EMERALDS.

https://t.me/lostinlifea كان ديرو شير بيش نوصلو 700 :(((

وجدت في أحدْ الدفاتر القديمة مدحًا كتبته لك إرتجالاً لحظيًا قُلت لك بأنك النجاة وسط الغرق لا أعلم كيف تحولت بعدها إلى أمواج تسونامي، إنتشلتني من شواطىء الحب و رميت بي في عرض البحر وحيدة، أينك الآن؟

3:33 نحبك🤍

3:33 نحبك🤍

و حين سألوها عنه قالت: لا أعلم و لكنني أظن أنني قد تمكنت من نسيانه، حتماً أنا كذلك، فقد مر وقت طويل لم أبحث عن حسابه الشخصي، أظنها حوالي عشرُ أيام، كلا إنها بالتحديد تسع أيام و اليوم هو العاشر بالضبط! لم أذكره حين أعدت والدتي وجبته المفضلة لكنه جال ببالي حين أعدت أمي "البامية" تلك الأكلة التي يمقتها و أعشقها أنا، كما أحب أنا فيلم "five feet apart" و يكرهه بشدة، و كما يروقني صوت فيروز و يغيضه...أجل قد نسيته فعلاً! كما و قد بدأت أشعر بإنطفاء مشاعري نحوه، لم يعد يخفق قلبي لعابر يحمل اسمه، لكنني بت أتلعثم كلما نطقته أنا كأنني أخشى استحضار طيفه. نسيت شكل سيارته و ما هو لون هاتفه النقال، بيد أنني لازلت أحفظ تاريخ ميلاده، حيه السّكني، جدوله الدراسي، مقهاه المفضل و النادي الرياضي الذي يرتاد. لا أدري و لكنني أعتقد أنني قد تمكنت من تخطيه، أجزم أنني كذلك، فلم تهزمني الأغاني التي تشاركناها و كل تلك الأماكن التي جمعتنا معاً، إلا أنني لم أنتصر بعد على ذكرياتنا الجميلة معاً و لازلت ابتسم كلما راودتني كما لو أننا لم نفترق قط. لا أفكر به و لكنني أتذكره كلما استجد في حياتي حدثٌ ما أود لو كان باستطاعتي أن أحدّثه عنه. لا أفتقده و لكنه لايزال حاضراً في دعواتي لا أريده أن يعود و لكنني و بشكلٍ ما أنتظره! إنني في أشد استياءي منه و في بالغ حنيني إليه، إنني و في منتهى حُزني منه و في أوجِ لهفتي للقاءه، في غاية صدودي و إقبالي عليه، في ذروة رفضي و قبولي إياه، إنني في قمة كرهي له و في أعلى مستويات محبتي. لا أعلم و لكنني أظن بأنني قد بدأت أتعافى منه.. فطهوراً على قلبي الذي أسكنته فأسقمه، و لا بأس عليه من كل تعلقٍ يؤذيه! #سارة_عبدالفتاح #نفحات_أسبوعية

🤍 رايفت عليه

13/8

3:33

عيد ميلاد فطتي🤍كلسنه وهيا طيبه🤍

شن قلتو☺️