أن تقاطع كافة علاقتها مع إسرائيل وأميركا وأروبة في كافة الأصعدة ، وترسل الإغاثات الإنسانية والمالية لأهل غزة. غزة في أمس الحاجة المحلة إلى المساعدات الشعبية والدولية ، الأطفال يموتون جوعاً ، الأزمة الغذائية والطبية ستحدث كارثة بشرية كبيرة في غزة لو لم ترسل الدول العربية إغاثاتها ومساعداتها الإنسانية لأهل غزة. أما ما يؤسفنا ويؤلمنا شديداً هو خذلان المسلمين والأمة الإسلامية من قضية غزة وأهلها، لاتتجرأ الدول العربية على إرسال المساعدة الإنسانية إلى غزة لأنَ أمريكا لاتسمح لها وتمنعها. ألايستحي حكام بلاد المسلمين؟ أمات فيهم الضمير الإنساني؟ هل ماتت فيهم الرجولة والغيرة والحمية العربية والإسلامية؟ لماذا لاتتجرأ السعودية وقطر وتركيا وإندونيسيا وباكستان النووية على مساعدة غزة وانقاذها من هذه المحن الشرسة الهالكة التي تبتلعها؟ لماذا فقدت الأمة العربية غيرتها ونخوتها وحميتها؟ أين العرب من قضية غزة؟ ستبقى وصمة العار والخزي والذل والندامة على جبين قادة العرب والعجم. ✍عبدالسلام العمري بلوشستان الإسلامية http://t.me/joinchat/AAAAAEtJGFYWLJajgvJzzg
Show all...
قناة عبدالسلام العمري.

العربية نهج حياتي. العروبة نبضة حياتي. البعث العربي حارس الإسلام.

✍غزوة الأحزاب وخذلان المسلمين غزوة الأحزاب الشرسة اشتعلت بعد ١٤ قرناً من جديد ، الجحافل اليهودية الصهيونية الصليبية شنت حرباً شعواء ضروسا على الأمة العربية والإسلامية ، الدول الغربية تبتلع كل يوم دولة من دول الإسلام و تشن غارات مدمرة مروعة على المسلمين ، تحتل البلاد وتنتهك الأعراض والحرمات وتنهب الممتلكات وتجوع الأبرياء والأطفالَ والصغار ، تقذفهم بالصواريخ الفسفورية المحرمة دولياً ، تدوس كرامتهم ، تحول المدن إلى مقبرة لِساكنيها ، هناك مشاهد وفظائع ومجازر وإبادة جماعية سافرة تنتكس لها الرؤوس ويندى لها الجبين وتكاد تتفطر لها القلوب وتحترق ، اشتعلت وتعاظمت كارثة غزة الصامدة و تشتد كل يوم و ساعة ، بل تتحول إلى كارثة إبادة جماعية غير إنسانية ، ولم يعهد التاريخ لإنساني لها نظيراً في الهمجية والبربرية والعدواة. إسرائيل الإرهابية الخبيثة تشن كل يوم غارات جوية مدمرة على أهل غزة ، وتحدث هذه الغارات والهجمات والعدوان السافر على مرأى ومسمع من العالم المتحضر ، كأن الأعداء خططوا وبرمجوا منذ عقود لِمثل هذه الحرب الشعواء الضروس الضارية ، لأن الشيء من معدنه لايستغرب ، هؤلاء كفرة فجرة أبناء قردة وخنازير وأبناء عاهرات ، لايرون فينا إلّاً ولاذمة ، هؤلاء ورثوا هذه الضغينة والحقد والبغض من آبائهم وأجدادهم الأقزام الأوغاد ، الدول الغربية والصهاينة واليهود توحدت وتحالف للقضاء على الإسلام والمسلمين ، الكفر ملة واحدة معادية للإسلام ، لولا الدعم الأمريكي الأوروبي لَما تجرأت إسرائيل على إبادة غزة وأهلها ، هي التي تدعمها وتساندها وتزودها بأخطر نوع من السلاح ، أميركا تدعم إسرائيل وتحميها بالسلاح والمال والدعم اللوجستي ، أميركا هي التي تغزو غزة وتقصفها وتدمرها وتنوي إبادة شعبها. لولا الصواريخ العنقودية والفسفورية الأمريكية لم تُدَمر غزة ، اليوم غزة الصامدة تباد وتضمحل تحت حرب غير عادلة صهيونية أمريكية ، مشاهد مروعة ومجازر مخيفة وأشلاء وجثث ملقاة وجثث مطمورة في الشوارع والسكك وتحت الأنقاض والركام ، جثث مشوهة ممزقة محرقة ومشاف غاصة بالجرحى ، رائحة الدم تنبعث في كل مكان ، مأساة تقصم الظهر ، كارثة تقشعر من ذكرها الجلود وتشيب لهولها الولدان وتبلغ القلوبُ الحناجرَ ، دول الكفر والإلحاد متواطئة على استئصال جذور المسلمين ومصرة على إبادتهم ، الأذرع التي تدعي حقوق الإنسانية والحفاظ عليها قد تصامت عن أصوات القصف العشوائي الصهيوني الجنوني وتعامت عن رؤية المشاهد والمجازر غير الإنسانية التي تنتشر في وسائل التواصل الاجتماعي ووكالة الإعلانات. الأطفال يستغيثون ويصرخون ويناشدون القادة والمسلمين ، كأنهم صم بكم عمي فهم لايعقلون ولايشاهدون ولايسمعون كأنهم في آذانهم وقرا ، لاينبسون ببنت شفة ولايحركون ساكناً ولا حتى لايتجرؤون على إدانة الجرائم الشنیعة العدوانية ضد أهل غزة الصامدة ، ففي هذه الأوضاع المأساوية الساخنة الخطيرة ينبغي أن يستيقظ المسلمون من كبوتهم ويعرفوا مسؤوليتهم الدينية والإنسانية تجاه إخوانهم المضطهدين المقهورين المنكوبين ، وأن ليكونوا فارغي البال حول ما يجري من الكوارث والمآسي والمجازر الشنيعة البشعة التي يعانيها أهل غزة ، كما تجاوزت الأمة الإسلامية عن محنة التتار والمغول في تاريخها ، وكيف انهزمت التتار وانتصر الإسلام. آن الأوان أن تعيد الأمة الإسلامية مجدها وعيها وعزها وأن تثبت هويتها وقوتها وصلابتها أمام أعداء الإسلام والمسلمين ، المقاومة القسامية والمقاومة الإسلامية العسكرية هي الحل الوحيد الذي ينقذ غزة وأهلها من هذه الحرب الشعواء التي انهكتهم ، وعلى الدول الإسلامية أن تقاطع كافة علاقتها مع إسرائيل وأميركا وأروبة في كافة الأصعدة ، وترسل الإغاثات الإنسانية والمالية لأهل غزة. غزة في أمس الحاجة المحلة إلى المساعدات الشعبية والدولية ، الأطفال يموتون جوعاً ، ألايستحي حكام بلاد المسلمين؟ أمات فيهم الضمير الإنساني؟ هل ماتت فيهم الرجولة والغيرة والحمية العربية والإسلامية؟ لماذا لاتتجرأ السعودية وقطر وتركيا وإندونيسيا وباكستان النووية على مساعدة غزة وانقاذها من هذه المحن الشرسة الهالكة التي تبتلعها؟ لماذا فقدت الأمة العربية غيرتها ونخوتها وحميتها؟ أين العرب من قضية غزة؟ ستبقى وصمة العار والخزي والذل والندامة على جبين قادة العرب والعجم. ✍عبدالسلام العمري بلوشستان الإسلامية http://t.me/joinchat/AAAAAEtJGFYWLJajgvJzzg
Show all...
قناة عبدالسلام العمري.

العربية نهج حياتي. العروبة نبضة حياتي. البعث العربي حارس الإسلام.

المقاومة المستمرة والمثابرة والاستماتة والتضحية تمهد الطريق للوصول إلى الحرية المستقلة ، لاتتحقق أي حرية وثورة ناجحة دون التضحية والمقاومة المستمرة ، الذين يزعمون بأن الحرية تحصل بالمؤتمرات والمفاوضات الزائفة ، فهم في واد غباء وحمق ، لا يمكن أبداً لأي شعب أن يحقق أحلامه وآماله وطموحاته إلا بالتضحية والمقاومة والصبر على المحن والمشاكل الشرسة التي تحيط به ، آن لكل مسلم أن يتأهب ويضحي بنفسه للدفاع عن دينه وأرضه وعِرضه. ✍:عبدالسلام العمري http://t.me/joinchat/AAAAAEtJGFYWLJajgvJzzg
Show all...
قناة عبدالسلام العمري.

العربية نهج حياتي. العروبة نبضة حياتي. البعث العربي حارس الإسلام.

فائدة منقولة ‏- عاش ‎الإمام أحمد (٧٨ سنة) ومات يوم الجمعة ودفن بعد الصّلاة. - وعاش تلميذه ‎المرُّوذي (٧٨ سنة) ومات يوم الجمعة ودفن بعد الصّلاة. - وعاش تلميذه ‎الخلّال (٧٨ سنة) ومات يوم الجمعة ودفن بعد الصّلاة. - وعاش تلميذه المعروف بـغلام الخلّال (٧٨ سنة) ومات يوم الجمعة ودفن بعد الصّلاة. http://t.me/joinchat/AAAAAEtJGFYWLJajgvJzzg
Show all...
قناة عبدالسلام العمري.

العربية نهج حياتي. العروبة نبضة حياتي. البعث العربي حارس الإسلام.

لا تنخدعوا لا تنخدعوا مقال فيصل القاسم الأسبوعي alquds.co.uk/%d9%85%d8%a7-%d… قناة فيصل القاسم الرسمية على تلغرام https://t.me/+ap_MUOamX0RiNDlh
Show all...
فيصل القاسم

آرائي ومنشوراتي هنا شخصية بحتة. لا أنشر كي أرضي أحداً. قد تحبني اليوم وتشتمني غداً. أحاول أن أرى الدنيا من زاوية منفرجة، فالعالم أوسع بكثير من عصبياتنا الضيقة

https://t.me/+ap_MUOamX0RiNDlh

لا تنخدعوا لا تنخدعوا مقال فيصل القاسم الأسبوعي alquds.co.uk/%d9%85%d8%a7-%d… قناة فيصل القاسم الرسمية على تلغرام https://t.me/+ap_MUOamX0RiNDlh
Show all...
ما قيمة الرأي العام العالمي؟ | د. فيصل القاسم

كلما اندلعت قضية كبرى في العالم يعود إلى الأضواء مصطلح «الرأي العام الدولي» فيفرح به بعض البسطاء، لا بل يطبلون ويزمرون له وكأنه انتصار عظيم لقضيتهم، دون أن يتعلموا من التاريخ شيئاً. حتى لو كان هناك تيار عالمي جارف مؤيد لهذه القضية أو تلك، ماذا يمكن أن يقدم على أرض الواقع يا ترى؟ إن هذا […]

‏الأطفال يُقتلون ويتمزقون في ‎#غزة_الصامدة ، البيوت تُدمر عليهم وتصبح مقبرة لهم ، الأشلاء والجثث المحترقة ملئت الشوارع والسكك، فمتى يتحرك العرب والمسلمون؟ متى تتغلغل غيرتهم وإيمانهم؟ هل ماتت فيهم الرجولة وظهرت الأنوثة فيهم؟ ‎#غزه_تقاوم_وستنتصر ‎#القسام ‎#حماس ‎#ارحل_يا_سيسي ‎#بغداد https://x.com/abdssllamaloma1/status/1753890993756074065?t=j-51tnslGTqePjsntm_kSA&s=08
Show all...
عبدالسلام آل عمر (@abdssllamaloma1) on X

الأطفال يُقتلون ويتمزقون في #غزة_الصامدة ، البيوت تُدمر عليهم وتصبح مقبرة لهم ، الأشلاء والجثث المحترقة ملئت الشوارع والسكك، فمتى يتحرك العرب والمسلمون؟ متى تتغلغل غيرتهم وإيمانهم؟ هل ماتت فيهم الرجولة وظهرت الأنوثة فيهم؟ #غزه_تقاوم_وستنتصر #القسام #حماس #ارحل_يا_سيسي #بغداد

بعد أن منعته سلطات بلده من تسمية (مطعم سبعة أكتوبر) تصبحون على خير.
Show all...