cookie

We use cookies to improve your browsing experience. By clicking «Accept all», you agree to the use of cookies.

avatar

أحمَد قاسم.

كاتب وناقد @thinking_2 القناة الثانية بوت السايت، @Sen_2_bot

Show more
Iraq10 634Arabic17 586The category is not specified
Advertising posts
12 248
Subscribers
-1424 hours
-317 days
-10830 days

Data loading in progress...

Subscriber growth rate

Data loading in progress...

حسنًا عيناكِ لم تكن خضراء.. ولا زرقاء.. هي عيون نرجسية عادية.. وكنتُ أُحبكِّ. في الحقيقة.. ذوقكِ في الأغاني ليس بالفريد.. كأي فتاةٍ في عُمركِ.. تعجبها أغاني الحفلات الراقصة والبعيدة عن ذوقي وكُنتُ أُحبكِ. شعرُكِ لم يكن مُبهرًا لا طويلًا جداً.. ولا قصير.. ولا مُجعّد.. بل كشعر مُعظم فتيات بغداد.. وكُنتُ أُحبّكِ. لستِ بالماهرة بتحضير الطّعام.. في الجامعة علاماتك طبيعية.. مع بعض التفوّق تقرأين القليل من الكُتب.. بين أصحابكِ لم تكوني ذات الحضورِ اللّافت أو الحديث المثير للانتباه.. وكُنتُ أُحبّكِ. رُبّما لم تعملي ولم تجني قرشًا حتى يومنا هذا.. ولم تُنجبي أطفالًا.. ولم تعشقي.. ولم تتألمي.. ولا زلتِ تضيعين في أزقة باب شرقي حتى الواضحة منها.. ولا زلتِ ترتبكين أمام كُلِّ تحدٍّ جديد في حياتك.. ولم تختبري السّهر في البردِ في دمشقَ ليلاً.. ولم تعرفي من الكحول سوى رائحته.. ولم تُشاهدي القُبلَ سوى في الأفلام والمسلسلات.. وكُنتُ أُحبكِ. لم تكوني سوى انثى عادية.. ولم أطلب سوى أن تكوني أنتِ.. وكُنتُ أُحبّكِ. رُبَما اليوم لا تذكرين حتى اسمي.. أما أنا.. فكُنتُ.. ولا زِلتُ أحبّكِ.
Show all...
مثل ورقةٍ يابسة تَخلّت عنها شجرتها وتركتها تسقط في شارعٍ لا يمرُ بهِ سوى أولئك الذين يبحثونَ عن معنى للحياة مثلَ حزن البيوت المهجورة تلكَ التي يخرجُ منها أصواتُ أنين الماضي اتسائلُ دائمًا ، بِمَ سيغُلِفُ المتأملون أحلامهم الضائعة قبلَ أن يرموها في مهبِ اليأس ؟ هَل يُقبلونها مثل قبلةِ الوداع بين أيّ عاشقينِ خائبينِ؟ أم يرموها مثلَما ترمي أمٌ ذلك الماء خلفَ إبنها الشهيد؟ حزين حزن الياس الذي يتمنى أن يُشِمَهُ أحد فيموتُ في الغصّةِ حزنَ النجوم التي فقدت بريقها وهيّ تُضيء للآخرين حزين حزن البلابل التي صَرَخت لكي يسمَعَها أحد حتى ظَنت أنها بلا صوت حزين مثل قوسِ قزح نسيّ ألوانَهُ السبعة وظهر باللونِ الأسود كأنّهُ يعلنُ الحداد على أولئك الذينَ ماتوا لأنهم لم يجدوا معنًى للحياة. أحمَد قاسم.
Show all...
الطلاب الرايحين سادس اعدادي هالسنة جبتلكم شغلة صغيرونه ومضمونه من طرفي من ناحية الدراسة حسولف بيها بالقناة الثانية https://t.me/thinking_2 رابط القناة:
Show all...
ألم أقل أنَّكِ جميلة، مثل الكأس الخامس عشر لريال مدريد!
Show all...
ألم أقل أنَّكِ جميلة .. كريال مدريد!
Show all...
لقد فَقَدَتْ بغداد ميزتها - المدينة التي تأسِرُ قلبي - كما فقدتُكِ انتِ أمسَت شوارعها متشابهة وكئيبة حتى أن العاشقين أصابهم الخمول كأنهم عند فطورهِم شربوا نهرًا من الخذلانِ الأرصفة تَعجُ بالمغادرين حتى تلكَ الأماكن التي كانت تدفَعُني للبقاء صارَت تدفَعُني للبكاء أضواءُ المدينة في الليل تحولّت الى صفراء تُذكرني بلونِ زهرةِ عباد الشَمسِ حتى الليلُ أمسى خائن "ولم يبقَى عندي ما يبتزَهُ الألُم" سوى ذلك المسكين - أعني قلبي - آهٍ عليهِ يحمّل كُلَّ تلك الأرصفة ويأبى المغادرة ! أحمَد قاسم.
Show all...
00:15
Video unavailableShow in Telegram
ّ
Show all...
IMG_1912.MP42.87 MB
هذا أنا يا حبيبتي لم أتغيَّر لا تجعلي من غيابي مستودعًا لأفكاركِ الحزينة إمسحي دموعكِ فأنا حتى إذا قررتُ الذهاب سأخذكِ معي هذا أنا يا حبيبتي ما زلتُ جداركِ الحنون الذي تستندينَ عليهِ دومًا ما زلتُ البَطل الخاص بكِ الذي يطردُ الأشباحَ من منامكِ ويفرشُ الأرضَ لكِ زهورًا ويتنَفَسُكِ إذا أحتاجَ للحياة هذا أنا .. أُمنيتك التي لطالما حلمتِ بها. أحمَد قاسم.
Show all...
تقولين أنَّكِ تُحبينَ المَطر وحينَ تمطُر تحملينَ المظلة لهذا أنا أخاف حين تقولين أُحِبُكَ.
Show all...
تعجبني اغنية فأسمعها مئة مرة حتى املّ منها، تعجبني اكلة فآكلها يوميًا حتى لا اشتهيها يعجبني شخص فأراقبهُ حتى ارى عيوبه فلا اطيقه. انا أُحِب حتى أكرَه!
Show all...
Choose a Different Plan

Your current plan allows analytics for only 5 channels. To get more, please choose a different plan.