زهْــَراء |١٤٢٤هـ

البَيْت الّذِي يُقَام فِيهِ مَجلِسُ الحُسَيْن، يشعُّ بِنُورهِ إِلى أَهلِ السَّمَاوَات، وَتَحظُرُهُ المَلائِكَة. - الشَّيخ فَاضِل الصَفَّار.

شما گبرت الشدة الگافل يحلها . الگلش صعبة أبو فاظل يسهلها ..

عاشُورَاء وَمَا أَدْرَاكَ مَا عاشُورَاء!؟ رَأْسُ الحُسَيْن ، جَسدُهُ الَّذِي لَم يَبْقىٰ مِنْهُ إِلَّا قَطْع مُتَنَاثِرَةٍ هُنَا وَهُنَاكَ ، سَبْي الْحَرَم ، عَيَّن أَبا الفَضل رَبَّاهُ ؛ آهٍ لِـ عَيْن الْكَافِل ، نَحْرُ عَبْدِ اللَّه الطِّفْلِ الَّذِي لَم يَبْلُغْ الْفِطَامُ! طَشْتَ الشَّام ، رَحِيلُ رُقَيَّة الْحُسَيْن وَجسَدُهَا الصَّغِير المُزْرَقّ... كُلُّ تِلْكَ المَصَائِب وَالْجِرَاحِ شَاهَدَتْهَا وَتَعَايشَت مَعهَا اِمْرَأَةً وَاحِدَةً هِيَ زَينَبْ بِعَظَمَتِهَا وَكِبْرِيَائِهَا .

2 محرم سنة 61 للهجرة. وصول الإمام الحسين عليه السلام إلى كربلاء.

سُورَة الفَجر تُسَمَّى سُورَة الإمَام الحُسين "عَليه السَّلام"، لِذلك حَاولُوا المُوَاظبة على قِرائتهَا طِيلة أيَّام عَاشُورَاءِ حُبًّا بسَيَّد الشُّهَداء، كما أنَّها قَصِيرَة لن تَأخذ من وقتكُم كَثِرًا.

منْ فَرطِ خوفي كُنَتُ أَدْعُوكَ بقَلْبيْ ومنْ فرط لُطفك كُنْتَ تَسْتَجِيبُ 🤍. - مريم غانم راضي

ابْنَتي أَيْ وَقْت أَصْبَح قَلْبك حَزِينًا أَقَرَّي زِيَارةُ عَاشُورَاء - الشَهِيدُ عْلَي تَجْلاِيى

إلَهي ، مَن لا يَسمعُ في الصَّلاة جَواب السَّلام ، فلَم يُصْبح مُصليًّا بَعد ! [العلامة حسن زاده آملي]