مَريْمية الَملامِح .

نختمها بأغنيِه ♥️.

لا اكدَر اجيبك وَكت ما اشتاگ لا اكدَر امُر ضيفَك ولا اكدَر اردّك مِن تجي بكيفَك..

‏عن الحنيّة مثلًا: يگول زامل سعيد فتاح: ‌‏⠀ ‌‏"بالروح الك مية جرح..وأحسبها إلي حنيّة"

چان مُمكن أغنية تدزها اليّه تگلي اسمعهَا تعجبَك و ارّد ماحب الآغانِي ، آنه احبّك و چان مُمكن تنتبِه عينَك عليّه لو شفِت تغيير بيّه .. و لو زعلِت وياك يُوم وگلبي شاغ وضاع ودّه چان مُمكن گلبي يتقشمَر بـ ورّدة كُلشي بيدك چان مُمكن و انتَ ما قدمِت لليهّواك كلمَه! وين تلگاني بعَد مابيه انطرَك آنه شامه ودنيّتك يَّ فلان ظلمَّه .

شوفتكُم حلم ضاع وية الأحلام .

الحاجات بتيجى لما نبطل ندور عليها، المشكلة بقى هل لما هتيجى هتكون لسه جوانا بنفس الشغف؟ احمد زكي ١٩٨٤

جنت بكُل مره اقرا رساله كاتبها الغيري ... اسأل نفسي بعد كُل سطر ليش مو أني ، تخيل شعور صَندوق البَريد من تنزل رساله بگلبه وتنمد أيد غَريبه وتـاخذها ..

لماذا وداعاً وليسَ إلى اللقاء ألن نلتقي ابداً حتى و إن عُدنا غُرباء أتبقى كالوَهم الذي عشته سنوات عِدة أتذهبُ.. مودعاً يدُك لا تلوحُ إليّ؟

لنَنسى ما حَصل وقَبلَني لنَشعُر وكأننا نسينا مَا حَصل ونَتخطى ، ونَنسى حقًا بَعد مُده تقَول احبكِ فَ أحمر خَجلًا وتَضُمني وأختمِها ب قَحطان العَطار "تعال نطشِ زَعلنَا وَيه الريَّاح ونِمشي ثنينا رَاحة شبُگت رَاح".