cookie

We use cookies to improve your browsing experience. By clicking «Accept all», you agree to the use of cookies.

avatar

غـُصـن 🇵🇸🌿

‏«نحنُ لله، ولهُ نمضي واليهِ راجعون.» 📩: @lina97_bot

Show more
Advertising posts
2 078
Subscribers
No data24 hours
-87 days
-3530 days

Data loading in progress...

Subscriber growth rate

Data loading in progress...

قد تتصوّر أنّك أشدّ فطنةً من عبدة الأصنام، وقد تنظر إليهم بعين الاستهزاء والاستحقار، إلّا أنّ هذا التصوّر غير واضح الصحّة وليس بالبداهة التي تتخيّلها، فأنت لم تجد والديك وأسلافك وجميع من حولك يعبدون الأصنام ثمّ أنكرت ما هم عليه، بل إنّك تنظر بعين الذي لم يخضع لهذا الاختبار أصلًا. لكن إليك البشارة: هناك اختبارات متناسبة مع زمانك، فتوارث الاعتقادات وأخذها من الجوّ السائد في المجتمع بغير دليلٍ وبيّنة ليس أمرًا منحصرًا في زمانٍ معيّن، فاختبر نفسك فيما يسود في عصرك، وللمساعدة سأعطيك بعض الكلمات المفتاحيّة: المرأة، الحجاب، طاعة الزوج، الزواج المتعدّد، الاختلاط، الاحتجاب عن الرجال، الموسيقى، الغناء، الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر. إن كنتَ في مثل هذه المسائل تتبنّى ما يسود في عصرك بغير حجّة ودليل - حتى لو ألبستَه زورًا لباس الإسلام - فلا أعرف سرّ تفاخرك على عبدة الأصنام!
Show all...
‏"خُطَّ الموتُ على ولدِ آدم مخطَّ القلادةِ على جِيدِ الفتاة، وما أَولهني إلى أسلافي اشتياقَ يعقوب ليُوسف، وخُيِّرَ لي مصرعٌ أنا لاقيه .. لا مَحيصَ عن يومٍ خُطَّ بالقلم، رضا الله رِضانا أهلَ البيت" ‏- من خطبة الإمام الحسين عليه السَّلام لمّا عزم على الخروج من مكّة
Show all...
الإمام_الجواد_ع_والإمامة_المبكرة.pdf5.57 KB
00:26
Video unavailableShow in Telegram
لا يَعلو الإنسانُ بمنصبهِ مهما كَبُر بل يعلو بإيمانهِ وإخلاصهِ وتفانيهِ في سبيلِ خدمةِ الإسلام.
Show all...
IMG_1834.MP49.23 MB
"الْمُؤْمِنُ مَنْفَعَةٌ ، إِنْ مَاشَيْتَهُ نَفَعَكَ ، وَإِنْ شَاوَرْتَهُ نَفَعَكَ ، وَإِنْ شَارَكْتَهُ نَفَعَكَ ، وَكُلّ شَئٍ مِنْ أَمْرِهِ مَنْفَعَةٌ." رسولُ اللهِ (صلى الله عليه وآله وسلم)
Show all...
سيدي_يا_خامنائي_ياوريث_الأنبياءMP3_160K.mp34.66 MB
00:51
Video unavailableShow in Telegram
بعليّ بن موسى الرضا يارب..
Show all...
IMG_1811.MP44.41 MB
‎⁨النظرية الاسلامية ج2⁩.pdf5.03 MB
‎⁨النظرية الاسلامية ج2⁩.pdf5.03 MB
‎⁨النظرية الاسلامية ج1⁩.pdf5.80 MB
💔 1