عَبق الشَهادة🕊

جُورِيَّةُ وَ شَهِيد الْمُشْتَرَكُ بَيْنَهُمَا : أَنَّ الزُّهْرَةَ قَدْ تَذْبِلُ قَدْ تَتَكَسَّرُ لَكِنْ "قَاسَمْنَا" مُخَلَّدًاً فِي أَرْوَاحِنَا لِلْأَبَدِ. قَدْ يَخْتَفِي شُذَى هَذِهِ الْجُورِيَّةِ لَكِنَّ شُذَى قَبْرِكَ الطَّاهِرُ يَنْتَشِرُ حَتَّى يُصْبِحَ مَعَ الْهَوَاءِ وَاحِدٌ. جُورِيَّةُ أَحَبَّهَا قَدْ تُبْهِجُنِي لَكِنْ ذِكْرَكَ.وُجُودُكَ.صَوْتُكَ.صُورَتُكَ يُشْعِرُنِي بِشُعُورٍ أَفْضَلَ.

يابة مثل مداگلك مسرحية وخلصت #مستر_فهيم

كتب العزيز الشيخ مجتبىٰ قصير ضربة البارحة مهمّةٌ في أبعادها العسكريّة، لكن لا بدّ أيضًا من الإضاءة على أنّ: ١- هذه القدرة التي وصلت إليها الجمهوريّة الإسلاميّة، وصلت إليها بجهود أبنائها فقط. لم تشتر التكنولوجيا من أحدٍ، ولم تصنع سلاحها بمساعدة أحدٍ، بل بهمّة علمائها أنتجت العلم وبسواعد شبابها بنت المصانع وصنعت القدرة. رغم الحصار والاغتيالات ومحاولات التعويق. وهذا هو المبدأ الذي زرعه الإمام الخمينيّ في النفوس: "نحن قادرون". ٢- الدول التي تمتلك السلاح كثيرةٌ، لكن ما تمتلكه الجمهوريّة هو الجرأة على استعماله. القيادة المؤمنة الحكيمة التي لا تخشى إلّا الله ولا تحابي غير الله، تعمل على أساس تكليفها الشرعيّ ولا تدخل في حساباتها إرادات المستكبرين. لذلك هي تجرؤ على صفع أميركا في عين الأسد وعلى تأديب الكيان اللقيط عندما يعتدي على سيادتها. ٣- المعايير التي حدّدها الإمام الخامنئيّ للسياسة الخارجيّة هي: العزّة، الحكمة، المصلحة. مخطئٌ من كان يتوهّم أنّ الجمهوريّة يمكن أن تضحّي بعزّتها لأجل بعض المصالح، أو اختباءً تحت عنوان الحكمة. هذه الضربة حفظت للجمهوريّة عزّتها، وحقّقت مصلحتها، وأثبتت حكمتها. ٤- عندما تعد القيادة أنّها ستفعل شيئًا، صمّوا أسماعكم عن المشكّكين والمثبّطين والمستهزئين. هذه القيادة إن قالت فعلت، هذا هو ماضيها وهذا هو حاضرها. وهكذا ستبقى إن شاء الله. ٥- أمّا الذين يحاولون تسخيف الضربة وأبعادها فهم معذورون، هؤلاء أبناء الذلّ وحلفاؤه الذين لا يستطيعون الخروج منه، لذا ترى الغيظ يمزّق أحشاءهم كلّما أعزّ الله رايتنا. دعهم يتألّمون وحدهم.. والسلام على روح روح الله الموسويّ الخمينيّ، وعلى خليفته المفدّى، وعلى أبنائهما وإخوانهما..

أطلق نيرانكَ لا ترحم فرصاصُكَ بالساحِ تكلم

"نحن نعتبر إسرائيل شر مطلق لا أسوأ من إسرائيل في العالم. لو تصارعت إسرائيل والشيطان نقف مع الشيطان" ـ السيد موسى الصدر

الصفعة القادمة أصعب.. الكشف عن الجدارية الجديدة لساحة فلسطين في العاصمة طهران.

﴿وَاللَّهُ عَزيزٌ ذُو انتِقامٍ﴾

فَعَلى يمينكَ لو تُسَدّدُ قاسمُ وعلى يساركَ لو رميتَ عمادُ

‏يا من شققت البحر لموسى برحمتك، وأخرجت يوسف من السجن بقدرتك، ونجيت يونس من بطن الحوت بلطفك، نسألك ان تلطف بأهل غزة وتنزل عليهم سحائب رحمتك