cookie

We use cookies to improve your browsing experience. By clicking «Accept all», you agree to the use of cookies.

avatar

كتابة حرة

Show more
Advertising posts
424
Subscribers
No data24 hours
No data7 days
No data30 days
Posts Archive
Photo unavailableShow in Telegram
عودة وفوز الاشتراكي لولا دا سيلفا برئاسة البرازيل مؤشر قوي اخر على تغير موازين القوى العالمية والتوجه المتنامي نحو نظام عالمي جديد للتنمية والمساواة بين الشعوب، وبعيدا عن سيطرة الليبرالية والأحادية القطبية على مقدرات الأمم. سوف نشهد في الشهور القادمة اندفاعا في امريكا اللاتينية وأفريقيا واسيا نحو منظومة البريكس ومبادرة الحزام والطريق. حسين العسكري
Show all...
Photo unavailableShow in Telegram
عندما يشكلون على عصمة أهل البيت (عليهم السلام) فترفع الإشكال من مصادرهم وعندما ترد الإتهام الذي تربوا عليه بخصوص إيمان الشيـ.ـعة بنبوة الأمير وخيانة جبرائيل وعندما تنسف حديث المبشرين بالجنة من كتبهم وعندما تثبت ضعف "صحيح البخاري" بإقرارهم وعندما تضع بعض زوجات النبي في مقامهن الحقيقي بالدليل من الكتاب والسنة عندها لا يبقى لديهم مجال للرد والإعتراض سوى ملامتك على عدم قبولك بجلوس المرأة السافرة بجانبك! عبد المرتضى
Show all...
احترقت ورقة الاحتجاجات الشعبية لقد احترقت ورقة الاحتجاجات الشعبية في العراق على اقل تقدير من هذه السنة الى ١٠ سنين قادمة ، وهذا امر محزن من ناحية ومفرح من ناحية اخرى. المحزن هو لان الاحتجاج الشعبي على اداء الحكومة هو افضل ورقة ضغط على اي فساد حكومي ويقَوِم عمل المسؤولين ويجعلهم في حذر دائم، اما المفرح فلقد انتهت الشعبوية المقيتة التي مورست بخبث ومكر بشكل حزبي مبطن و بغطاء شعبي وكانت تعيق عمل المؤسسات بوضوح منذ ٢٠١٢ مروراً ب ٢٠١٦ وصولاً الى تشرين٢٠١٩ وحتى ٢٠٢٢ لانها لم تكن شعبية خالصة موجهة على اداء الحكومة بل كانت مطالب حزبية يقودها حزب معين او مجموعة احزاب لم تستفد من السلطة او كان لديها اهداف ايدلوجية واستخدمت ورقة الجماهير بشكل عبثي. الاحتجاجات ورقة مهمة للضغط على المسؤولين لكن العبثية احرقت ورقتها بالعراق عباس صادق الربيعي
Show all...
كتب مرتضى العزاوي الباحث في شؤون الطاقة تغير أسواق النفط العراقي قبل و بعد أزمة اوكرانيا حيث ان قبل الأزمة ثلثين النفط العراقي كانت تتجه الى اسيا و بالتحديد صين و الهند اما اليوم أصبح الكمية الأكبر من النفط العراقي تتجه بإتجاه اوروبا التي فرضت العقوبات على روسيا و تريد تقليل اعتمادها على نفطها بالمقابل قامت روسيا بتخفيض سعر نفطها للمستهلكين في أسيا و استحوذت على حصة دول أوبك في هذا السوق. أصبح النفط العراقي يمثل قرابة ١٠% من مجموع استيرادات اوروبا من النفط الخام و قد تزداد اكثر مع تفعيل عقوبات جديدة على روسيا في قادم الأيام. الأسواق الأسيوية بشكل عام افضل بكثير من اوروبا فيما يخص النفط الخام و لكن لظروف الحرب رأي أخر. المصادر: وكالة الطاقة الأمريكية EIA بلومبرغ
Show all...
قصة المحاصصة واحلام اليقظة بلد عاش دهراً طويلاً تحت نير الدكتاتورية والاجرام والاضطهاد القومي والطائفي. بلا قانون ولا ضوابط ولا هم يضبطون. حكم الحزب الواحد الفرد الواحد الفكر الواحد الاتجاه الواحد (امنت بالبعث رباً لا شريك له وبالعروبة دينٌ ماله ثاني) كان صدام يقول عن القانون والدستور (شنو هو الدستور ؟ هي اوراق نكتبهن) كان الحاكم هو القانون وهو المحيي والمميت. والوزراء اهم شرط ان تكون بعثياً ، لا يجب عليك ان تكون متعلماً او متخصصاً. فطه الجزراوي لم يكمل حتى الابتدائية واستلم وزارات ومناصب مهمة. اما المحافظين ، فكانوا باغلبهم من الرمادي والموصل ، فمحافظي البصرة كانوا من اهل عانة وتكريت والرمادي ! ثم سقط كل هذا البناء الدكتاتوري. وتحول العراق من اقصى اليسار لاقصى اليمين من الدكتاتورية المقيتة للحرية المنفلتة ! فكان لا بد من ضمانات حتى لا يعود البلد للدكتاتورية وهو حديث عهد بها .. فكان الانسب ان يكون نظاماً برلمانيا يمنع او يقلل من عودة النظام الواحد والحاكم المطلق. والنظام البرلماني نظام ائتلافي بمعنى اذا لم يحصل الحزب على اغلبية الاصوات فعليه ان يتحالف مع كتل اخرى تتيح له ان يحصل على ثقة البرلمان. وجراء هذا التحالف فهناك تقاسم للسلطة ، وتوزيع للوزراء وفق النسب وهكذا. وهذا ما يسميه البعض بالمحاصصة ! فهل المحاصصة نتيجة طبيعية للنظام البرلماني ؟ الجواب نعم ، الا اذا انتخب الشعب حزباً واحداً واتجاهاً واحداً يكتسح الساحة باكملها. وهذا متعذر بالوقت الحاضر على الاقل لوجود البعدين القومي والمذهبي. بمرور الزمن واستمرار العملية الانتخابية قد يصل الشعب لمرحلة من النضج والوعي ، فينتخب حزباً واحداً يأخذ كل السلطة ولا يعطي منها شيئاً ! اما فرية حكومة "التكنوقراط" فهي افشل فكرة تم طرحها لاسباب مضحكة جداً ، سافرد لها موضوعاً مستقلاً. محمد الشرع
Show all...
بيان مشترك لوزارة الأمن الإيرانية وجهاز استخبارات حرس الثورة حول التطورات الأخيرة في الجمهورية الاسلامية: 🔹 الوثائق الأمنية تشير إلى أنّ "السي أي إيه" واستخبارات حليفة لها خططت لإطلاق مؤامرة في عموم البلاد. 🔹 هدف المؤامرة ارتكاب جريمة ضد الشعب ووحدة أراضي إيران وجرت تهيئة الأرضية لزيادة الضغوط الخارجية. 🔹 الدور الأساسي أدته "السي أي أي" مع الاستخبارات البريطانية والسعودية و"الموساد" الإسرائيلي ودول أخرى. 🔹 التخطيط وتنفيذ العمليات للجزء الأكبر من أعمال الشغب كان من "الموساد" بالتعاون مع المجموعات الإرهابية.
Show all...
حكومة مخيبة للآمال لكنها مفرحة لسبب انها انهت حقبة سوداء مقتدائية..
Show all...
شريحة الشباب في الجمهوريّة الإسلاميّة اليوم لم تعاصر نظام الشاه البائد ومآسيه، ومعظمهم لم يكن واعيًا أيّام الحرب المفروضة والدفاع المقدّس، فهم نشأوا في الجمهوريّة أيّام السلم والأمان، ولم يعيشوا تجربة الحرب وسفك الدماء. هذا الأمان نعمةٌ عظيمةٌ، لكنّها نعمةٌ لا تُدرك ولا يُلتفت إليها إلّا بعنايةٍ ومؤونةٍ زائدةٍ، ولذا يغفل عنها الكثير، ويغفلون عن مؤامرات العدوّ ومخطّطاته وسياساته التي لا تعطي لحياة الإنسان وكرامته أيّ اعتبارٍ وقيمةٍ. هذه الأرضيّة تسمح للعدوّ أن يشنّ حربه الناعمة، وأن يتآمر على الشعوب والأنظمة تحت ستار العناوين البرّاقة الكاذبة مثل الحرّية وحقوق المرأة وغيرها، التي ينساق خلفها ناقصو الوعي والمعرفة والبصيرة. لكنّ جرائم العدوّ تفضح وحشيّته، ولامبالاة العالم للدماء التي تُراق ظلمًا وعدوانًا تفضح نفاقه، فتكشف عن ازدواجيّة معاييره وكذب شعاراته، وتوقظ الغافلين وتعرّفهم أنّ ضجيج إعلامه ليس إلّا هدير الدبّابات في ميدان حربٍ مختلفٍ، وأنّ رصاص هذا الميدان هو الكلام الذي يُضخّ ليل نهار في وسائل الإعلام والتواصل. العالم الذي يجنّد كلّ إمكانيّاته للدفاع عمّا يزعمه حقًّا للمرأة بكشف شعرها وجسدها، لا يضيره أن تُقتل هذه المرأة نفسها وولدها في حجرها، ما دام دمها يُصبّ في خدمة مصالحه. مجزرة شاهچراغ شاهدٌ على حقيقة الصراع، وهي لحظة انكشافٍ لستار النفاق والخداع، يرى فيه الناس بعين البصر لا البصيرة أنّ أصل وجود الناس لا يهمّ هؤلاء المطبّلين بالمرأة والحياة والحرّيّة. #شاهچراغ -شيخ مجتبى قصير
Show all...
Photo unavailableShow in Telegram
على طريقة النسخ واللصق أكثر 18 صفحة وحساب في الفيسبوك تهاجم النائب المستقل الشجاع مصطفى سند الذي كشف #سرقة_القرن #ئصلاح
Show all...
الهوية على أساسي العقيدة والوطن علي المؤمن هناك من يتصور أن الوحدة على أساس العقيدة أو المذهب، تتعارض مع الوحدة على أساس الوطن، أو مع الاعتزاز بالقومية والقبيلة، وأن حب الوطن وحمايته والدفاع عنه والانتماء اليه، يتعارض مع الانتماء الى المذهب وحبه وحب أتباعه والدفاع عنهم. والحال؛ إن التعارض بين الانتماء للوطن وحبه وحب أبنائه من جهة، والانتماء للدين والمذهب وحب أبنائه من جهة أخرى؛ هو تعارض مصطنع، ولايستقيم مع التعدد الطبيعي لانتماءات الإنسان وهويته المركبة. فأبناء العراق أو لبنان أو ايران أو باكستان أو البحرين- مثالاً- يوحدهم تراب الوطن وسماءه وخيراته وجنسيته ومصيره المشترك، ولا تعارض بين وحدتهم بكل طوائفهم وقومياتهم وأفكارهم، على أساس الجنسية والقانون ومبادئ العيش المشترك والمصالح من جهة، وبين وحدة المسلمين على أساس الثوابت الدينية، أو وحدة شيعة العالم في إطار مذهب أل البيت، وحبهم لبعضهم ودفاعهم عن بعضهم، وهو ماتدل عليه عشرات الآيات القرآنية والأحاديث النبوية والإمامية. ومن أهم ميزات الإسلام هو أنه جعل هوية المسلم مركبة، بعد أن كانت أحادية، هي الهوية القبيلية، بينما وضع الإسلام انتماء غالباً جديداً، هو الانتماء الى العقيدة، وفي الوقت نفسه لم يتنكر الإسلام الى انتماء المسلم الى القبيلة والى مسقط الرأس ومكان السكن (الموطن)، وحبهم والاعتزاز بهم والدفاع عنهم؛ فبات الإنسان المسلم يوصف بهويته المركبة: مسلم، شيعي، عربي، مضري، قرشي، هاشمي، علوي، حسيني، عراقي، كوفي. وكلها انتماءات مشروعة وطبيعية، ومن حق الإنسان الانحياز إليها، رغم تعددها. ولكن؛ يبقى أن تقديم إحداها على الأخرى في سلم الأولويات، يعود الى طبيعة مرجعية الإنسان وفهمه، والى طبيعة الظرف؛ فمثلاً بقي بعض المسلمين ينزعون الى القبيلة، ويقدمونها على الدين، وآخرون يقدمون المضرية على الدين، أو العروبة على الدين. بينما كان المسلم الحقيقي هو الذي يتعامل بتوازن مع هذه الانتماءات، ويعي كيف يدير عناصر هويته المركبة، ولايتركها لقمة سائغة للدعاية الجاهلية أو السلطوية؛ الأمر الذي يتسبب في حالة عميقة من الإرباك الفكري والنفسي، وصولاً الى الوقوع في شرك الانحراف. والحقيقة أن من يرى في ـ الوقت الحاضر ـ وجود تعارضات بين الوطنية والانتماء الى الوطن من جهة، والانتماء الى الإسلام ومذهب آل البيت من جهة أخرى، ولا يتعامل مع مبدأ الأولوية وفق الظرف والحالة؛ فإنه يكشف عن مرجعيته الايديولوجية المتعارضة مع القرآن وسنة رسول الله وأهل بيته، أو أنه خاضع لتأثير ثقافتها ومفاهيمها، وأبرزها ثلاث أيديولوجيات: 1- ايديولوجيا البعث العنصرية الطائفية، المعادية للدين والمذهب والوطن، وهي امتداد للعقيدة الأموية في بعدها السياسي. هذه العقيدة كغيرها من العقائد العنصرية النازية، تجعل من العنصر القومي معياراً للتفاضل المطلق، وتخلق من الوطن آلهة تعبد، من أجل أن يستطيع الحاكم البعثي تمرير طغيانه ومغامراته بذريعة الوطن والوطنية والقومية، ويسحق الشعب تحت رايتها. ولاتزال هذه الايديولوجيا بفعل دعايتها وإعلامها وحراكها في المحيط العراقي والعربي، تمارس أبشع أنواع التضليل في هذا المجال. 2- الايديولوجيا الوهابية السعودية التكفيرية، وهي امتداد للعقيدة الأموية في بعدها الديني، وهي تضع القبيلة ثم القومية معيارين للتفاضل، وتفرض سلطتها القبلية على الآخرين باسم الوطن والدين، وتمارس منذ العام 2003 دعاية فتنوية مركزة تستهدف ضرب الشيعة ببعضهم، وفصل مساراتهم، من خلال مفاهيم ومصطلحات تحريفية تخريبية، مقترنة بآلاف الانتحاريين والمفخخات، وبذبح العراقيين، وتخريب وطنهم وتمزيقهم اجتماعياً. 3 - الايديولوجيا العلمانية الغربية، التي تفصّل مقولات السياسية والقانون على مقاساتها، وتفرضها على كل البشر، بمن فيهم البشر الذين يختلفون معها في عقيدتهم وتاريخهم ومناخاتهم الاجتماعية التراكمية. ومن أبرز مخرجاتها الفكرية ما عرف بالدولة القومية أو الوطنية، والتي تنزع عن الدولة والمواطن أية صفة عقدية، وتجعله ينتمي الى الجنسية فقط، أي جنسية البلد الذي يحمله، وينصره في كل الأحوال، سواء حكم الوطن ادوارد الخامس أو هتلر أو موسوليني أو فرانكو أو صدام.
Show all...
وليس من الضروري أن يكون الإنسان منتمياً عضوياً أو عقدياً الى هذه الايديولوجيات، لكي يتبنى أفكارها، لكنه واقع تحت تأثيرها في وعيه أو في عقله الباطن، حتى تراه يردد أفكارها ومفاهيمها ومصطلحاتها دون أن يعي ذلك أحياناً. وبالتالي؛ فإن كل إنسان ينطلق من مرجعيته العقدية والفكرية في النظرة الى الأمور والمفاهيم والمصطلحات، أو من تأثير هذه المرجعية في وعيه وفي عقله الباطن، أي أن الذي يتمسك بمرجعية الإسلام العقدية والفقهية، ينظر الى مفهوم الانتماء والهوية الوطنية والمذهبية، وتنظيم الأولويات؛ نظرة مختلفة عن الشخص الذي ينطلق من مرجعية أرضية، بعثية أو قومية عنصرية أو وهابية تكفيرية أو علمانية. ولكن؛ يبقى أن الاختلاف حول المرجعية الفكرية، ومن ثم الاختلاف في المفاهيم بين الناس، لايسمح لأي شخص باتهام الآخر بالخروج عن الدين أو عدم الوطنية؛ فكلا التهمتين تنطلقان من فكر تكفيري، أحدهما التكفير الديني والآخر التكفير العلماني. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ لمتابعة "كتابات علي المؤمن" الجديدة وارشيف مقالاته، ومؤلفاته بنسخة (Pdf) على تلغرام: https://t.me/alialmomen64
Show all...
Photo unavailableShow in Telegram
والله وكفو يبن الشهيد المظلوم... الله يسدد خطاك
Show all...
على طريقة النسخ واللصق صفحات وحسابات في الفيسبوك تهاجم الناشط دكتور ضرغام الذي لايخضع لمشروع للتشارنه والمقتدائية.
Show all...